أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-9-2016
![]()
التاريخ: 29-9-2016
![]()
التاريخ: 29-9-2016
![]()
التاريخ: 29-9-2016
![]() |
هو الامساك حيث ينبغي البذل، كما أن الاسراف هو البذل حيث ينبغي الإمساك، وكلاهما مذمومان، والمحمود هو أوسط وهو الجود والسخاء.
قال تعالى: { وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ } [الإسراء: 29].
وقال تعالى: {وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا} [الفرقان: 67].
فالجود وسط بين الاقتار والاسراف، وبين البسط والقبض، وهو تقدير البذل والامساك بقدر الواجب اللائق، ولا يكفي في تحقق الجود والسخاء ان يفعل ذلك بالجوارح ما لم يكن قلبه طيباً غير منازع له فيه، فإن بذل في محل وجوب البذل ونفسه تنازعه وهو يضاهيها فهو متسخ وليس بسخي، بل ينبغي أن لا يكون لقلبه علاقة مع المال إلا من حيث يراد المال له وهو صرفه الى ما يجب أو ينبغي صرفه اليه.
|
|
ما أبرز التغيرات التي تحدث عند الرجال عندما يصبحون آباءً؟
|
|
|
|
|
حقائق مثيرة للاهتمام حول الأرض
|
|
|
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تقيم حفلاً بذكرى عيد الغدير الأغر
|
|
|