المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

التربية من وجهة نظر العلماء القدماء
20-4-2017
Lactoferroxins
6-11-2018
حوار النبي صلى الله عليه واله مع ثقفي كان من أطب العرب
29-12-2019
The basics of 13C-NMR spectroscopy
3-1-2020
سيادة مبدأ الاستعانة بمحام
1-2-2016
الخدمات المجتمعية - الخدمات الصحية
17-2-2021


الأعراف في العقل والمنطق‏  
  
1294   11:32 صباحاً   التاريخ: 14-12-2015
المؤلف : الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الكتاب أو المصدر : نفحات القران
الجزء والصفحة : ج6 , ص412.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / العقائد في القرآن / أصول / المعاد /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-12-2015 1730
التاريخ: 14-12-2015 1214
التاريخ: 16-12-2015 1423
التاريخ: 15-12-2015 5779

قال تعالى : {وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعرَافِ رِجَالٌ يَعرِفُونَ كُلًاَّ بِسِيَماهُمْ وَنَادَوا أَصْحَابَ الجَنَّةِ أَنْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ}. (الأعراف/ 46).

من الواضح أننا لا نمتلك أيَّ دليل عقلي يثبت وجود الأعراف، لأنّ العقل يثبت فقط العموميات المتعلّقة بالحساب والكتاب والثواب والعقاب، وذلك لأنّ عدم وجودها لا يتّسق وحكمة اللَّه وعدالته.

أمّا موقف القيامة، ومراحل الثواب والعقاب، وكيفية دخول أصحاب الجنّة فيها، وأصحاب النّار فيها والصراط والأعراف وما شابه ذلك من التفاصيل الجزئية للقيامة، فهي من المسائل التي لا تثبت إلّا بالدليل النقلي.

ولكن بما أنَّ الشفاعة تنبثقُ أيضاً من حكمة اللَّه تعالى‏ وأنّ الشفعاء يجب أن يكونوا من ذوي الدرجات الرفيعة والمكانة العالية حتّى‏ يأخذوا بأيدي الضعفاء، يمكن نتيجة لذلك العثور على‏ إشارة ضعيفة في اعماق حكم العقل بخصوص مسألة الأعراف (فتأمل).

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .