المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6235 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

اعمل بذكاء
9-1-2022
الميزان الصرفي
17-02-2015
زراعة البصل بطريقة الشتل [زراعة المشتل]
29-3-2016
ظل التمام Cotangent
18-11-2015
التليفزيون والإذاعة
23-6-2021
الآثار الجانبية لعمل الامهات
8-1-2016


ذكر بعض من هو كثير الرّواية أو متوسّطها.  
  
950   08:16 صباحاً   التاريخ: 2023-07-25
المؤلف : الشيخ محمد آصف محسني.
الكتاب أو المصدر : بحوث في علم الرجال.
الجزء والصفحة : ص 172 ـ 175.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الرجال / مقالات متفرقة في علم الرجال /

 

1. وقع إبراهيم بن هاشم في إسناد كثير من الرّوايات تبلغ ستّة آلاف وأربعمأئة وأربعة عشر موردا، ولا يوجد في الرّواة مثله في كثرة الرّواية سوى ابنه (1).

2. وقع أحمد بن أبي عبد اللّه في إسناد روايات تبلغ 600 رواية، ووقع بعنوان: أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي في 40 موردا، وبعنوان: أحمد بن محمّد البرقي زهاء 47 موردا، وبعنوان: أحمد بن محمّد بن خالد زهاء 830 موردا (2).

3. وقع أحمد بن محمّد بن عيسى بهذا العنوان: في إسناد كثير من الرّوايات زهاء 2290 موردا (3).

4. وقع جميل في إسناد 570 رواية، وما روي عن المعصوم- الباقر والصادق والكاظم عليهم السّلام- زهاء 293 موردا

لكنّه لا يروي عن الباقر عليه السّلام مباشرة.

5. عن ابن داود ان يعقوب بن شعيب الميثمي الثّقة روى عن الصّادق (عليه السّلام) خمسة آلاف حديث (4).

6. وقع علي بن إبراهيم بن هاشم في إسناد كثير من الرّوايات تبلغ سبعة آلاف ومائة وأربعين موردا وما رواه، عن أبيه تبلغ ستّة آلاف ومائتين وأربعة عشر موردا.

وبين هذا وما سبق في روايات إبراهيم بن هاشم اختلاف.

7. وقع الحسن بن محبوب في إسناد كثير من الرّوايات تبلغ ألفا وخمس ماه وثمانية عشر موردا روي عن الرضا عليه السّلام. وعن ستّين رجلا من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السّلام كان جليل القدر يعد في الأركان الأربعة في عصره. ونقل الكشّي إجماع الأصحاب على تصحيح ما يصحّ عنه وقال: إنّه مات في آخر سنة 224 ه، وكان من أبناء خمس وسبعين سنة.

ونقل الكشي أيضا برقم: 1095، عن نصر بن الصباح أن أصحابنا يتّهمون ابن محبوب؛ في روايته، عن ابن أبي حمزة وسمعت أصحابنا أن محبوبا أبا الحسن كان يعطي الحسين بكلّ حديث يكتبه عن علي بن رئاب درهما واحدا.

أقول: لا عبرة بقول نصر فإنّه مجهول، مع أنّ الكشّي نقل برقم: 989، عن نصر أنّ أحمد بن محمّد بن عيسى لا يروي عن ابن محبوب؛ لأجل الاتهام المذكور، ثمّ تاب أحمد بن محمّد فرجع قبل ما مات ...

لكن أبا حمزة الثّمالي مات في حياة الصّادق عليه السّلام- كما قيل- ومقتضى ما ذكره الكشّي أنّ الحسن بن محبوب تولّد بعد وفاة الصّادق (عليه السّلام)، فكيف يمكن روايته عنه؟ وقيل: إنّه روى عن محمّد بن إسحاق المدني المتوّفي 151 ه (5).

أقول: والصحيح أنّ الثّمالي مات بعد وفاة الصّادق عليه السّلام بسنتين تقريبا، فإنّه مات سنة 150 ه كما شهد به الصدوق في المشيخة، والشّيخ والنجّاشي في رجالهما.

يقول السّيد الأستاذ في معجمه‌ (6) في ترجمة ثابت أبي حمزة الثمالي:

لا سند لما ذكره من أنّ الحسن بن محبوب مات سنة 224 ه وأنّ عمره كان 75 سنة، إلّا ما ذكره الكشّي في ترجمة الحسن بن محبوب عن علي بن محمّد القتيبي، عن جعفر بن محمّد بن الحسن بن محبوب ... لكن علي بن محمّد غير موثق، فلا يعارض به ما ذكره النجّاشي والشّيخ. وما في الرّوايات من رواية ابن محبوب عن الثمالي. أقول: وعلى فرض صحّة ما في الكشّي لا إشكال في روايات الحسن عن الثمالي لإمكان وصول كتابه إليه بسند معتبر، والحسن بن محبوب حاله أشهر من أن يروي عن كتاب وجادة، فافهم (7).

8. وقع الحسين بن سعيد في إسناد 5026 رواية.

9. وقع الحسين بن محمّد بن عامر الأشعري شيخ الكليني في إسناد 859 رواية بعنوان: الحسين بن محمّد.

10. وقع حفص بن البختري في إسناد روايات تبلغ 218 موردا.

11. وقع حمّاد بن عثمان في إسناد روايات تبلغ 934 موردا.

12. وقع حمّاد بن عيسى في إسناد روايات تبلغ 1036 موردا.

13. وقع حميد بن زياد في إسناد روايات تبلغ 478 موردا.

14. وقع زرارة في إسناد روايات تبلغ 2094 موردا.

وما رواه منها عن الباقر عليه السّلام تبلغ 1236 رواية.

15. وقع زرعة وزرعة بن محمّد في إسناد روايات تبلغ 318 رواية

16. وقع سعد بن عبد اللّه في إسناد روايات تبلغ 1142 موردا.

17. وقع صفوان بن يحيى في إسناد روايات تبلغ 1181 موردا.

18. وقع عاصم بن حميد في إسناد روايات تبلغ 380 موردا.

19. وقع العبّاس بن معروف في إسناد روايات تبلغ 239 موردا.

20. وقع عبد الرحمن بن أبي عبد اللّه في إسناد روايات تبلغ 336 موردا.

21. وقع عبد الرحمن بن أبي نجران في إسناد روايات تبلغ 220 موردا.

22. وقع عبد الرحمن بن حجاج في إسناد روايات تبلغ 510 موردا.

23. وقع عبد اللّه بن بكير في إسناد روايات تبلغ 343 موردا.

24. وقع عبد اللّه بن جبلة في إسناد روايات تبلغ 242 موردا.

25. وقع عبد اللّه بن سنان في إسناد روايات تبلغ 1146 موردا.

26. وقع عبد اللّه بن مسكان في إسناد روايات تبلغ 279 موردا.

27. وقع عبد اللّه بن المغيرة في إسناد روايات تبلغ 251 موردا.

28. وقع محمّد بن مسلم في إسناد روايات تبلغ 2276 موردا

29. وقع محمّد بن علي بن محبوب في إسناد روايات تبلغ 1118 موردا.

30. وقع محمّد بن يحيى في إسناد روايات تبلغ 5958 موردا.

31. وقع سهل بن زياد في إسناد روايات تبلغ 2304 موردا.

32. وقع عبد اللّه بن بكير في إسناد روايات تبلغ 334 موردا.

33. وقع يونس بن عبد الرحمن في إسناد روايات تبلغ 263 موردا.

34. وقع أبو بصير في إسناد روايات تبلغ 2275 (8) موردا، وقيل 2500 موردا.

35. وقع الفضل بن شاذان في إسناد روايات تبلغ 775 موردا.

36. وقع فضيل بن يسار في إسناد روايات تبلغ 245 موردا.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  1.  معجم رجال الحديث: 1/ 308.
  2.  المصدر: 1/ 33 إلى 40.
  3.  المصدر: 1/ 367.
  4.  المصدر: 20/ 168.
  5.  هذا القول غير ثابت فإنّ ابن محبوب روى عن أبي ولّاد عنه كما يظهر من روايات الكافي والفقيه، فالواسطة سقطت من التهذيب. فانظر: معجم الرجال: 6/ 98، الطبعة الخامسة.
  6.  معجم رجال الحديث: 3/ 391.
  7.  وروى الشيخ كتاب أبي حمزة بسنده عن ابن محبوب عنه. والنجاشي أيضا روى أحد كتابَي ابن أبي حمزة بسنده، عن ابن محبوب.
  8.  ولعلّ المراد به في الأكثر هو يحيى وفي غير الأكثر ليث، ويحتمل العكس للرواية المعتبرة السابقة الواردة في حقّ ليث.

 

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)