المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13877 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

في تقلب الاحوال علم جواهر الرجال
2-10-2020
الشيكات المرفوضة ومعالجتها المحاسبية
1-3-2022
عقد الإعارة
2023-08-14
مميزات بلدة طمون
23-4-2018
logogram (n.)
2023-10-07
أعمال الملك سنوسرت في المناجم وآثاره الأخرى.
2024-02-07


طرق اضافة الاسمدة  
  
1530   12:49 مساءً   التاريخ: 23-7-2017
المؤلف : فؤاد عبد العزيز احمد الشيخ
الكتاب أو المصدر : الاسمدة وصحة النبات والحيوان والانسان
الجزء والصفحة : ص 94-100
القسم : الزراعة / تقنيات زراعية / الاسمدة /

طرق اضافة الاسمدة

الهدف من إضافة الأسمدة على فترات مختلفة وبطرق مختلفة هو تأمين أفضل تغذية للنبات خلال مراحل النمو كلها والحصول على أعلى إنتاجية للمحصول.

طرق إضافة الأسمدة المغذية للنبات:

1- قبل البذر : (التغذية الأساسية) أو التسميد الأساسي.

2- أثناء البذر : تضاف في سطور أو جور (حفر)

3- بعد البذر : (التغذية الإضافية – أو التسميد الإضافي)

أولاً: التسميد الأساسي أثناء الحرث قبل الزراعة

الهدف من التسميد الأساسي:

تغذية النبات خلال مراحل النمو كلها – أي على امتداد مرحلة النمو كلها – وتضاف بطريقة النثر وأثناء الحرث حيث يضاف كل من:

1- الأسمدة العضوية.

2- سماد الكالسيوم.

3- كقاعدة عامة – يضاف الجزء الأكبر من كمية السماد المعدني المحسوبة للنبات - وبصفة خاصة أسمدة السوبر فوسفات الذى لا يتحرك في التربة عملياً نتيجة لارتباطه الكيميائي وبهذا تزداد قدرة النبات علي هضمه.

ثانيا: التسميد أثناء البذر عند الزراعة

الهدف منه هو تغذية النبات في بداية مرحلة النمو، وتضاف أثناء البذر أو عند الغرس في سطور أو جور.

وإثناءها تضاف كمية غير كبيرة من الأسمدة وبصفة خاصة السوبر فوسفات -كما يضاف كميات غير كبيرة من الأسمدة النتروجينية والبوتاسيومية.

وترجع اهمية التسميد اثناء البذر الى ما يلي:

1- يساعد على تشكيل جهاز جذري كثيف في بداية النمو، مما يساعد النبات على الامتصاص الافضل لعناصر التغذية من التربة.

2- يساعد على سرعة التطور اللاحق للنبات.

3- يزيد من قدرة النبات على تحمل الجفاف المؤقت.

4- يكون النبات اقل تعرضا للإصابة بالأمراض والآفات.

5- يتغلب بشكل افضل على الحشائش والنباتات الضارة.

6- يؤمن زيادة عالية في المحصول.

* وفي الغالب تضاف اسمدة الفوسفور والبوتاسيوم الاساسية في الخريف اثناء الحرث العميق وبذلك تتواجد في طبقة التربة الاكثر رطوبة والاقل تعرضا للجفاف وهي الطبقة التي فيها تنمو وتتطور الكتلة الاساسية من الجذور النشطة ويمتصها النبات بشكل افضل وتعطي انتاجا اكبر.

* أما الأسمدة النيتروجينية التي تضاف قبل البذر يجب أن تكون في الربيع أثناء الحرث العميق في المناطق التي تتساقط فيها الأمطار بغزارة وفي هذه الحالة يقل احتمال فقد نتروجين أسمدة النترات والأمونيوم والأمونيا واليوريا بسبب عملية الري والغسيل وانتقاله من التربة يوجد فيها الجذور إلى باطن التربة.

* أما المناطق التي يقل فيها تساقط الأمطار فيمكن إضافة أسمدة الأمونيوم الصلبة في فصل الخريف والشتاء وتضاف أسمدة الأمونيا واليوريا في الخريف.

ثالثا: التسميد الإضافي بعد الزراعة

الهدف منه هو إمداد النبات بالعناصر المعدنية المغذية في مرحلة النمو الأكثر نشاطاً وأهمية لاستخدام النبات للعناصر المعدنية المغذية واستكمال كل من التسميد الأساسي والتسميد أثناء البذر.

ويضاف في مرحلة النمو كمكمل لكل من:

1- التسميد الأساسي.

٢-التسميد أثناء البذر.

وبالنسبة للمحاصيل الشتوية يضاف في الربيع وفيه تستخدم الأسمدة النيتروجينية التي تعتبر عالية الكفاءة لتحسين تغذية النبات لذلك يستخدم الجزء الأكبر من الأسمدة النيتروجينية وجزءاً من الأسمدة البوتاسيومية معاً في نفس الوقت.

تذكر القواعد التالية

1- عند إضافة أسمدة النترات:

(يمكن استخدامها لجميع المحاصيل ولجميع الترب)

(أ) لكى يستفيد النبات منها يجب إضافة عنصر الموليبدنوم لأن نقصه يؤدى إلى توقف اختزال النترات الى امونيا داخل النبات و تتراكم كميات كبيرة منه داخل انسجته وهذا لا يضر بالنبات ولكن يضر بالإنسان والحيوان الذي يأكله علي صورة خضراوات وأعلاف.

(ب) أسمدة النترات يمكن غسلها من التربة لذلك لا يفضل إضافتها في وقت مبكر من الخريف – والأفضل إضافتها في الربيع عند الحرث قبل الزراعة.

(ج) يجب تأمين مستوى جيد من الفوسفور لأنه يلعب دوراً مهماً في تغذية النبات بالنترات.

(د) يمكن استخدامها كسماد اضافي آو في جور ومع البذر.

2- عند إضافة أسمدة الأمونيوم (الأمونيا):

(أ) في حالة نفص المواد الكربوهيدراتية في البذور عند إنبات البذور يتراكم النتروجين على صورة أمونيا داخل أنسجة النبات ويحدث التسمم الأمونى، أما تراكمها داخل النبات النامي فلا يضره.

(ب) يجب تأمين وفرة من البوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم لتحسين أفضل الظروف لاستفادة النبات بالأمونيا.

(ج) يمكن اضافتها كسماد أساسي قبل الزراعة وفي الحريف.

(د) لا تستخدم كسماد إضافي أو في سطور أو في جور عند الزراعة لصعوبة استفادة النباتات الصغيرة النامية التي تمتلك جهازا جذريا غير متطور.

3- أسمدة نترات الأمنيوم:

(يستخدم لجميع المحاصيل وجميع التراب )

(أ) يفضل استخدامه كسماد أساسي أثناء الحرث في الربيع وفي المناطق قليلة الأمطار يمكن اضافته في الخريف خوفا من امكانية غسله.

(ب) يمكن استخدامه كسماد إضافي في سطور أو في جور عند الزراعة وكذلك في المرحلة الخضرية.

4- أسمدة اليوريا:

تستخدم لجميع المحاصيل وجميع الترب (هي أفضل أنواع الأسمدة النتروجينية )

(أ) تستخدم كسماد أساسي أثناء الحرث.

(ب) تستخدم كسماد إضافي في المروج والأعشاب إلا أن استخدامها على سطح التربة يتسبب في فقد كبير للأمونيا.

(ج) زيادة في انسجة النبات لا يضر بالحيوان.

5- الاسمدة الفوسفورية:

(تستخدم في جميع المحاصيل وجميع الترب)

يفضل استخدامها كسماد اساسي لعدم قدرتها على الحركة داخل التربة، اما اضافتها على سطح التربة فلا يمكن الجذور العميقة من ان تستفيد منه.

6- الاسمدة البوتاسيومية:

تستخدم كسماد اساسي اثناء الحرث في الخريف.

(ك) يرمز الى العناصر الكبرى.

(ص) يرمز الى العناصر الصغرى.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.