أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-7-2017
1807
التاريخ: 17-7-2017
1346
التاريخ: 20-7-2017
1946
التاريخ: 17-7-2017
1781
|
حنظلة بن أبي عامر الراهب تزوج في الليلة التي كان في صبيحتها حرب احد فاستأذن رسول الله (صلى الله عليه واله) ان يقيم عند اهله فأنزل الله {فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ} [النور : 62] , فأقام عند أهله ثم أصبح وهو جنب .
وكانت قد طلبت منه ان يحضر شخصين ليشهدوا أنه أقام معها الليلة.
فسئلت عن سبب طلبها فقالت : لقد رأيت الأمس في المنام كأن السماء انفرجت فوقع فيها حنظلة ثم انضمت ، فعلمت أن زوجي سيذهب ويقتل ، فأردت أن يعرف الناس ذلك لو كان لي منه ولد.
والعجيب هنا أنه لم يغتسل بل ذهب فوراً إلى الحرب.
فما هذه العلاقة الإلهية القوية التي شدته لدرجة أنه لم يلتفت إلى الغسل الذي عليه.
فذهب حنظلة إلى أحد واستأذن رسول الله (صلى الله عليه واله).
وصادف أن التقى بأبي سفيان في المعركة فحمل عليه فضربه ضربة فسقط أبو سفيان فاجتمعت عليه قريش واستشهد .
فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) : رأيت الملائكة تغسل حنظلة بماء المزن في صحاف فضة بين السماء والأرض فكان يسمى غسيل الملائكة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|