المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12781 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
سفينة الإله «آمون» في الكرنك.
2024-05-20
معبد الإلهة موت.
2024-05-20
معبد آخر للإله منتو
2024-05-20
آثار أمنحتب في طيبة الشرقية طريق الكباش.
2024-05-20
قبر أمنحتب في أبواب الملوك.
2024-05-20
آثار أمنحتب في طيبة الشرقية البوابة الثالثة.
2024-05-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الموطن الاصلي والوصف النباتي للخس  
  
3684   12:34 مساءاً   التاريخ: 31-3-2016
المؤلف : زينات موسى و جورج حداد واخرون
الكتاب أو المصدر : الخس
الجزء والصفحة : ...
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / محصول الخس /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-3-2016 9142
التاريخ: 20-11-2020 1437
التاريخ: 20-11-2020 4940
التاريخ: 31-3-2016 1113

يعتبر الخس من أهم الخضار الورقية التي يستهلكها الإنسان، خاصة في الدول التي تتميز بمناخ حار ومعتدل. لقد تطورت تقنيات زارعة الخس كسائر المحاصيل الزراعية الأخرى بهدف، تلبية حاجة الإنسان الغذائية وتماشيا" مع متطلبات المستهلك.

أما في لبنان، فقد بدأت زارعة الخضار الورقية على نحو واسع ومنها الخس في ضواحي بيروت الجنوبية والشمالية منذ حوالي أربعين سنة. ثم انتشرت شمالا"، جنوبا" وداخليا" حتى الى سهل البقاع وأصبحت من الزارعات الأساسية التي يعتمد عليها المزارع في الموسم الزرعي والاقتصادي. لقد بلغت مساحة زارعة الخس في لبنان 1,156 هكتار ومعدل الإنتاج حوالي 28,9 ألف طن سنة 2005.

يتراوح مردود محصول الخس حسب الصنف المزروع بين 800 كلغ الى الطن الواحد للدونم بالنسبة للأصناف التي لا تكون رؤوسا"، بينما ترتفع الى 1,5-2طن للأصناف الملفوفة , والى 2,5-3 طن للأصناف ذات الرؤوس المتطاولة.

إن الاستخدام المتكرر للأراضي خاصة في البيوت المحمية من جهة والإفراط في التسميد الآزوتي والمبيدات الكيميائية المستخدمة لمكافحة الآفات الزراعية من جهة ثانية، أد الى تدني نوعية الإنتاج وارتفاع معدل رواسب المبيدات الكيميائية في الثمار والخضار، وبالتالي أد إلى رفض المنتجات اللبنانية في أوروبا والعديد من الدول العربية والخليجية، هذا بالإضافة غلى الأثر السلبي على صحة الإنسان والبيئة. لذلك، من الضروري تطوير قطاع زراعة الخضار في لبنان خاصة في الزراعات المكثفة وتماشيا" مع متطلبات المستهلك والأسواق العالمية. وضمن هذا الإطار تمّ اعداد كتيب إرشادي بزراعة الخس يتناول الطرق السليمة لإنتاج الخس والمعاملات الضرورية ما بعد القطاف.

الموطن الاصلي والتقسيم النباتي:

يعتقد ان نبات الخس المزروعsativa Lactuca   ينحدر من النوع البري المعروف باسمين  Lactuca serriola ، Lactuca scariola  والذي لايزال ينمو بشكل بري في لبنان، أوروبا، شرق اسيا وشمال أفريقيا.

يضم النوع Lactuca sativa عدة أصناف نباتية تنتشر زراعتها في الدول الواقعة في حوض البحر الابيض المتوسط وأوروبا وكندا والولايات المتحدة وأميركا الجنوبية وشمال أفريقيا (تونس ومصر) وجنوب روسيا.

الوصف النباتي للخس:

نبات عشبي حولي من فصيلة المركّبات اللُسيّنيّة الزهر Asteraceae. تتألف الخسة من قسمين:

القسم الأول: جذور محورية الشكل، قصيرة (25-30 سم),سميكة ذات شعيرات (صورة رقم1), وينمو على الجذر الرئيسي جذور ثانوية تنتشر الى عمق 90 سم. يبلغ عمق المجموع الجذري في طبقة التربة حوالي 30 سم.

القسم الثاني: وريدة أو عقدة بشكل وردة (صورة رقم 2) مؤلفة من أوراق كاملة أو مستديرة ذات أعناق قادرة، حسب الأصناف، على تكوين خسة مستديرة على شكل تفاحة. يختلف طول الأوراق باختلاف أصناف الخس.

بعد تكوين القلب، يتطاول ساق الخسة ويتطور ليعطي المظلة الزهرية (صورة رقم 3) (Apex en Hampe florale) أما البذور فهي صغيرة الحجم ولونها غالباً بني فاتح.

إن كل غرام من بذر الخس يساوي حوالي 600-1000 بذرة.

يمكن تخزين بذور الخس لمدة 3-4 سنوات على درجة حرارة 10°م ورطوبة نسبية 30 %. لبذور الخس المحصودة مباشرة ميزة خاصة، إذ أنها تدخل في طور السبات (عدم إمكانية للإنبات) لمدة تتراوح بين شهرين وستة أشهر. للخروج من هذا السبات، يجب تخزين البذور تحت درجة حرارة 3-4 درجة مئوية لمدة يومين أو 5–10 درجة مئوية لمدة 5–7 أيام  ما يعرف بعملية التنضيد Stratification.

المصدر: اعداد وتنفيذ زينات موسى و جورج حداد وخريستو هيلان واخرون. الخس, مصلحة الابحاث العلمية الزراعية 2008, وزارة الزراعة, لبنان.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك