المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
في الصّمتِ العميقِ ليلًا، يتردّدُ صوتُ الصلاةِ في أروقةِ المسجدِ، صوتٌ عذبٌ يُرَتِّلُ آياتِ الذّكرِ والحكمةِ، ينسابُ بكلِّ هدوءٍ الى الأفئدةِ المكلومةِ ليطمئنَهَا، ويَنبُضُ في صدرِ كلِّ مظلومٍ ليحرّرَهُ من طواغيتِهِ. رجلٌ عُرِفَ بجليسِ المساكينِ، وناصرِ المستضعفينَ، نصفُ ليلِهِ الأوّل تفقّدُ... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مقالات ثقافية
الطاقة والمبدعون (ح-4) والأخيرة
عدد المقالات : 241
كثر هم المبدعون حول العالم , وكثيرة هي نشاطاتهم وأعمالهم , الا ان القلة القليلة منهم بلغتنا اسماءهم , وعبرت الحدود شهرتهم , لكن .. ليس في جميع أعمالهم , بل ربما عمل واحد فقط شطح فجعل اسماءهم في الاسماء , وشهرتهم في الأصقاع.
حقيقة , قد يكتب الكاتب عشرات او مئات من المقالات , والشاعر يكتب الكثير من القصائد , والمفكر تجود قريحته بالكثير من الأفكار , والرياضي يلعب الكثير من المباريات ويخوض المزيد من المنافسات , والمغني قد يقوم بكثير من الأغاني يبذل فيها قصارى جهوده , كل هؤلاء وغيرهم من أصحاب المواهب والإبداع يجودون بالكثير الكثير , ألا ان المتلقي لم يلتفت لهم , بل ولم يأبه بهم , وقد يكون لم يسمع بإسم واحداً منهم قط رغم كثرة نشاطاتهم واشتهارهم في أوساطهم , حتى تأتي اللحظة المناسبة , عمل واحد فقط يشطح فيبلغ الافاق , ويذيع صيت صاحبه ويتردد على كل لسان , ويجذب الانتباه اليه , بغض النظر عن جودة العمل الفكرية .
على الرغم من كثرة الاعمال والتي قد تصل المئات وربما الالاف , ألا ان عملاً واحداً او عدة أعمال لا تتجاوز أصابع اليد فقط هي التي كتبت لها الشهرة والترويج على أوسع نطاق ممكن , وباقي الأعمال الأخرى تركت مركونة على الرف لا تجد من ينفض أو يزيل الغبار عن دفتيها رغم جودتها الفكرية , هذا واقع وملحوظ كثيرا , لدرجة انه لا يحتاج لذكر أمثلة , لذا يتبادر الى الأذهان سؤال وأكثر , ما الذي يجري ؟ , لم كل هذا الإهتمام بعمل واحد لمبدع وموهوب كبير ؟ , لم هذا الترويج والتسليط الإعلامي لهذا العمل بالذات ؟ , كيف أثر هذا العمل بكثير من الناس رغم انه ليس من إختصاصهم ولا من إهتماماتهم ؟ ! , فصاحب العمل هو نفسه الذي قام بكثير من الأعمال الأخرى التي لم يكتب لها النجاح , وأهملت وربما ذهبت أدراج الرياح , وربما أعماله التي أهملت ولم يعبأ بها كانت أكثر إبداعاً وأفضل من الناحية الفكرية.
هناك الكثير من الأجوبة والتحليلات والتعليلات لهذا الأمر من الناحية العلمية والفنية , كلا يحلل الموضوع وفقاً لتخصصه , حتى ان البعض ينسب الموضوع الى الحظ وسوء الطالع رغم ان ذلك ليس علميا ولا منطقياً , وهناك من يعترض على جودة العمل ويعتبره هراء في هراء , ويتهم بعض الجهات المغرضة بترويجه لتحقيق مآرب خاصه .
المؤسسات التجارية قد تروج لعمل معين لمبدع ما , فتجني جراء ذلك الكثير من الأرباح , وقد تروج بعض الجهات ذات الأغراض الخاصة لعمل معين تختاره بعناية ليخدم أغراضهم فيحصلون من جراء ذلك بعض المكاسب والتي قد تكون مادية أو معنوية , ومن المحتمل جدا ان تقوم مؤسسة خيرية بإختيار عمل ما (لا يهم ان يكون صاحب العمل من ذوي الأسماء المرموقة) من خلال دراسة خاصة فيعود عليهم بالمزيد من التبرعات والمكانة المرموقة لمؤسستهم , وهناك مؤسسات ثقافية تختار مجموعة من الأعمال تنسجم مع توجهاتهم الثقافية , فتنفق الكثير من الأموال لترويجها وفق سياقات خاصة , كل ذلك وغيره قد يكون صحيحاً وممكناً , لا تكاد اليوم ان تجد عملاً يروج له بشكل ملحوظ ما لم تكن هناك جهات داعمة او مستفيدة .
لكن .. ذلك ليس شرطاً اساسياً , مع أنه قد يكون سبباً في ترويج أعمال المبدعين , وقد يعد إجحافاً في حق مبدعين أخرين لم يحظوا برعاية تلك المؤسسات , لكنهم استمروا في عطاءهم وإبداعهم رغم كل التجاهلات , حتى أتت اللحظة المناسبة , اللحظة المنتظرة , او تلك التي تسمى بـ (ضربة الحظ) , والتي هي ليست كذلك , أن صح لنا تسميتها بـ (ضربة الطاقة) , حين ينتاب المبدع شعور خاص , ناتج عن مؤثر طرأ عليه في حياته اليومية , أكسبه نوعاً من أنواع الطاقة "سواء كانت إيجابية أو سلبية" حفزت خياله وأطلقت له العنان , ضربته بسلسلة من الأفكار , ما عليه الآن الا أن يستجمع مهاراته , ويستعمل ذكاءه الخاص فيسيطر عليها , وبموهبته يعيد صياغة تلك الأفكار ويربطها مع بعضها , ثم يتناول القلم , فيدونها , هذه المرة ليست ككل مرة , هناك شيء غريب ينتابه , يمسك معه القلم , ويوجهه في الكتابة , لا يرى شيئاً , فالطاقة غير مرئية , لكنه يستشعر بوجودها حوله وبكثافة , كنوع ِمن أنواع الفيض الكهربائي , يشعر كأنه يسبح في حقل مغناطيسي , يستمر في التدوين , بوضع أفكاره على الورق , ومعها بين السطور تتموضع طاقته الغازية لتتخذ مما يخطه مسكناً لها , ومن جملة الموضوع موطناً , ومن السطور مدناً , ومن الجمل بيوتاً , ومن الحروف غرفاً , وما بين الكلمات ممرات , فيشعر بقوة خفية تطلب منه أن ينجز المشروع في جلسة واحدة , حيث يجب أن يستغل هذه اللحظات , الطاقة لا تقبل التأجيل , ولا تنتظر , لذا وجب عليه أن يستغلها لتسكن في مدونته كما تسكن الأشباح المنازل المهجورة "إن جاز التعبير" , وفي نهاية المطاف , يختتم مدونته بالخاتمة المناسبة , والتي ستكون بمثابة إغلاق بوابة المنزل , حيث يكون قد تم إستهلاك الطاقة في المدونة , وأنزلها منزلها , بذكائه وموهبته , وسعة خياله , فيتكأ على الكرسي وهو يشعر بنوع غريب من الإرتياح , ولذة في الإنجاز , لم يعهدهما من قبل , رغم إن هذه المدونة ليست أفضل ما لديه , لكنها هذه المرة مسكونة , ليست بالأشباح , بل بالطاقة .
قد أنجز العمل , ولم يتبقى الا نشره , هناك سيلاحظ ان عمله قد حظي بما لم تحظى به أعماله السابقة , فينتشر أسرع من النار في الهشيم , ويتردد على كثير من الألسن , جاذباً الأنظار إليه , مع لحاظ , إن كل من قرأ تلك المدونة قد يستشعر بروح المؤلف حوله , واقعاً , ليست روح المؤلف , بل طاقته , التي حلّت فيها واتخذتها نزلاً.
في الجانب الأخر , كثير من المبدعين الأذكياء وذوي المواهب الفذة والخيال الواسع , مع مهاراتهم الفائقة , في كثير من الأحيان تمر عليهم حالتين :
1- لا يجدون ما يكتبون : رغم كثرة المواضيع وأساليب الفن في صياغتها على شكل مدونات أو قصائد أو على شكل قصة , ورغم براعتهم في ذلك , تمر عليهم أوقات لا يجدون فيها ما يكتبونه , وبالرغم من مهارتهم في البحث عن الموضوع واكتشافه او إيجاده , يشعرون بشيء من العجز أو التكاسل أو ربما ينتابهم شيئاً من الغفلة , فيتوقفون لبرهة من الوقت .
2- يجدون ما يكتبون الا انهم يعجزون عن التدوين : تمر حالات كثيرة على المبدعين على العكس من الحالة الأولى , أي يجدون الكثير ليكتبوه ألا أنهم يشعرون بالعجز أو التكاسل أو التثاقل أو يفقدون مهاراتهم مؤقتاً في كيفية صياغته على أقل التقادير , كنوعٍ من أنواع الاضطراب الفكري .
كل ذلك وأكثر قد يكون ناتجاً عن هبوط الطاقة أو إضطرابها وعدم إتزانها بالشكل السليم كنتيجة ناتج او لفعل فاعل , فلا يجد ما يكتب طالما وان طاقته مضطربة او غير مستقرة بين السلب والايجاب , أو لعل الطاقة لا تنسجم مع ذكاءه ومهارته فيكون بينها (الطاقة) والمهارات الشخصية حالة من الشد والجذب , الامر الذي يمنعه من ايجاد المواضيع , أو يعرقله عن صياغتها وتدوينها بشكل مناسب .

هبوط الطاقة:
الطاقة تقف وراء الكثير من الاعمال الابداعية وبنسبة عالية لكن هبوطها لا يعني توقف العمل ولا توقف الابداع , بل في كثير من الاحيان يعني العكس , فهناك الكثير من الاعمال الابداعية كان سببها هبوط الطاقة , لا بل هناك مبدعين مخفين أوجدهم هبوط الطاقة ذاته .
حالات كثيرة تمر على الانسان لا يلتفت اليها وان التفت لا يعيرها أي أهمية , لعل منها ان يقف مبهوتاً ازاء حالة ما او عارض يعرض له , يقف فيه صامتاً كالحجارة او كالتمثال لمدة ثوانٍ , يقف جامداً لا يعرف ما يفعل أو كيف يتصرف ؟ , يجب ان لا تستمر طويلا , وإلا كان مردودها أكثر سلبية وأكثر ضرراً , في بعض الحالات تؤدي الى الغيبوبة , كل ذلك وأكثر قد يكون سلبياً , ألا أنه في نفس الوقت ممكن ان يكون سبباً في تفجير طاقات الفرد , كمثال مصغر على ذلك , عندما يقوم بعض الأصدقاء بعمل مزحة مع صديقهم الضحية , فيختبئون في مكان ما , ثم يفاجئونه بحركة غير متوقعة , في أول ثانية يكون الصديق الضحية مبهوتاً , لم يعي ما جرى , ولا يملك أي نوعا من أنواع التفكير او حتى الإرادة , فقدت هبطت طاقته الى الصفر في تلك الثانية , لكن سرعان ما ينهض ويستعيد وعيه بطاقة سلبية (في الأغلب) فيكون رده مصحوباً بشيءٍ من العنف.
من تلك النقطة بالتحديد , قد يفكر بالرد على أصدقائه , بطريقة مستحدثة , لا يمكنهم توقعها , من هنا يتأتى دور الطاقة السلبية في العمل الإبداعي , فينسج لهم فخاً لا يمكنهم توقعه بأي حالٍ من الأحوال , فخاً إبداعياً , يتعرضون له للأول مرة , يفاجئهم به ويسخر منهم كما سخروا منه في المرة الأولى .

الخاتمة
في نهاية المطاف , ندرك ان ليس هناك أحداً لا يملك طاقة , طالما هناك حرارة في جسده , وهذا يعني ان كل فرد مهما كان خاملاً يملك شيئاً من الإبداع "الإيجابي أو السلبي" أو مهارات إبداعية خلاقة أو أفكاراً هادفة , قد تسنح له الفرصة فيعلن بها عن ذاته , ويثبت وجوده , وقد لا تسنح له الفرصة أو لم يحسن إستغلالها بالشكل الصحيح , فيركن في زاوية من زوايا الأرض لا يعبأ به , وتذهب إبداعاته أدراج الرياح.

حيدر الحدراوي
اعضاء معجبون بهذا
جاري التحميل
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2024/04/30م
نصت المادة (٢١/اولا) من قانون التقاعد الموحد لسنة ٢٠١٤ المعدل على ان (( يستحق المحال الى التقاعد الراتب التقاعدي اذا كانت لديه خدمة تقاعدية لاتقل عن (١٥)خمس عشرة سنة ولايصرف الراتب التقاعدي الا اذا كان قد اكمل(٤٥)خمسا واربعين سنة من عمره وفي كل الأحوال لايصرف عن المدة السابقة لتاريخ اكمال السن المذكورة... المزيد
عدد المقالات : 128
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/04/25م
بقلم/ مجاهد منعثر منشد من دواعي سرور المرء أن يقرأ عن شخصية يحبها وتعامل معها لفترة وجيزة ,فأثر به فكريا ودينيا وسياسيا نتيجة استقامتها ونقاء سريرتها وصفاء وطنيتها التي شحذت همم الغيارى لبناء الوطن, وعقليتها الإسلامية المبتكرة العميقة النوعية . هكذا شخصية عند اصطفائها من الله سبحانه وتعالى بالشهادة... المزيد
عدد المقالات : 368
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2024/04/23م
اجازت المادة (٢٧/أولا) من قانون الموازنة العامة للدولة رقم (١٣)لسنة ٢٠٢٣ منح الموظف إجازة لمدة خمس سنوات على وفق شروط حددتها حصرا ، علما بأن هذه الاجازة ليس محلها قانون الموازنة العامة ولكن المشرع العراقي دأب في السنوات الأخيرة على حشر نصوص في القانون المذكور منبتة الصلة به ومثل هذه النصوص يسميها... المزيد
عدد المقالات : 128
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2024/04/18م
بقلم // مجاهد منعثر منشد هذا الكتاب الموسوم (كتاب مراقد الائمة المعصومين في العراق كما وصفها الرحالة والمسؤولين الأجانب) تأليف أ.د/ عماد جاسم حسن الموسوي أستاذ التاريخ المعاصر في كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة ذي قار . قدمنا عن المؤلف الباحث سيرة موجزة في قراءتنا على كتابه (دراسات في تاريخ... المزيد
عدد المقالات : 368
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ شهرين
2024/02/26م
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن وغادر الطبيب بعد أن أخبر هدى بالحقيقة، وقد مثلت تلك الحقيقة صدمة كبيرة لها، وطفقت تفكر في مآل مَن حولها والصلة التي تربطها بهم. انهمرت الدموع من عينيها، هاتان العينان البريئتان الخضراوان اللتان ما نظرتا قط ما في أيادي غيرها من نعمة؛ بل كانتا تنظران فحسب إلى الأيادي الفارغة... المزيد
عدد المقالات : 39
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/02/05م
أ.د. صادق المخزومي الشعر الانساني قلم وفم يتمحور بوحُه حراك الإنسان على وسادة الألم ومقاربة الأمل، ويفصح عن حقائق الحياة الخالدة وحكمها الرفيعة؛ يهدف هذا النوع من الشعر الى نشر معالم الأخلاق وأدبيات المجتمع، وإرساء الحكمة والمعرفة والقيم الدينية والاجتماعية؛ بهذه التمثلات في الانثروبولوجيا... المزيد
عدد المقالات : 12
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 شهور
2024/02/05م
يا أنتِ يا عِطرَ الغَوالي لا لستُ في قولي اُغالي إنْ قُلتُ أنّكِ شمعتي في نورها هَزمتْ ضَلالي أوْ قُلتُ أنّكِ نجمتي بشُعاعِها وَشَجتْ حِبالي أوْ قُلتُ أنّكِ كوثري يا كوثرَ الماءِ الزُلالِ أوْ قُلتُ أنّكِ بلسمــــي إنْ ساءَ في الازماتِ... المزيد
عدد المقالات : 54
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 4 شهور
2024/01/19م
أ.د. صادق المخزومي من فنون الأدب، وقد يشمل القصص والكتب والمجلات والقصائد المؤلفة بشكل خاص للأطفال، فالطفولة شريحة عمرية مهمة في المجتمع، وتكون حاجتها للأدب مثلما تحتاجه الشرائح العمرية الأخرى، ولعلها أكثر، لأن الأدب قد يسهم في التربية والتنمية الاجتماعية والثقافية، وينبغي أن يكون هذا النوع الأدبي... المزيد
عدد المقالات : 12
علمية
استلام المتسابق : ( سعاد كريم عوض ) الفائز بالمرتبة الأولى لجائزته في مسابقة #كنز_المعرفة لشهر نيسان / 2024 ألف مبارك للأخوة الفائزين، وحظاً أوفر للمشتركين في الأعداد القادمة.. يمكنكم الاشتراك في المسابقة من خلال الرابط : (http://almerja.com/knoze/) المزيد
الصوت هو واحد من أكثر الظواهر المألوفة والمهمة في حياتنا اليومية، ومع ذلك، يمكن أن يكون مفهومه وتأثيره عميقًا ومعقدًا. في علم الفيزياء، يُعرف الصوت على أنه موجة ميكانيكية تنتشر من خلال وسط مادي مثل الهواء أو السوائل أو الصلب. لفهم الصوت بشكل أفضل،... المزيد
في أوائل سبعينات القرن الماضي، أدى الصراع في الشرق الأوسط إلى طفرة في أسعار النفط دفعت بالبنوك المركزية حول العالم إلى المسارعة ببذل جهود حثيثة للسيطرة على التضخم. وبعد مرور عام أو نحو ذلك، استقرت أسعار النفط وبدأ التضخم في التراجع. واعتقدت بلدان... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
صحابة باعوا دينهم -3[ سمرة بن جندب]
نجم الحجامي
2024/03/05م     
المواطن وحقيقة المواطنة .. الحقوق والواجبات
عبد الخالق الفلاح
2017/06/28م     
شكراً جزيلاً
منذ شهرين
اخترنا لكم
السيد محمد باقر السيستاني
2024/05/03
إنَّ الإمام جعفر الصادق(عليه السلام) كان مَعنيّاً بأن يجعلَ مِن الشيعةِ قوماً ورعين ومُلتزمين وواضحين . حتى يُقال عنهم هؤلاءِ (أصحاب...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)
2024/04/03
( أَوْلَى النَّاسِ بِالْعَفْوِ أَقْدَرُهُمْ عَلَى الْعُقُوبَةِ )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com