المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الحديث والرجال والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 6242 موضوعاً

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

خواص حجية الاقرار القضائي
6-3-2017
خط قوة line of force
10-6-2017
Platonic Graph
23-3-2022
سلالات المتحملة للعاثيات Phage Tolerant Strains
26-7-2019
حول عقيدة التوحيد
23-09-2014
حياة الطفل بعيدا عن الأم
18-1-2016


[رواية الاقران بعضهم عن بعض]  
  
2129   12:44 صباحاً   التاريخ: 22-4-2016
المؤلف : الشيخ علي الخاقاني
الكتاب أو المصدر : رجال الخاقاني
الجزء والصفحة : ج 1 / ص 113- 117.
القسم : الحديث والرجال والتراجم / علم الرجال / مقالات متفرقة في علم الرجال /

رواية الاقران بعضهم عن بعض كالشيخ أبي جعفر الطوسي والسيد المرتضى فانهما اقران في طلب العلم والقراءة على الشيخ المفيد والشيخ أبو جعفر يروى عن السيد المرتضى بعد ما سمع منه اكثر كتبه وقرأها عليه ذكر الشيخ ذلك في (كتاب الرجال). ولما انجر الكلام الى الصحابة والتابعين وتابعيهم فلنذكر جملة منهم لما في ذلك من الفوائد. (فمن الصحابة) أبو طالب - عليه السلام - وحمزة سيد الشهداء وجعفر الطيار والعباس وعبد الله وعبيد الله وقثم والفضل وتمام - ابناؤه وعبد الله وعون وغيرهما ابناء جعفر الطيار وعقيل بن أبي طالب وعباس بن عتبة بن أبي لهب وربيعة بن الحارث بن عبد المطلب والمغيرة بن نوفل بن الحارث وعبد الله بن ربيعة وعبد الله بن الزبير بن عبد المطلب وجعفر بن أبي سفيان بن عبد المطلب وابو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب وغيره من اولاد الحارث وسلمان وابو ذر وعمار وبريدة بن الحصيب الاسلمي وخالد بن سعيد بن العاص وابو الهيثم مالك بن الحصيب الاسلمي وخالد بن سعيد بن العاص وابو الهيثم بن مالك بن التيهان الانصاري وعثمان بن حنيف الانصاري وسهل بن حنيف وحكيم بن جبلة وحذيفة بن اليمان الانصاري وخزيمة بن ثابت وابو ايوب خالد بن زيد الانصاري وأبي بن كعب وسعد بن عبادة وقيس بن سعد وجرير بن عبد الله البجلي وحجر بن عدى الكندي الكوفي وعدى بن حاتم الطائى واسامة بن زيد وابراهيم بن أبي رافع والبرائة بن مالك والبراء بن عازب والبراء بن معرور وبشر ابنه وعقبة بن عمرو بن ثعلبة وحارثة بن سراقة وحارثة بن النعمان بن امية والحارث بن هشام بن المغيرة القرشى المخزومى والحارث بن غزية وعرفطة الازدي وعبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعى وعبد الرحمن بن حسل (1) الجمحى واسعد بن زرارة أبو امامة المخزومى وابو اليسر كعب بن عمر بن عباد وعمرو بن الحمق الخزاعى واسيد بن خضير واوس بن ثابت بن منذور وأبي بن ثابت وأبي بن عمارة وأبي بن قيس، وارقم بن أبي ارقم المخزومى وثابت بن زيد وثابت بن قيس وثابت بن الضحاك وحريث بن زيد ويزيد بن ثابت وزيد بن ارقم وعبادة بن الصامت وخباب ابن الارت وعبد الله ابنه وعبد الغفار بن القاسم ومحمد بن عمرو بن حزم ونعمان بن عجلان الزرقي وسعد بن معاذ وتميم مولى خراش ابن الصمة وابو ساسان وابو عمرة ومالك بن نويرة وبلال بن رباح والحارث بن قيس والحارث بن هشام وعمر بن ام مكتوم القرشي العامري وهاشم بن عتبة بن أبي وقاص وابو سعيد الخدري وابو الطفيل عامر بن واثلة وجابر بن عبد الله الانصاري وغيرهم. وقال شيخنا الشهيد الثاني اعلى الله مقامه في شرح الدراية كان عدد الصحابة بعد موته صلى الله عليه واله وسلم اربعة عشر الف رجل ومائة رجل (2).

