أقلام بمختلف الألوان

في مشاهده الأولى يأخذنا المخرج إلى طفولة ذلك البطل وشبابه، الأجواء العائلية التي كان يعيشها، قصة حبه، وشيء... المزيد

يا للخسارة!

علاء سعدون

فتح عينه كما يفتحهما النائم أو المغمى عليه حين نشاهده في أحد الافلام الاحترافية وكأن الكاميرة تأخذ لقطتها من... المزيد

العشق المفاجئ!

علاء سعدون

"ماذا لو أدركنا الموت بغتة ونحن جالسين الآن او غداً .. هل فكرتم ماذا سيحدث بعد ذلك أو كيف سيكون حالنا"!؟ كان... المزيد

لعنة الإنتماء والتواطؤ!

علاء سعدون

من السيء في مجتمعاتنا أن الكثير يميلون إلى إتّباع الأغلبية والتواطؤ معهم دون وعي أو دراية بماهية هذا... المزيد

الرصاصة التي قتلت أبي ..

علاء سعدون

"الرصاصة التي قتلت أبي بالأمس .. أنقذت حياتي اليوم" من بين الذين اشتركوا في القتال ضد داعش: أبي .. أبي الذي... المزيد

شيخ الشباب

علاء سعدون

شيء يعصف بي الآن يا صديقي .. صور كثيرة .. ذكريات .. لحظات عابرة، متداخلة ببعضها، كأني أرى أشياء عبر نافذ قطار... المزيد

خواطر صحفي

علاء سعدون

هل قرأ أحدكم قصة (فاوست) يوماً .. هل من يتذكر تلك الصفحات التي تتحدث عن الشيخ العالم حين جلس بين كتبه في إحدى... المزيد

صوت ما!

علاء سعدون

ساعة من الليل اعتدت أن أعطيها له .. هو من ؟ لا اعرف ولكنه يجيد فن الإصغاء والإنصات دائما ما يخفف وحشتي بعيداً... المزيد

فتاة محظوظة!

علاء سعدون

كان على وشك أن يطرق باب صديقه الذي أتى لزيارته .. مد يده ولكن الباب فُتح بقوة وخرجت منه فتاة مصدومة وتصرخ برعب :... المزيد

أدركوا مكارم الأخلاق

علاء سعدون

ماذا يعني أن رجلاً في السبعين من عمره لا يجد ما يرد به على طفل صغير سوى أن يبصق بوجهه ويشتمه!! في السبعين .. بعد... المزيد

أبٌ يقتل ولده

علاء سعدون

ثلاث مشاهد‬: الاول : رجل يقود سيارة وإلى جانبه ولده القاصر، الإشارة حمراء، الشارع خالي .. يقرر ضرب الإشارة... المزيد

وريث الدم المقدس

علاء سعدون

المكان: مدرسة متوسطة في مدينة كربلاء المقدسة. الزمان: اليوم الثاني عشر من شهر نيسان، عام 2030م. الأستاذ: ما... المزيد

فقد أيوب صبره!

علاء سعدون

أخيراً إكتشف أيوب سبب إعيائه وألم رأسه المزمن، فلم تكن ساعات العمل السبع أبداً وإنما العشرة دقائق التي... المزيد

سبع سنوات

علاء سعدون

" لم يا إلهي! أتُراني لا أستحق عطفك ومنّك! أم تُراني عصيتك فمنعت عني رزق حظي به الكثير! ما ذنبي أنا! وما ذنبها... المزيد

صَدَقَ جدي

علاء سعدون

من الغريب إن جدي رغم كِبَر سنّه وضعف عينيه ما دخلت عليه إلا ووجدته يشاهد الأخبار ويهتم لها! جدي الذي لا يحتاج... المزيد

قصة صورة

علاء سعدون

كان يوم جمعة حين زرت أحد الأشخاص في منزله من أجل الاتفاق على شراء سيارته، دخلنا المنزل وهناك في أحد زوايا غرفة... المزيد

لم يعد خير جليس

علاء سعدون

في مخيلتي شيء عن المكتبات القديمة، عن سحرها وجمالها، عن هيبتها وتألقها، وعن ذلك الرجل المحظوظ الذي يعمل... المزيد

إسلامان

علاء سعدون

رغم الحرب الطويلة التي يتعرض لها الإسلام على مدى العصور وحتى وقتنا الحاضر إلا أن هناك الكثير من مثقفي الغرب... المزيد

كن مُربياً لا مُحطّماً

علاء سعدون

كيف كنت تحب أن يعاملك والداك عندما كنت صغيراً؟ هل أحببت أن يشعراك بالأمان أم بالخوف؟ بالحب أم بالكراهية؟ أن... المزيد

مقالات أدبية

شناشيل زينب

د.أمل الأسدي

منذ 1 يوم

كان اسمها (زينب) ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد

الأدب

وائل الوائلي

منذ 1 يوم

ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد

ذكرائيــــل

د.أمل الأسدي

منذ 3 اسابيع

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد

الشعراء المغمورون في الدفاع عن أهل البيت عليهم السلام

وائل الوائلي

رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد

وَالْمُقِلُّ غَرِيبٌ فِي بَلْدَتِهِ (قصة قصيرة)

قصص وعظات

في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد

فالح حسون الدراجي شاهدٌ بلسان الوجع.. وقيثارة المقاومة

وائل الوائلي

في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد

وَالفَقْرُ يُخْرِسُ الْفَطِنَ عَنْ حُجَّتِهِ (قصة قصيرة)

قصص وعظات

في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...

نساء في رواية "عروس الفرات"

د.أمل الأسدي

حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...

جابر الكاظمي شاعر الإمام الحسين ونديم الأحزان

وائل الوائلي

في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...

موكب الحمام الأبيض قد حضر الجواد

د.أمل الأسدي