المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17761 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

Conformations of Other Alkanes
12-4-2016
Beer-making
11-10-2015
أنواع الاستراتيجيات التخطيطية في شـركات الأعـمال الدوليـة
2024-01-14
عدسة مجمعة (لامة) = عدسة موجبة converging lens = positive lens
25-6-2018
أدوات كتابة السيناريو
2023-04-11
ما هي نظرية الانفجار الكبير؟
16-3-2022


تفسير سورة الرعد  
  
1089   05:32 مساءً   التاريخ: 2024-01-16
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص216-218
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة الرّعد[1]

قوله تعالى :{المر} [2]: مَعْنَاهُ أَنَا اللَّهُ الْمُحْيِي الْمُمِيتُ‏ الرَّازِقُ[3]‏، وأنا الله أعلم وأرى[4].

قوله تعالى:{رَوَاسِيَ} [5]:جبالًا ثوابت[6].

قوله تعالى:{مُّتَجَاوِرَاتٌ} [7]:متلاصقات[8].

قوله تعالى:{صِنْوَانٌ} [9]: أصلها واحد[10].

قوله تعالى:{غَيْرُ صِنْوَانٍ} [11]: مُتَفَرِّقَات الأصول[12].

قوله تعالى:{الْمَثُلَاتُ} [13]: العُقُوبات[14].

قوله تعالى:{وَسَارِبٌ} [15]:بارز[16].

قوله تعالى:{مُعَقِّبَاتٌ} [17]:ملائكة يعقب بعضهم بعضًا[18].

قوله تعالى:{مِن وَالٍ} [19]: وَلِيّ يلى أمرهم[20].

قوله تعالى:{الْمِحَالِ} [21]:المُماحلة[22]، والمكايدة، أو القُوَّة[23].

قوله تعالى:{رَّابِيًا} [24]:مرتفعًا[25].

قوله تعالى:{جُفَاءً} [26]:ما رمي به السّيل[27]، أو ما أتي به من شيء.

قوله تعالى:{أَنَابَ} [28]:رجع عن العِناد[29].

قوله تعالى:{وَإِلَيْهِ مَتَابِ} [30]:رجوعي[31].

قوله تعالى:{سُيِّرَتْ} [32]: زعزعت[33].

قوله تعالى:{قَارِعَةٌ} [34]:داهية[35]، ونائبة.

قوله تعالى:{ مِن وَاقٍ} [36]:دافع[37].

قوله تعالى:{مُعَقِّبَ} [38]: رادّ [39].

 

[1]  سورة الرّعد مكّيّة عند ابن عبّاس إلّا آيتين‏ وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ‏ و قوله تعالى: قُلْ كَفى‏ بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ‏ إلى آخرها، و قال قتادة: هي كلّها مدنيّة. و عدد حروفها ثلاثة آلاف و خمسمائة و ستّة أحرف، و كلماتها ثمانمائة و خمس و خمسون كلمة، و آياتها ثلاث و أربعون آية. قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [و من قرأ سورة الرّعد أعطي من الأجر عشر حسنات بوزن كلّ سحاب مضى، و كلّ سحاب يكون إلى يوم القيامة، و كان يوم القيامة من الموقنين بعهد اللّه عزّ و جلّ‏]  ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏4/5.

[2]  سورة الرعد، الآية : 1.

[3]  معاني الأخبار :22.

[4]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏4/ 5 ، عن ابن عباس (رضي الله عنه).

[5]  سورة الرعد، الآية : 3.

[6]  تهذيب اللغة :‏13 /40.

[7]  سورة الرعد، الآية : 4.

[8]  البحر المحيط فى التفسير :‏6/348 ، وتفسير النهر الماد من البحر المحيط    القسم‏الاول‏:‏2/162.

[9]  سورة الرعد، الآية : 4.

[10]  أحكام القرآن للجصاص ت370 هـ :4/397 ، والتبيان في تفسير القرآن:‏6 /218.

ويقصد  من النخل: نخلتان أو ثلاث أو أكثر أصلهن واحد، كل واحدة على حيالها صِنْو، و جمعه‏ صِنْوان‏، و التثنية صِنْوان‏، و يقال لغير النخل.راجع : كتاب العين :7 /158.

[11]  سورة الرعد، الآية : 4.

[12]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/181.

[13]  سورة الرعد، الآية : 6.

[14]  الصحاح :‏5 /1816.

[15]  سورة الرعد، الآية : 10.

[16]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏3/182.

وفي تهذيب اللغة :‏12 /287 : أي ظاهرٌ بالنهار.

[17]  سورة الرعد، الآية : 10.

[18]  الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏1/400.

وفي تهذيب اللغة :‏1 /180 :المعقِّبات‏: الملائكةُ ملائكةُ الليل‏ تعقِّب‏ ملائكة النهار.

[19]  سورة الرعد، الآية : 10.

[20]  جامع البيان فى تفسير القرآن:‏13/81.

[21]  سورة الرعد، الآية : 13.

[22]  يقصد(رحمه الله): من الحيلة ، وبـ القُوَّة: أي شديد القُوَّة و العذاب.

[23]  تهذيب اللغة :‏5 /62.

[24]  سورة الرعد، الآية : 17.

[25]  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني:‏4/ 14.

وفي تفسير غريب القرآن : 195 : أي زبدا عاليا على الماء.

[26]  سورة الرعد، الآية : 17.

 [27]أنوار التنزيل و أسرار التأويل: 3/ 185.

[28]  سورة الرعد، الآية : 27.

[29]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 / 187.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏9 /541: أَنابَ‏ و رَجَعَ عن المَعْصِيَةِ إِلى الطّاعَةِ.

وفي الصحاح :‏1 /229 : أناب‏ إلى اللَّه، أى أقبلَ و تاب.

[30]  سورة الرعد، الآية : 30.

 [31]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /188.

[32]  سورة الرعد، الآية : 31.

[33]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:3/188.

[34]  سورة الرعد، الآية : 31.

[35]  بحر العلوم :‏2 /228.

وفي تهذيب اللغة :‏1 /157 : معنى‏ القارعة في اللغة: النازلة الشديدة تنزِل عليهم بأمرٍ عظيم؛ و لذلك قيل ليوم القيامة القارعة ، و يقال أنزلَ اللَّه‏ قَرعاءَ و قارعة و مُقْرِعة، و أنزلَ به بيضاء و مبيضة، و هي المصيبة التي لا تدَعُ مالًا و لا غيره.

وفي القاموس المحيط :‏3 /87 : معناها: داهيةٌ تَفْجَؤُهُم.

[36]  سورة الرعد، الآية : 34.

[37]  تهذيب اللغة :‏9 /279.

[38]  سورة الرعد، الآية : 41.

[39]  مجاز القرآن:‏1/334 ، وغريب القرآن و تفسيره  : 195.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .