سبب نزول قوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا } [الأحزاب: 40] |
6549
07:15 مساءً
التاريخ: 16-2-2022
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-10-2014
1889
التاريخ: 9-10-2014
2897
التاريخ: 2024-11-12
130
التاريخ: 24-04-2015
2056
|
عن طريق أهل السنة:
1- أسباب النزول: عن عائشة ، قالت : لما تزوج النبى (صلى الله عليه واله) زينب قالوا : تزوج حليلة ابنه ، فأنزل الله : {ما كان محمد ابا احد من رجالكم} الآية(1).
عن طريق الإمامية:
2- تفسير القمي: نزلت في شأن زيد بن حارثة ، قالت قريش : يعيرنا محمد أن يدعي بعضنا بعضاً وقد ادعى هو زيداً! فقال الله؛ {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم} يعني يومئذٍ أنه ليس بأبي زيد(2).
ــــــــــــــــــــــــــــــ
1- أسباب النزول للسيوطي: ٢٨ وانظر سنن الترمذي: ٣٠٢٠٧.
2- تفسير علي بن إبراهيم القمي ٢: ١٩٤.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|