محمد بن أمير المؤمنين عليه السلام ومحمد بن أبي بكر واويس القرني ومالك بن الحارث الاشتر النخعي وزيد بن صوحان واخوه صعصعة ومحمد بن أبي حذيفة وجعدة بن هبيرة وسعيد بن قيس الهمداني وربيع بن خثيم الثوري الكوفي واعين بن ضبيعة بن ناجية وعبد الرحمن بن صرد التنوخي والطرماح بن عدى وسعيد بن جبير واصبغ بن نباتة ومسلم ابن المجاشعي وجابر بن يزيد الجعفي وميثم التمار وحبيب بن مظاهر وقيل صحابي والحارث بن عبد الله بن الاعور الهمداني وحبة بن جوين العرني الكوفي ورشيد الهجري ونعيم ابن دجانة الاسدي وسفيان بن أبي ليلى الهمداني ومحجن وقنبر غلام أمير المؤمنين عليه السلام وعبيد الله بن أبي رافع وصيفي وثابت البناتي وجعيدة الهمداني وخوات بن جبير وزياد بن كعب بن مرحب وابن أبي جعدة وسلمة بن كهيل الحضرمي وسليمان بن مسهر وظالم بن سراق الازدي وعامر بن شرحبيل وعبد الله بن حجل وعبد الله بن خباب وعبد الله بن سلمة وعبد الله بن شداد وعبد الله بن الصامت وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعلقمة بن قيس وعلى بن ربيعة الوالبي وعمرو بن محصن وعمرو بن دينار والفاكه بن سعد وكعب ابن عبد الله وكيسان بن كليب ولوط بن يحيى أبو مخنف ومنهال ابن عمر وقدامة السعدى ومخنف بن سليم والمسور بن مخرمة والمسيب بن حزن والمهدى مولى عثمان بن عفان والنعمان بن صهبان والنعمان بن عجلان ونميلة الهمداني وابو جند بن عمرو وابو الجوشاء وابو حبة وابو زيد وابو سعيد عقيصا وابو السفاح العجلى وابو شمر بن ابرهة أبي الصباح الحميري وابو ظبيان وابو قرة القاضي وابو عمرة وابو عمرو الفارسي وابو يحيى حكيم بن سعيد الحنفي وابو الاسود الدئلي وابان بن تغلب (ومن تابعي التابعين). أبو خالد الكابلي وابو حمزة الثمالي وثوبر بن أبي فاختة وعبد الله ابن شريك وسعد بن طريف وقاسم بن عون وسالم بن أبي حفصة العجلى الكوفي والقاسم بن محمد بن أبي بكر ويحيى بن ام الطويل واسماعيل بن عبد الخالق وعبد الخالق بن عبد ربه وعبد الله بن أبي يعفور والفضيل بن يسار وليث ابن البخترى وبريد بن معاوية العجلى ومحمد ابن مسلم الثقفي وزرارة بن اعين وحمران اخوه وعبد الملك اخوهما وبكر اخوهم وعبد العزيز بن احمد بن عيسى الجلودي ومحمد بن قيس أبو نصر الاسدي محمد بن الحسن بن أبي سارة اسماعيل بن الفضل الهاشمي أبو هارون مسمع بن عبد الملك سليمان بن خالد عبد الله بن ميمون القداح عبد المؤمن بن القاسم بن قيس اسماعيل بن أبي خالد حارث بن المغيرة البصري رافع بن زياد الأشجعي عبد الله بن على بن أبي شعبة الحلبي محمد بن على بن النعمان الاحول هشام بن الحكم هشام بن سالم جميل بن دراج حماد بن عيسى حمزة الطيار أبو الصباح الكناني سورة بن كليب المعلى بن خنيس يونس بن يعقوب معاوية بن عمار اسحاق بن عمار الصيرفي عبد الله بن سنان أبو بكر الحضرمي عمرو بن عمرو بن حريث منصور بن حازم سعيد الاعرج على بن يقطين صفوان بن مهران عبد الرحمن بن الحجاج محمد بن حكيم نصر بن قابوس نوح بن شعيب البغدادي الحسن بن على بن فضال عبد الجبار بن مبارك صفوان بن محسن محمد بن أبي عمير احمد بن أبي نصر البيزنطي زكريا بن ادم مرزبان بن عمر بن قصى عبد العزيز بن المهتدى أبو الصلت الهروي الريان بن الصلت على بن مهزيار الحسن بن سعيد احمد بن داود ابراهيم بن سليمان المزني ابراهيم بن هاشم الكوفي ابراهيم بن أبي البلاد اسماعيل بن مهران الحسن بن على بن زياد الوشا ايوب بن نوح سيف بن عميرة احمد ابن عامر أبو الحسن على بن اسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار الى غير هؤلاء وهم كثيرون.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) في الاصابة لابن حجر (حسل) بالسين المهلمة بعدها اللام وفي الاستيعاب لابن عبد البر واسد الغابة لابن الاثير الجزرى (الحنبل) بالنون بعدها الباء الموحدة وقالوا هو اخو كلدة، وهما اخوا صفوان ابن امية لامه. (المحقق) .

(2) راجع شرح الدراية للشهيد الثاني (ص 121 - ص 122) طبع النجف الاشرف.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)