أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-12-2018
4453
التاريخ: 25-3-2018
771
التاريخ: 23-10-2014
1411
التاريخ: 2-07-2015
1036
|
قد اختلف جماعة من اللاهوتيين والاخلاقيين والعقليين والماديين في ما هم عليه من عقائد ونزعات فأحبوا أن يتحاكموا إلى أنشتاين ليروا رأيه من اللّه جلّ جلاله ، فأجاز لهم أن يمكثوا عنده 15 دقيقة لكثرة أشغاله .
فعرضوا عليه سؤالهم قائلين ما رأيك في اللّه :
فأجاب قائلا لو وقفت أن اكتشف آلة تمكنني من التكلم مع الميكروبات فتكلمت مع ميكروب صغير واقف على رأس شعرة من شعرات رأس إنسان وسألته أين تجد نفسك لقال لي اني أرى نفسي على رأس شجرة شاهقة أصلها ثابت و فرعها في السماء عند ذلك أقول له أن هذه الشعرة التي أنت على رأسها هي شعرة من شعرات رأس إنسان وإن الرأس عضو من أعضاء هذا الإنسان ماذا تنظرون هل لهذا الميكروب المتناهي في الصغر أن يتصور جسامة الإنسان وكبره كلا ، إنى بالنسبة إلى اللّه تعالى لأقل وأحط من ذلك الميكروب بمقدار لا يتناهى فأنى لي أن أحيط باللّه الذي أحاط بكل شيء بقوى لا تتناهى وعظمة لا تحد.
فقام هؤلاء المتشاجرون من عند أنشتاين وعلموا أن الحق مع جماعة اللاهوتيين أنه تعالى يقول {لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } [الأنعام: 103].
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|