المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7222 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

ازدهار الشركات متعددة الجنسية في ظل العولمة
26-2-2017
التوازن البيئي Ecological Equilibrium
2023-10-09
الدفاع عن الدين
2023-06-22
الكافرون بالله وبنبيه وبولاية علي
2024-10-30
إبراهيم بن موسى بن جعفر.
25-12-2016
الاستشراف الاستراتيجي
29-7-2016


المناخ التنظيمي والحوكمة في مؤسسات التعليم العالي  
  
525   12:07 صباحاً   التاريخ: 2024-06-23
المؤلف : د . مصطفى محمود ابو بكر
الكتاب أو المصدر : قضايا ادارية وتنموية معاصرة (تأصيل علمي وتطبيق عملي)
الجزء والصفحة : ص42 - 44
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / تحليل البيئة و الرقابة و القياس /

رابعاً : المناخ التنظيمي والحوكمة في مؤسسات التعليم العالي. 

1 - خصائص المناخ التنظيمى فى مؤسسات التعليم العالي.

فيما يلي المؤشرات العامة لخصائص المناخ التنظيمي لمؤسسات التعليم العالي، والتي يمكن أن تكون داعمة أو مقيدة لمتطلبات الحوكمة :

1/1 الهيكل التنظيمي والوظيفي والاختصاصات في مؤسسات التعليم العالي.

(1) مستوى تحديد ووضوح المهام والاختصاصات التنظيمية.

(2) مستوى تحديد واجبات ومسئوليات الوظائف.

2/1 - العلاقات التنظيمية والوظيفية في مؤسسات التعليم العالي.

(1) مستوى تحديد ووضوح العلاقات التنظيمية والوظيفية.

(2) مستوى تحديد ووضوح السلطات والصلاحيات.

(3) مستوى فرص العلاقات الغير رسمية وعلاقات الود بين الأفراد.

(4) مستوى تجانس المفاهيم والتصورات لدى الإدارات.

(5) مستوى فرص التعاون والعمل الجماعى بين الأفراد وبين الإدارات والأقسام.

(6) مستوى تنوع من التألف والتوافق والتماسك بين الأفراد.

(7) مستوى تنوع مصادر وأسباب الصراع والقلق والنزاع بين الإدارات والأقسام وكذلك بين الأفراد.

(8) مستوى فرص بناء صداقات في العمل.

3/1 نظم وقواعد العمل في مؤسسات التعليم العالي. 

(1) هل تتصف نظم وقواعد ولوائح العمل بدرجة عالية من الجمود وعدم المرونة؟

(2) الإجراءات الرسمية تقيد الإبداع والابتكار.

(3) مستوى وضوح نظم تقييم الأداء.

(4) مستوى إدراك وضوح وموضوعية أسس شغل الوظائف.

4/1 ظروف وإمكانيات العمل في مؤسسات التعليم العالي.

 (1) مستوى الرضا عن الإمكانيات الفنية في العمل.

(2) مستوى الرضا عن المزايا المالية.

(3) مستوى التقدير المعنوي الذي يحصل عليه الأفراد . 

5/1 دور ومهام الإدارة العليا في مؤسسات التعليم العالي. 
(1) مستوى اهتمام وانشغال الإدارة العليا بمصالح الأفراد.
(2) مستوى تعضيد الإدارة العليا للأفراد.
6/1- ادراكات الأفراد لبيئة مؤسسات التعليم العالي.
(1) مستوى نقاط القوة المتاحة أمام المنظمات.
(2) مستوي الفرص الممكنة أمام المنظمة.
(3) مستوى إدراك تعدد نقاط الضعف لدى المنظمة.
(4) مستوى إدراك تعدد القيود والتهديدات التي تواجه المنظمة.
(5) مستوى إدراك ضعف قدرة المنظمة لتشجيع الأفراد لمضاعفة الجهد.
(6) مستوى الإدراك لأفضلية العمل الحالي عن غيره.
7/1 - اتجاهات وسلوكيات الأفراد فى مؤسسات التعليم العالي
(1) مستوى الفخر والاعتزاز للانتساب إلى المنظمة.
(2) مستوى الرغبة للمبادأة والابتكار والتحديث.
(3) مستوى الاستعداد للتكيف مع مستجدات العمل.
(4) مستوى الإحساس بأن مستقبل المسار الوظيفي محفوف بالمخاطر.
(5) مستوى الاستعداد للمناقشة والحوار بشفافية.

(6) مستوى الاستعداد لبذل مزيد من الجهد لدعم أهداف المنظمة.  




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.