أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 16-8-2022
![]()
التاريخ: 2024-12-07
![]()
التاريخ: 9-8-2022
![]() |
إذ ابتلي شخص بهذا الذنب الكبير، يعني الشرك في العبادة، ثم أراد التوبة، فيجب عليه بعد الندم الحقيقي والتصميم على تركه والسعي في تحصيل اخلاص النية ما يأتي :
اولا : الاستغفار من ربه والاعتذار مما مضى.
ثانيا : اعادة تمام العبادات التي كان فيها رياء ، سواء كان الرياء كل الداعي لها او جزء الداعي ، يعني كان الداعي للعمل فقط غير الله ، او كان قصد الله موجوداً ايضا.
مثل ما لو أعطى الزكاة لامتثال الامر الالهي من ناحية ، ولجلب منفعة من الاخذ او دفع مضرته ، او اراد تعظيم وتكريم آخذ الزكاة ، ففي ذلك يجب عليه بعد التوبة اداء الزكاة ثانية خالصاً لوجه الله.
وايضا لا فرق في وجوب الاعادة بين ان يكون الرياء في تمام العمل او في جزء من اجزائه ، وكذلك – بناءً على الاحتياط – في ما لو كان الرياء في جزء مستحب، كما لو أتى بالقنوت رياء ، وحتى إذا لم يكن الرياء في أصل الصلاة وانما كان في كيفيتها ، مثل ما لو كان الرياء في أداء الصلاة جماعة ، او في المسجد ، او في الصف الاول ونظائر ذلك ، فان الصلاة في الجميع باطلة.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|