المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

قاعدة « كلّ رهن فإنه غير مضمون‌ ».
20-9-2016
الزهد تحرر وانطلاق
20-2-2022
ما معنى الفقرة : « ارتضاكم لغيبه » الواردة في شرح الزيارة الجامعة؟
9-9-2020
تحضير الليكاند N, N-(2,6-diacetamido)pyridine; (daapH2)
2024-04-07
Transitivity and causatives  
2023-04-05
الاسم الموصول
16-10-2014


معنى كلمة كِبَر  
  
1613   10:14 صباحاً   التاريخ: 7-6-2022
المؤلف : الشيخ فخر الدين الطريحي
الكتاب أو المصدر : تفسير غريب القرآن
الجزء والصفحة : ص305-306.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-06-2015 5116
التاريخ: 3-1-2023 1415
التاريخ: 23/11/2022 1634
التاريخ: 9-06-2015 2796

( ِكبَر ) {تَوَلَّى كِبْرَهُ } [النور : 11] أي إثمه ، وقرئ كبره بضم الكاف أي عظمته ، و {الْمُتَكَبِّرُ} [الحشر : 23] البليغ الكبرياء والعظمة ، و {الْكِبَرُ} [البقرة : 266] مصدر الكبير السن و {كِبْرٌ مَا هُمْ بِبَالِغِيهِ} [غافر : 56] أي تكبر ، و {الْكِبْرِيَاءُ } [الجاثية : 37] العظمة والملك قال تعالى : {وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ} [يونس : 78] أي الملك وسمي الملك كبرياء لأنه أكبر ما يطلب من أمر الدنيا ، و {يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ} [الإسراء : 51] أي يعظم ، و {أَكَابِرَ} [الأنعام : 123] عظماء ، و {أَكْبَرْنَهُ} [يوسف : 31] أعظمنه ، وروي : حضن لما رأينه كلهن ، والاكبار : الحيض ، وال‍ {كُبَّارًا} [نوح : 22] بالتشديد أكبر من الكبار بالتخفيف وهو أكبر من

الكبير ، قال الله تعالى : {وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا } [نوح : 22] والاستكبار : طلب الترفع بترك الاذعان في الحق ( 13 ) ، و  ( كبائر الاثم ) عظائم الذنوب ، و {كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ} [النساء : 31] سبع : الشرك بالله ، وقتل المؤمن عمدا ، والزنا ، وأكل مال اليتيم والفرار من الزحف ، وأكل الربا ، وقذف المحصنة ، وعقوق الوالدين ، وزاد البعض شهادة الزور ، والسحر ، وقيل : الكبيرة ما نزل فيها الحد ، وقال ابن عباس : هي إلى سبعمائة أقرب ، و {إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ} [المدثر : 35] جمع الكبرى تأنيث الأكبر أي لإحدى الدواهي الكبرى بمعني إنها لواحدة في العظم من بينهن لا نظير لها وقوله {وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ} [البقرة : 185] عن الصادق عليه السلام : التكبير بمعنى عقيب خمس عشر صلاة أو لها صلاة الظهر من يوم النحر يقول : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر على ما هدانا والحمد لله على ما رزقنا من بهيمة الأنعام .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .