أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-17
997
التاريخ: 2024-02-01
1121
التاريخ: 2024-05-28
837
التاريخ: 2024-05-23
738
|
ولدينا من تماثيل هذا الفرعون أمثلة تدعو للإعجاب في دقة الصنع وبراعة الفن في تفصيل أجزاء الجسم وتمثيلها للواقع:
(1) ومن أهم ما لدينا الجزء الأعلى من تمثال ضخم عُثر عليه في مدينة «هابو» وهو الآن في «متحف برلين» (راجع L. D. III, 112c. وقد تكلمنا عنه فيما سبق).
(2) مجموعة تماثيل من الحجر الجيري الأبيض مُثل فيها الملك والإله «آمون» وهي الآن بمتحف «تورين».
(3) تمثال ضخم في فندق الأقصر (Wiedemann Gesch p. 411).
(4) تمثال نصفي من البازلت الأحمر (؟) في متحف «فلورنس» الآن، ولا بد أنه جزء من تمثال راكع (Schiaparelli. Cat. Flonence 1225).
(5) تمثال للفرعون بوصفه «حابي» إله النيل (Budge Guide Sculp. 125).
(6) مجموعة تمثل هذا الفرعون مع الإله «حور» في «كاستل كتاچو» (Castel Cattajo) (راجع Wiedmann Gesch p. 411). هذا عدا ما ذكرناه فيما سبق.
أما عن آثاره الأخرى الصغيرة مثل الخواتم والتعاويذ والجعارين فموجودة بكثرة (راجع Wilikenson Manners & Customs ed-Birch II, 342ff ). أما زوجه فقد عُثر لها على تمثال معه، كما سبق ذكر ذلك، كما وُجد لها خواتم (راجع Flinders Petrie Coll. Scarabs; Berl. Mus). وإذا ألقينا نظرة فاحصة على آثار هذا الفرعون نجد أنه على الرغم مما يُنسب إليه من طول مدة الحكم أحيانًا بما يُقدر بنحو ربع قرن، وأحيانًا بأنه لم يحكم بوصفه ملكًا إلا سنين قلائل، فإن آثاره كانت منتشرة في طول البلاد وعرضها بدرجة لا بأس بها، غير أننا مع ذلك نميل إلى الرأي القائل بأنه لم يحكم بوصفه ملكًا فعليًّا إلا مدة قصيرة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|