المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16676 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أعراض مرض اضطراب النفس الوسواسي وداء العظمة  
  
1389   03:34 مساءاً   التاريخ: 22-04-2015
المؤلف : الدكتور صادق عبد الرضا علي
الكتاب أو المصدر : القرآن والطب الحديث
الجزء والصفحة : ص64-65.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قضايا إجتماعية في القرآن الكريم /

1- يظهر دائما بمظهر الشخص الفضولي ، ويكون بعض الأحيان متحذلقا يصل حد الإضحاك.

2- يهتم بالابهة والمظهر والديكور الزائد عن اللازم.

3- الحذر بدرجة كبيرة محاولا من جعل الامور مرتبة وذات نظام خاص ومعين تتلاءم وذوقه الخاص.

4- يظهر بصورة الشخص المتكامل ذي الشخصية الناضجة ، محاولا السيطرة على نفسه بقوة وإحكام ، وكذلك يجهد للسيطرة على الآخرين سواءا عن طريق الأفكار أو القوة.

5- يتصرف بطريقة أنانية وفردية زائدة.

6- يكون صلبا وعنيدا في آرائه وأحكامه ، ولا يعرف الرأفة مع الآخرين.

7- يريد أن تكون الوقائع والأحداث مسندة بأدلة كافية أو مرئية لغلبة عنصر الشك في نفسه ، ويعطي الأوّليات للامور الثانوية بدلا عن الفكرة أو الموضوع الرئيسي.

8- يجب أن تكون الأشياء قطعية وحادة خصوصا إذا كانت الفكرة أو الموضوع من ام أفكاره.

9- شديد الحساسية تجاه الآخرين ولا تؤثر عليه رغباتهم وآراؤهم وطلباتهم.

10- عنده مجموعة من المقاييس الثابتة والأفكار المعينة التي لا يتزحزح عنها إلّا بصعوبة ، ويستجيب بطريقة معقدة وملتوية عند ما يقع في ورطة أو يواجه بحادثة خصوصا في حالة حضور جمع من الناس.

11- يظهر عليه العنف الشديد عند ما يقابل بطلبات أو رغبات مغايرة لمبادئه وآرائه المتسلطة.

12- يراوغ ويحاول أن يترك منافذ للامور بشرط أن تكون تلك المنافذ مرتبطة بوسيلة أو اخرى مع آرائه السابقة المتصلبة .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .