المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

أحمد ابن عُقدة
17-9-2016
الآثـار الإداريـة للشركة القابضة
26-6-2016
علم الدلالة والقواعد (الاحمال Predicates والمناظرات Arguments)
26-4-2018
تركيب الانسان من اربع شوائب‏
9-4-2019
مفهوم الجيوبولتيكس- المفهوم الألماني القديم
25-4-2020
Goodman,s Formula
28-3-2022


(اله واحد) في القرآن الكريم‏  
  
1554   04:08 مساءاً   التاريخ: 19-01-2015
المؤلف : سعيد صلاح الفيومي
الكتاب أو المصدر : الإعجاز العددي في القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ص69.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-01-2015 1924
التاريخ: 26-01-2015 1429
التاريخ: 21-01-2015 1487
التاريخ: 5-6-2016 3030

لقد اختص اللّه سبحانه وتعالى نفسه بصفة الربوبية والالوهية والوحدانية وأنه واحد فرد صمد لم يلد ولم يولد وبذلك يرد على الذين يقولون أن رسول اللّه (عيسى ابن مريم) عليه السلام هو اللّه أو هو ابن اللّه (تعالى اللّه عن ذلك علوا كبيرا).

لذلك نجد أن في القرآن الكريم تناسقا صريحا في وصفه سبحانه وتعالى لذاته العليا في عبارة واحدة إنه (اله واحد).

فقد وردت هذه العبارة في 16 آية من آيات القرآن الكريم تأكيدا على ووحدانيته سبحانه وتعالى وتناسقا رائعا مع تكرار عبارة عيسى ابن مريم عبد اللّه ورسوله وغيرها من المؤشرات الكثيرة المذكورة في البحث ذات العلاقة بالعدد 16.

وهذا شاهد عددي آخر من القرآن الكريم يصب في محور العدد 16 للتأكيد على عقيدة التوحيد وقدرة الخالق الإله الواحد في خلق عيسى ابن مريم من أم بدون أب كما في خلق ذكر النحل من بيضة غير مخصبة أو من بيوض النحلة الشغالة (العقيمة) من دون تلقيح.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .