Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
كيف تُحيي ليلة العاشر من المحرم ؟

منذ 8 سنوات
في 2017/09/30م
عدد المشاهدات :15206
بيت القصيد
روح الإحياء لمصاب سيد الشهداء الحسين مستند على اتباع منهجه
مؤكد ايها الحسيني العزيز انك ترغب في مواساة ال البيت عليهم السلام في ليلة عاشوراء الحزينة والتي قُتل في نهارها الامام الحسين وانصاره الاخيار..
ومؤكدٌ ايضا يُهمك ان تستشعر كما لو انك في معسكر الامام الحسين عليه السلام..
فهل تعلم بماذا كان الامام مشغولا في ليلة العاشر
لقد قضى الامام أكثر ليلته في :
تلاوة القرآن الكريم
والصلاة
والدعاء
والاستغفار ...
فالإمام الحسين يحب ُ هذه الاعمال كثيرا ..
فمن عِظم اهميتها عنده طلبَ من اخيه ابي الفضل العباس ان يكلم الاعداء في تلك الليلة ليدفعهم الى نهار العاشر من المحرم فقال لأخيه العباس:
" .. فإن استطعت أن تؤخرهم إلى غد وتدفعهم عنا العشية، لعلنا نصلي لربنا الليلة وندعوه و نستغفره، فهو يعلم أني قد كنت احب الصلاة له، وتلاوة كتابه، وكثرة الدعاء والاستغفار "
وهذا البرنامج هو ما ينبغي ان يمارسه المؤمنون في ليلة العاشر إضافة ً لزيارته سلام الله عليه والمبيت في كربلاء فقد جاء في الأثر عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام : " من بات عند قبر الحسين عليه السلام ليلة عاشوراء لقي الله يوم القيامة ملطخا بدمه وكأنما قتل معه في عرصة كربلا " .

اعضاء معجبون بهذا

الانقسام الاجتماعي في العراق من التناحر إلى الوحدة الإيمانية رؤية قرآنية
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
إن العراق، ذلك البلد المبارك الذي ازدان بضياء النهرين وتراث الأنبياء، ظلّ عبر تاريخه الحديث يعاني من آفة التناحر والانقسام، حتى كادت نيران الفرقة أن تلتهم أخضرَه ويابسَه. ولئن تعددت مظاهر هذا الانقسام بين حزبيةٍ طاغية، وعشائريةٍ متجذرة، وطائفيةٍ مميتة، فإن المنهج القرآني يظلّ المنار الوضاء الذي... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى.... المزيد
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه، لكنه كان...
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...


منذ 1 اسبوع
2025/11/03
عندما نقرا تاريخ الكرة الاسيوية ونحدد فترة معينة يمكن من خلالها معرفة من هم كبار...
منذ 1 اسبوع
2025/11/02
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثالث والسبعون: عودة الميكانيكا البوهمية: لماذا...
منذ اسبوعين
2025/10/31
عندما نفكّر اليوم في القنبلة النووية تنبثق أمامنا صورة طاقة هائلة تُطلق في لحظات...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )