أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-04-2015
2275
التاريخ: 3-3-2022
2623
التاريخ: 24-04-2015
2593
التاريخ: 24-1-2022
2489
|
قال تعالى : {إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ } [البقرة : 26].
ذكر جمع من المفسرين عن ابن عباس أن سبب نزول هذه الآية هو اعتراض المنافقين على ما ورد من أمثلة في الآيات السابقة {مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوقَدَ نَاراً ... أَوْ كَصَيِّب مِنَ السَّمَاءِ ...} ، وقالوا إن الله أسمى من أن يضرب مِثلَ هذه الأمثال ، وبذلك راحوا يشككون في الرسالة وفي القرآن. وفي هذه الظروف نزلت الآية الكريمة المذكورة.
قال آخرون : عند نزول الآيات التي تضرب الأمثال بالذباب والعنكبوت ، بدأ المشركون ينتقدون ويسخرون. (1)
____________________
1. بحار الانوار ، ج 9 ، ص117 ، ح5.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|