أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-7-2016
3459
التاريخ: 19-05-2015
4865
التاريخ: 19-05-2015
4327
التاريخ: 19-05-2015
21884
|
روى الصدوق في العيون : إن الرضا (عليه السلام) لما دخل نيسابور نزل في محلة يقال لها القزويني (الغزيني خ ل) فيها حمّام وهو الحمّام المعروف اليوم بحمّام الرضا وكانت هناك عين قد قل ماؤها فأقام عليها من اخرج ماءها حتى توفر واتخذ من خارج الدرب حوضا ينزل إليه بالمراقي إلى هذه العين فدخله الرضا (عليه السلام) واغتسل فيه ثم خرج منه فصلى على ظهره والناس يتناوبون ذلك الحوض ويغتسلون منه التماسا للبركة ويصلون على ظهره ويدعون الله عز وجل في حوائجهم وهي العين المعروفة بعين كهلان
يقصدها الناس إلى يومنا هذا .
في كتاب الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي قال حدث المولى السعيد امام الدنيا عماد الدين محمد بن أبي سعيد بن عبد الكريم الوازن في محرم سنة ست وتسعين وخمسمائة اورد صاحب كتاب تاريخ نيشابور في كتابه أن علي بن موسى الرضا (عليه السلام) لما دخل إلى نيشابور في السفرة التي خص فيها بفضيلة الشهادة كان في قبة مستورة بالسقلاط على بغلة شهباء وقد شق نيسابور فعرض له الإمامان الحافظان للأحاديث النبوية والمثابران على السنة المحمدية أبو زرعة الرازي ومحمد بن أسلم الطوسي ومعهما خلائق لا يحصون من طلبة العلم وأهل الأحاديث وأهل الرواية والدراية فقالا أيها السيد الجليل ابن السادة الأئمة بحق آبائك الأطهرين
واسلافك الأكرمين الا ما أريتنا وجهك الميمون المبارك ورويت لنا حديثا عن آبائك عن جدك محمد (صلى الله عليه وآله ) نذكرك به فاستوقف البغلة وامر غلمانه بكشف المظلة عن القبة وأقر عيون تلك الخلائق برؤية طلعته المباركة فكانت له ذؤابتان على عاتقه والناس كلهم قيام على طبقاتهم ينظرون إليه وهم ما بين صارخ وباك ومتمرع في التراب ومقبل لحافر بغلته وعلا الضجيج فصاح الأئمة والعلماء والفقهاء : معاشر الناس اسمعوا وعوا وانصتوا لسماع ما ينفعكم ولا تؤذونا بكثرة صراخكم وبكائكم وكان المستملي أبو زرعة ومحمد بن أسلم الطوسي فقال علي بن موسى الرضا (عليه السلام) .
حدثني أبي موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن أبيه علي زين العابدين عن أبيه الحسين شهيد كربلاء عن أبيه
علي بن أبي طالب أنه قال حدثني حبيبي وقرة عيني رسول الله (صلى الله عليه وآله ) قال
حدثني جبرائيل قال سمعت رب العزة سبحانه تعالى يقول كلمة لا إله إلا الله حصني فمن قالها دخل حصني ومن دخل حصني أمن عذابي ثم أرخى الستر على القبة وسار .
فعدوا أهل المحابر والدوي الذين كانوا يكتبون فأنافوا على عشرين ألفا وفي رواية عد من المحابر أربعة وعشرون ألفا سوى الدوي .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|