أنّ «الجرح» ببعض الصحابة يضعف من مقام نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) الشامخ وعليه فلا يجوز التعرض إليهم |
1048
09:37 صباحاً
التاريخ: 12-1-2017
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2017
1301
التاريخ: 19-11-2016
1202
التاريخ: 12-1-2017
1049
التاريخ: 12-1-2017
1158
|
[جواب الشبهة] :
هناك شبه بين الاعتقاد بالقداسة المميزة للصحابة والعصمة التي لم ترد لا في كتاب الله سبحانه وتعالى ولا في سنّة نبيّه (صلى الله عليه وآله)، بل ما هو موجود في الكتاب والسنّة والتاريخ خلافه، حتى أنّه قيل: إنّ هذا الاعتقاد لم يكن موجوداً في القرن الأول، بل ظهر في القرون اللاحقة ...
ويجب أن نسأل من يتمسك بهذا الدليل: ألم ينتقد القرآن هؤلاء المنافقين المحيطين بالنبي (صلى الله عليه وآله) بشدّة ويفضحهم؟ فهل وجود المنافقين بجوار الصحابة المخلصين، الصادقين للنبي (صلى الله عليه وآله) يقلل من مقامه العظيم السامي؟!
والخلاصة: إنّ الصالح والفاسد موجود دائماً وعلى مرّ الزمان، وحتى في عصر الأنبياء العظام (عليهم السلام)، ومع ذلك فالفاسد لم يسيء إلى مقامهم السامي.
|
|
ما أبرز التغيرات التي تحدث عند الرجال عندما يصبحون آباءً؟
|
|
|
|
|
حقائق مثيرة للاهتمام حول الأرض
|
|
|
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تقيم حفلاً بذكرى عيد الغدير الأغر
|
|
|