المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


سبب نزول قوله تعالى : {أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ} [السجدة: 18]


  

3249       01:44 صباحاً       التاريخ: 13-2-2022              المصدر: محمد علي أسدي نسب
عن طريق أهل السنة:
1- أسباب النزول: عن ابن عباس، قال: قال الوليد بن عقبه بن أبي معيط لعلي ابن أبي طالب (رضي الله عنه): أنا أحد منك سناناً ، وأبسط منك لسانا ، وأملأ للكتيبة منك! فقال له علي : اسكت ، فإنما أنت فاسق ، فنزل : {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقاً لا يستوون} قال : يعني بالمؤمن علياً؛ وبالفاسق الوليد بن عقبة .(1)
عن طريق الإمامية:
2- تفسيرالقمي : في رواية ابي الجارود ، عن ابي جعفر (عليه السلام) في قوله: {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقاً لا يستوون} قال : وذلك أن علي بن بي طالب (عليه السلام) والوليد بن عقبة بن أبي معيط تشاجرا ، فقال الفاسق الوليد بن عقبة بن أبي معيط : أنا - والله - أبسط منك لساناً ، وأحد منك سناناً؛ وأمثل منك حشواً في الكتيبة قال علي (عليه السلام): اسكت ، فإنما أنت فاسق ، فأنزل الله : {أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقاً لا يستوون} (2).
ــــــــــــــــــــــــــ          
1- أسباب النزول للنيسابوري: ٢٩٢، وانظر الدر المنثور ١٧٧:٥.
2- تفسير علي بن إبراهيم القمي ٢: ١٧٠.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية لها علاقة بعيد (ح 3)
حسن الهاشمي
لا يغرنّك طول الأمل فالموت لك بالمرصاد
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية لها علاقة بعيد (ح 2)
علي جبار الماجدي
غارة الوهابيين على مدينة كربلاء المقدسة في عيد الغدير...
د. فاضل حسن شريف
من دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة (ح 4) (بيده الخير)
زيد علي كريم الكفلي
التقوى ميزان التفاضل
حسن السعدي
البرق: قوة طبيعية مذهلة
د. فاضل حسن شريف
من دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة (ح 3) (أحدا صمدا)
عبد العباس الجياشي
الحارث بن النعمان الفهري ( يستعجل العذاب في الدنيا قبل...
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية من كتاب الحج ضيافة الله للسيد المدرسي (ح 3)
إسلام سعدون النصراوي
بِدَايَةُ مَرْحَلَةِ التَّغْيِيْرِ الشَّامِلَةِ...
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية من كتاب الحج ضيافة الله للسيد المدرسي (ح 2)
أنور غني الموسوي
الفرق بين التبيين والتفصيل والتصريف في القرآن الكريم...
د. فاضل حسن شريف
آيات قرآنية من كتاب مسلم بن عقيل للشيخ البغدادي (ح 5)