المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
باحث يتطرق إلى شواهد من وصايا الإمام الصادق (عليه السلام) وآثارها الصحية لتنمية الاستدامة
2024-07-01
ضمن مؤتمر الإمام الصادق (عليه السلام) العلمي باحث مصري يسلط الضوء على منزلة الإمام الصادق (عليه السلام) من منظور الآثار الإسلامية
2024-07-01
ضمن مؤتمر الإمام الصادق (عليه السلام) العلمي ورقة بحثية تتناول التعاليم الإسلامية في بناء الشخصية الإنسانية
2024-07-01
ضمن مؤتمر الإمام الصادق (عليه السلام) العلمي دراسة علمية تناقش موقف الإمام الصادق (عليه السلام) وتأثيره في المدارس الفقهية
2024-07-01
ضمن مؤتمر الإمام الصادق (عليه السلام) العلمي باحث يفتح نافذة على المنهج التربوي عند أهل البيت (عليهم السلام)
2024-07-01
مركز الصادقين: تسلمنا 35 بحثًا للمشاركة في مؤتمر الإمام الصادق (عليه السلام)
2024-07-01


تفسير سورة الرَّعد


  

2033       02:44 صباحاً       التاريخ: 2023-10-31              المصدر: تحقيق : د. اقبال وافي نجم

أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-05-30 796
التاريخ: 12-10-2014 1627
التاريخ: 13-10-2014 2187
التاريخ: 2024-06-27 149
التاريخ: 13/12/2022 1181
قوله : { صِنْوَانٌ }([1]) .
الَّذي نَبتَ في أصلِ الشَّجرة ، والصِّنوان : القِرَان .
قوله : { الْمَثُلاَتُ }([2])  [ 111 ] .
يعني : العَذاب ([3]) .
قوله : { إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }([4])  .
( المُنذِرُ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) وَالهَادِي أَمِيرُ المُؤمِنين (عليه السلام) وَبعدَه الأئمَّة ، وَالهَادِي المُبَيِّنِ فِي كُلِّ زَمَانٍ ؛ إمِامٌ هَادٍ مِن وُلدِه ) ([5]) .
والهُدَى فِي كِتَابِ اللهِ عَلَى وُجُوهٍ ، منه : البَيَانُ ؛ لقوله : { وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ }([6])  أي مُبَيِّنٌ ، وَقولُه : { أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ }([7])  يَعنِي : أوَ لَم يُبَيِّنُ لَهُم ، وَقَوله : { هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ }([8]) أي : بَيَانٌ ، وقوله : { فَهَدَيْنَاهُمْ }([9]) أي : بَينَّا لهُم .
ومنه : الثَّواب ، وهو قوله : {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا }([10]) أي : لنُثبِتهُم ([11]) .
 ومنه : المَنجَاة ، وهو قوله : { كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ }([12])  أي : سَيُنجِينِي .
ومنه : الدّلالَة ، وهو قوله : { وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ }([13]) أي :  أدُلُّكَ ([14]) .
قوله : { وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ }([15])  .
أي : (مَا يَسقُطُ مِن قَبلِ التَّمَامِ ، وَمَا تَزدَادُ : عَلَى تِسعَةِ أَشهُرٍ) ([16]) .
قوله : { لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ }([17])  . 
رُوي أنها قًرأت على الصَّادق (عليه السلام) فَقالَ للقارئ :
( ألَستُم العَرب ، كَيفَ يَكُونُ العَقِبَات مِن بَينِ يَدَيهِ وَمِن خَلفِهِ ، وَإنَّمَا العَقِب مِن خَلف ، فَقَالَ الرَّجُل : جُعِلتُ فِدَاكَ ، كَيفَ هَذَا ؟ فَقَالَ : إنَّمَا نَزَلَت : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِن خَلفِهِ ، وَرَقِيبٌ مِن بَينِ يَدَيهِ [ 112 ] يَحفَظُونَه بِأمرِ اللهِ ) ([18]) .
قوله : { وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ }([19])  .   
الرَّعدُ : مَلَكٌ يَسوُقُ السَّحَاب ([20]) .
قوله : {  َهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ }([21])  .
المِحَال : العَذَاب ([22])  [ 113 ] .
قوله : { إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ }([23])  .
عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : ( جَاءَ رَجُلٌ الَى النَّبيّ (صلى الله عليه واله وسلم) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، رأيتُ أمرَاً عَظِيمَاً ، قَالَ : وَمَا رَأيتَ ؟ قَالَ : كَانِ لِي مَرِيضٌ ، وَنُعِت   لَه مَاءٌ مِن بِئرٍ بِالأحقَافِ يُستَشفَى بِه .
قَالَ : فَذَهَبتُ ، وَمَعِي قِربَة وَقَدح لِآخُذَ مِنَ المَاءِ ، فَإنِّي لأغرِفُ بِقَدحِي مِنَ المَاءِ ، وَأصُبُّ فِي القِربَةِ ، وَإذَا شَيءٌ قَد هَبَطَ مِن جَوِّ السَّمَاءِ كَهَيئَةِ السلسَلَةِ ، وَهوَ يَقُولُ : العَطَشَ العَطَش ، اسقِنِي ، السَّاعَةَ أمُوتُ، فَرَفَعتُ إلَيهِ القَدَح ، فَإذَا هُوَ رَجُلٌ فِي عُنُقِهِ سلسَلَةٌ .
فَلَمَّا ذَهَبتُ أُنَاولُهُ القَدَح فَاجتُذِبَ حتَّى عَلِقَ بِالشَّمسِ ، ثُمَّ أقبَلتُ عَلَى المَاءِ أغتَرِفُ ، فَأقبَلَ الثَّانِيَةَ ، وَهوَ يَقُولُ : العَطَشَ العَطَش ، يَا هَذَا اسقِنِي ، السَّاعَةَ أمُوتُ ، فَرَفَعتُ القَدَحَ لِأسقِيَهُ ، فَاجتُذِبَ حتَى عَلِقَ بِالشَّمسِ ، ثُمَّ فَعَلَ ذَلِكَ الثَّالِثَةَ ، فَسَددَتُّ قِربَتِي ، وَخَرَجتُ وَلَم أسقِهِ .
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ : ذَلِكَ قَابِيلُ بِن آدَم ، وَهوَ قَولُه تَعَالَى : { إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ }([24]) الآية ) ([25]) .
قوله : { إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ }([26])  .
أي : بُطلَان ([27]) .
قوله : { فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً }([28]) .
أي : مُرتَفِعَاً ([29]) .
قوله : { وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ }([30]) . 
( إنَّ رَحِمَ آلِ مُحَمَّدٍ مُعَلَّقَةٌ بِالعَرشِ ، تَقُولُ : اللَّهُمَّ صِل مَن وَصَلَنِي، وَاقطَع مَن قَطَعَنِي ، وَهيَ تَجرِي فِي كُلِّ رَحِمٍ ) ([31]) .
قوله : { وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ }([32]) .  
يَعني : ( عَهدَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ (عليه السلام) الَّذِي أخذَهُ عَلَيهِم فِي الذَّرِّ ، وَأخَذَهُ رَسولُ اللهِ (صلى الله عليه واله وسلم) بِغَدِيرِ خُم ) ([33]) .
 { وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ }([34]) .  
يعني : ( صِلَةُ آلِ مُحَمَّدٍ ) ([35]) .
  قوله : { طُوبَى لَهُمْ }([36]) .  
رُوي : ( أنَّها شَجَرةٌ فِي الجَنَّةِ أَصلُهَا فِي دَارِ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ (عليه السلام) وَلَيسَ أحَدٌ مِن شِيعَتِهِ إلَّا وَفي دَارِهِ غُصنٌ مِن أغصَانِهَا ) ([37]) .
{ وَحُسْنُ مَآبٍ }([38]) .  
والمآبُ : المرجِع ([39]) .
قوله : { وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى }([40]) .   
أي : ( لَو كَانَ شَيءٌ مِنَ القُرآنِ لمَا كَان إلَّا هَذَا ) ([41]) .
قوله : { قَارِعَةٌ }([42]) .    
أي : ( عذَابٌ ) ([43]) .
قوله : { وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ }([44]) .     
أي : مُبَيِّنٌ .
قوله : { تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ }([45]) .     
أي : ثَوابٌ .
{ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ} ([46]) .
يعني : يَكون ثوابُ الكافرين النَّار .
قوله : { مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ وَاقٍ }([47])  .  
أي : دَافِعٌ ([48]) .
قوله : { يَمْحُو اللّهُ }([49]) الآية .
قال أبو عَبدِ اللهِ (عليه السلام) : ( إقرَأ هَذِهِ الآية : { يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ }فَقَالَ : مَا أنتُم عَرَبٌ ، وَهَل يَمحُو الله إلَّا مَا أثبَتَ ) ([50]) .
 وسأله حِمران ([51]) عن هذه الآية ؟ فقال : ( يَا حِمرَان ، إذَا كَانَ لَيلَةُ القَدرِ ، نَزَلَت المَلَائكَةُ الكَتَبَةُ الَى السَّمَاءِ الدُّّنيَا ، فَيكتُبونَ مَا قُضَى فِي تِلكَ السَّنَةِ مِن أَمرٍ [ 114 ] فَإذَا أرَادَ اللهُ أن يُقَدِّمَ سَبَبَاً أو يُؤَخِرَه أو يُنقِصَ مِنهُ ، أَمَرَ المَلَك أن يَمحُو مَا يَشَاءُ .
قَالَ : فَقُلتَ : كُلُّ شَيءٍ يَكُونُ هُوَ عِنَدَ اللهِ فِي كِتَابٍ ؟ قَالَ : نَعَم ، قُلتُ : فَيَكُونُ الَّذِي أرَادَ كَذَا وَكَذَا ، حتَّى يَنتَهِي الَى آخِرِه ؟ قَالَ نَعَم ، قُلتُ : فَأيَّ شَيءٍ يَكُونُ يَعمَل ؟ .
 قَالَ : سُبحَانَ اللهِ ، ثُمَّ يُحدِثُ اللهَ مَا يَشَاءُ ) ([52]) .
قوله : { أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا} ([53]) .
قال : مَوتُ عُلَمائِهَا ([54]) .
قوله : { وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ} ([55]) .
قال الباقر (عليه السلام) : ( إيَّانَا عَنَى وَعَلِيٌّ أوَّلُنَا وَآخِرُنَا وَأفضَلُنَا بَعدَ النَّبِيِّ (صلى الله عليه واله وسلم) ) ([56]) .
وقال الصَّادِق (عليه السلام)  : ( { وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ} أَمِيرُ الُمؤمِنِينَ (عليه السلام) عِندَهُ عِلمُ القُرآنِ ) ([57]) .
 
 
[1] الرعد : 4 .
[2] الرعد : 6 .
[3] تفسير القمي : 1/359 .
[4] الرعد : 7 .
[5] وهو من الأحاديث المشهورة ، بصائر الدرجات ، الصفار : 50 ح 3 ، دعائم الاسلام ، النعماني : 1/22 ، تفسير القمي : 1/359 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[6] الرعد : 7 .
[7] طه : 128 .
[8] البقرة : 2 .
[9] فصلت : 17 .
[10] العنكبوت : 69 .
[11] هكذا في الأصل ، والصحيح : ( لنثيبهم ) .
[12] الشعراء 62 .
[13] العنكبوت : 69 .
[14] تفسير القمي : 1/359 .
[15] الرعد : 8 .
[16] الكافي ، الكليني : 6/12 ح 2 ، تفسير العياشي : 2/204 ح 10 عن أحدهما (عليه السلام) .
[17] الرعد : 11 .
[18] تفسير العياشي : 2/205 ح 15 عن الامام الصادق (عليه السلام) بتفاوت .
[19] الرعد : 13 .
[20] جامع البيان ، الطبري : 1/218 عن ابن عباس .
[21] الرعد : 13 .
[22] مجمع البيان في تفسير القرآن ، الطبرسي : 6/24 .
[23] الرعد : 14 .
[24] الرعد : 14 .
[25] تفسير القمي : 361 .
[26] الرعد : 14 .
[27] تفسير القمي : 361 .
[28] الرعد : 17 .
[29] تفسير القمي : 363 .
[30] الرعد : 17 .
[31] الكافي ، الكليني : 2/151 ح  7 ، تفسير العياشي : 2/208 ح 29 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[32] الرعد : 25.
[33] تفسير القمي : 1/35 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[34] الرعد : 25.
[35] تفسير القمي : 1/35 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[36] الرعد : 29.
[37] تفسير القمي : 1/365 ، مناقب آل أبي طالب ، ابن شهرآشوب : 3/32  عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[38] الرعد : 29.
[39] تفسير القمي : 1/365 .
[40] الرعد : 31.
[41] تفسير القمي : 1/365 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[42] الرعد : 31.
[43] تفسير القمي : 1/365 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[44] الرعد : 31.
[45] الرعد : 35.
[46] الرعد : 35.
[47] الرعد : 37 .
[48] تفسير القمي : 1/366 .
[49] الرعد : 39.
[50] التوحيد ، الصدوق : 333 ح 4 عنه بحار الأنوار ، المجلسي : 4/108 ح 22.
وفي الكافي ، بإسناده عن هشام بن سالم وحفص بن البختري وغيرهما ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في هذه الآية : { يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ }قال : فقال : ( وهل يُمحى إلَّا ما كان ثابتاً ؟ وهل يُثبت إلَّا ما لم يكن ؟ ) .
الكافي ، الكليني : 1/146 ح 2 .  
[51] حمران بن أعين الشيباني ، أحد التابعين ، من الرواة عن الأمام الصادق (عليه السلام) ينظر ترجمته في : الرجال ، الطوسي : 194 ( 2415 ) ، خلاصة الأقوال ، العلامة الحلي : 134 ( 5 ) ، الرجال ، ابن داود : 85 ( 528 ) .
[52] تفسير العياشي : 2/216 ح 62 .
[53] الرعد : 41 .
[54] تفسير القمي : 1/367 عن الامام الصادق (عليه السلام) .
[55] الرعد : 43 .
[56] بصائر الدرجات ، الصفار : 236 ح 20 ، الكافي ، الكليني : 1/229 ح 6 ، وفيها : ( وأفضلنا وخيرنا بعد النبي ... ) .
[57] تفسير القمي : 1/367 وفيه : ( الكتاب ) بدل القرآن .


Untitled Document
زيد علي كريم الكفلي
لَا شَيْءَ يُعْجِبُنِي ....
علي الحسناوي
امتيازات الشهادة التي يحصل عليها الموظف اثناء الخدمة
طه رسول
كيمياء الشاي: سحر العلوم في كوبك!
منتظر جعفر الموسوي
النمو الاقتصادي وتعزيز البنى التحتية للدول
ياسين فؤاد الشريفي
اليرقات المضيئة، والمعروفة أيضًا باليرقات المتوهجة
علي الحسناوي
الدرجة المالية التي يستحقها حاملو شهادة الدبلوم...
حسن السعدي
مفاعل تشيرنوبل: كارثة غيرت مسار الطاقة النووية
ياسين فؤاد الشريفي
البطريق: الطائر الذي لا يطير ولكنه يسبح ببراعة:
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 11)
الشيخ أحمد الساعدي
بك يا علي يعرف المؤمنون
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 13) (فتبسم ضاحكا)
حسن الهاشمي
تطبيق حقيبة المؤمن يأخذك في رحلة إيمانية
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 12) (الصفح الجميل)
د. فاضل حسن شريف
عبارات قرآنية مفرحة في العيد (ح 11) (ثمرات النخيل...