Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
كن بلسما بدلا من نثر الملح على الجرح

منذ 7 سنوات
في 2018/06/25م
عدد المشاهدات :2846
كثيرا مانرى في حياتنا اليومية مواقف تبعث اليأس في النفوس، وتزرع الاحباط وتوغل فيه... التعامل مع كل شيء بسوداوية ويأس اضحى السمة العامة لمجتمعنا.. التحسر على الماضي اصبح ديدن الاغلب الاعم.. الاستسلام للكآبة والحزن والتقوقع طغى على مفاصل الحياة..في الشارع .. في العمل.. في البيت..في مواقع التواصل الاجتماعي...في كل مكان وحتى في الاحلام..لم اشعر بنفسي الا وانا اصرخ : كفى...كفى..كفى...
لماذا التعامل بسلبية بهذه الدرجة من الاحباط
وكاننا لانتقن الا العزف على اوتار الاحزان
لماذا لا نغير من تفكيرنا ونتعامل بشكل عملي ووضع حلول بدل الكسل والاستسلام والندبة
لماذا لاننهض ونغير الواقع المفروض علينا
قد يكون واقعنا مؤلم وقاسي ومحزن ولكن محاولة الرضوخ له ستزيد من الوضع سوءا
لماذا لا نحاول ان نخفف من وطأة المصائب التي تنتهك حياتنا بدلا من اطلاق الاهات والحسرات
لماذا لانظهر المظهر الجيد ونركز على محاولات النجاح لكثير من الشخصيات التي كانت عادية لكنها صبرت وتحملت وتجلدت ووضعت النجاح طريقا لها وهي تسلكه على جمرات قبضتها بالايدي..
لماذا لا ندعم هؤلاء وننشر قصصهم لتكون ملهمة للبعض لعلهم يتركون التقوقع
لماذا لانكن بلسما لتلك الجراح بدلا من ان ننثر الملح مجرد تساؤل

قال الله عز وجل في كتابه الكريم : " إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ " الرعد الاية11
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ يومين
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ يومين
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
منذ يومين
2025/11/16
في عالم سريع الإيقاع يزداد فيه الضغط والعمل والسهر أصبحت مشروبات الطاقة جزءاً من...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )