أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-4-2017
3065
التاريخ: 7-11-2017
3158
التاريخ: 4-4-2017
2893
التاريخ: 2-4-2017
4078
|
لقد جرت عادة الحياة ان تتعرض للمرء باستمرار وتستهدف سفينة حياته كالأمواج المتلاحقة مُوجِّهة ضرباتها القوية لروحه ونفسه.
أجل هذه هي طبيعة الحياة وسنتها مع أفراد النوع الانساني من دون استثناء.
ولم يكن رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) بمعزل عن هذ السنة المعروفة وهذه القاعدة الحياتية العامة.
فلم تكن أمواج الحزن تفارق قلب رسول اللّه (صـلى الله علـيه وآله) لوفاة والديه بعد حتّى فاجأته مصيبة كبرى.
إنه لم يكن يمض من عمر النبيّ (صـلى الله علـيه وآله) اكثر من ثمان سنوات إلا وفقد جدّه العظيم عبد المطلب وقد اعتصَرت وفاة عبد المطلب قلب رسول اللّه ألماً وحزناً وكان لها وقعٌ شديدٌ على نفسه المباركة حتّى أنه بكى لفقده بكاء شديداً وظلّت دموعُه تجري من أجله إلى أن وري في لحده ولم ينس ذكره أبداً!! .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
|
|
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
|
|
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
|
|
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء
|