المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
عيوب نظرية المنفعة وتحليل منحنيات السواء Indifference Curves (مفهوم وتعريـف منحنيات السواء) التغيـر في تـوازن المستهلك وفائـض المـستهـلك قانـون تـناقص المنفعـة الحديـة وتـوازن المـستهـلك المنفعة بالمفهوم التقليدي(المنفعة الكلية Total Utility والمنفعة الحدية Marginal Utility) نظرية سلوك المستهلك (الرغبة ، الطلب، والأذواق) ونظرية المنفعة Utility Theory وجوب التوبة حقيقة التوبة مقدّمة عن التوبة الصفات والأعمال الأخلاقيّة علاقة التّغذية بالأخلاق في الرّوايات الإسلاميّة. علاقة «الأخلاق» و«التّغذية» كتاب علي (عليه السلام) في كتب أهل السنة والزيديّة والإباضيّة / الكتب العامّة. كتاب علي (عليه السلام) في كتب أهل السنة والزيديّة والإباضيّة / الكتب الرجاليّة. كتاب علي (عليه السلام) في كتب أهل السنة والزيديّة والإباضيّة / الكتب الروائيّة. كتاب علي (عليه السلام) في كتب أهل السنة والزيديّة والإباضيّة / الكتب الفقهيّة.

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2764 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



الاضافة  
  
76   11:44 صباحاً   التاريخ: 2024-11-14
المؤلف : د: محمود حسني مغالسة
الكتاب أو المصدر : النحو الشافي
الجزء والصفحة : ص: 364-372
القسم : علوم اللغة العربية / النحو / الإضافة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-10-2014 5085
التاريخ: 2024-11-14 77
التاريخ: 20-10-2014 5485
التاريخ: 20-10-2014 9363

الاضافة:  الإضافة أن تضيف اسما الى اسم آخر وهي نوعان رئيسان: الاضافة المعنوية الاضافة اللفظية. الاضافة المعنوية: ويقال لها المحضة وهي اضافة حقيقية تكسب المضاف معنى معينا : فإما أن تكسبه تعريفا وذلك إذا كان المضاف اليه معرفة نحو قولك : زاد الرحلة قول الحكماء . وإما أن تكسبه تخصيصا وذلك نحو قولك : كتاب تاريخ حكم قاض . وتكون هذه الاضافة على تقدير حرف من أربعة أحرف : 1-اللام نحو كتاب صديق أي كتاب لصديق . 2- من نحو باب حديد أي باب من حديد 3-في نحو سفر الليل أي سفر الليل . 4-الكاف نحو ذهب الاصيل أي ذهب كالأصيل . والاغلب في مضاف هذه الاضافة أن يكون واحد مما يأتي : 1-أسما من الاسماء الجامدة كأسماء الاشياء مثل : رجل حجر حبل وكالمصادر مثل : ضرب نصر احترام . وكأسماء المصادر مثل : طعام جواب.
وكالظروف مثل : قبل ، أمام .

 

                                              364

وبقية الجوامد الأخرى. 2 - المشتقات الشبيهة بالأسماء الجامدة وهي التي لا تعمل في ما بعدها، ولا تدل على حدث في زمن. ويدخل في هذا أسماء الزمان والمكان والآلة مثل ملعب، مجمع، مبرد. ويدخل في هذا النوع أيضاً المشتقات التي صارت أعلاماً وفقدت خواصها الأصلية من حيث دلالتها على الحدث والزمن وانتقلت للدلالة على الأشخاص مثل خالد جميل، حسن، منصور. 3- المشتقات التي ما عادت تدل على الزمن وإنما صارت وصفاً ملازماً لصاحبها نحو: معلم المدرسة. 4 - المشتقات الدالة على زمن ماض فقط، نحو: عابر الصحراء أمس كان متفائلاً 5- أفعل التفضيل نحو: أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً. 6 - المشتق المضاف إلى الظرف بحيث يدل هذا المشتق على المضي أو الدوام، نحو قوله تعالى (مالك يوم الدين) [الفاتحة 4] . الإضافة اللفظية : ويقال لها غير المحضة، وهي ما يغلب أن يكون فيها المضاف وصفاً يدل على الحدوث في زمن الحال أو المستقبل أو الدوام أي مشبهاً للفعل المضارع في العمل والدلالة الزمنية . وتكاد تنحصر في المشتقات اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة التي تخلو من الشروط السابقة في الإضافة المعنوية، وتكاد تنحصر في الأسماء المبهمة : اسم الفاعل نحو: محارب العدو، ناصر المظلومين محترم . اسم المفعول نحو: مهضوم الحقَّ ، مسموع القول له أثر في سامعيه .

                                       365

 

الصفة المشبهة نحو: حسن السيرة من يحافظ على سمعته .الأسماء المبهمة مثل غير ،شبه حسبك، تلقاء، كلا، كلتا. أحكام الإضافة : حكم أل التعريف : لا يجوز أن تدخل أل التعريف على المضاف إضافة معنوية وإنما تدخل على المضاف إليه فقط إذا كان المضاف نكرة قبل الإضافة نحو: غلام الخليفة حارس البستان. وأما في الإضافة اللفظية فيجوز دخول أل على المضاف بالشروط التالية : أ - أن يكون مثنى نحو المناصرا علي . ب - أن يكون جمع مذکر سالم نحو الناصر و علي . ج - أن يكون مضافاً إلى ما فيه أل نحو الناصر المظلوم . أو إلى اسم مضاف إلى ما فيه أل نحو القاطع رأس الجاني . أو إلى اسم مضاف إلى ضمير ما فيه أل نحو: القاطع رأس عدوه. وإذا كان المضاف إليه نكرة في الإضافة اللفظية وأردت أن تُعرف المضاف فيجب أن تعرف الاثنين فتقول : الجعد الشعر، الحسن السيرة، المعسول الكلام .أما إذا أردت أن تعرف المضاف إليه فليس واجباً أن تعرف المضاف فتقول : جعد الشعر، حسن السيرة . حكم النون : يجب حذف نون المثنى وجمع المذكر السالم في الإضافة إذا وقعا مضافين، نحو قوله تعالى : (يا صاحبي السجن) [يوسف 39].

                                      366

 

(إنا مرسلوا الناقة) [القمر 27]. ونحو: جاء مهندسا البناية. جاء مهندسو البناية. حكم التنوين: يجب حذف تنوين المفرد إذا وقع مضافاً نحو: عداء العدو مستحكم فينا صراع الأجيال سُنةُ الحياة وحين تزول الإضافة يعود التنوين فتقول: هذا عداء، صراع، سنة.  حكم الفصل بني ا المضاف والمضاف إليه : لا يجوز الفصل بين المضاف والمضاف إليه على الأغلب إلا في حالين : 1 - القسم نحو: هذا قول - والله - أبيك . 2-شبه الجملة نحو: سمعت خطبة ـ في الجامع - الخطيب. ومع . ذلك لا ضرورة لهذا . حكم تأنيث الفعل وتذكيره : يجوز أن يؤنث فعل المضاف المذكر إذا كان المضاف جزءاً من المضاف إليه أو مثل جزئه أو إلا له بشرط أن يكون هذا المضاف صالحاً للحذف وإقامة المضاف إليه مقامه نحو: قطعت بعض أصابعه هبت معظم الرياح جاءت مختلف الطالبات استمرت كل المقاتلات في القتال فالكلمتان بعض، معظم كالجزء من الأصابع والرياح . والكلمتان، مختلف كل بمثابة الكلّ للطالبات والمقاتلات.

 

                                                367

 

ويمكنك أن تحذفها جميعها وتقول : قطعت أصابعه، هبت الرياح، جاءت الطالبات، استمرت المقاتلات . حكم المضاف إلى ياء المتكلم :1 - إذا كان اسماً صحيح الآخر كسر آخره لمناسبة الياء : ولك في الياء أن تقف عليها أو تحركها . قدمت اختباري جيداً. بتسكين الياء وتقول : قدمت اختباري جيداً. بفتح الياء .2 - إذا كان اسماً مقصوراً أو منقوصاً أو جمعاً وفتحت الياء وجوباً فتقول: هذه عصاي هذا محامي هذان قولاي هؤلاء مدرسي .3-إذا كان اسماً من الأسماء السنة بقي على حرفين وكسر آخره، وأعرب إعراب الاسم المفرد صحيح . الآخر: . هذا أخي، رأيت أخي، مررت بأخي .  حكم الأسماء في صلاحيتها للإضافة وعدمها : الأسماء بالنسبة لصلاحيتها للإضافة وعدمها ثلاثة أنواع : أ - أسماء صالحة للإضافة وهي أغلب الأسماء مثل: رقم، عمل، مساحة، انتظار، غرفة ، ورقة . ب - أسماء لا تقبل الإضافة وهي : الأعلام، المضمرات، أسماء الإشارة الموصولات، أسماء الشرط،

                                   368

 

أسماء الاستفهام عدا أي، فالأغلب فيها أن تكون مضافة كقولك :أيكم أحرص على واجبه؟ أي علم تتخصص فيه أتخصص جـ ـ أسماء تلازم الإضافة ولا يجوز إلا أن تكون مضافة، وهي على نوعين: 1 - نوع يلازم الإضافة إلى المفرد. مثل الظروف ،ندی ،عند بين وسط، أمام، قدام، خلف. ومثل الألفاظ : كلا، کلتا، سوی، غیر معظم، أفضل، ذو ذات سبحان ،معاذ ،سائر لبيك، سعديك حنانيك، وألفاظ أخرى كثيرة . ويمكن إضافة أي ، كل إلى هذا النوع ، إلا أنهما قد يأتيان في غير إضافة نونان، نحو قول تعالى (كل له قانتون) [البقرة 116]. وقوله (وكلا ضربنا له الأمثال) [الفرقان 39]. ونحو أياً تجالس أجالس .وفي الإضافة تقول بإعادة الجمل السابقة : كل الناس له قانتون كل واحد ضربنا له الأمثال أي فرد تجالس أجالس . 2 - نوع يلازم الإضافة إلى الجملة مثل إذ إذا حيث، وقد مر ذلك في المفعول فيه . حكم المضاف يمكن أن يحذف المضاف القرينة نحو: أكل مقاتل يُعد مقاتلاً ورجل يُعد رجلاً. أي : وكل رجل يعد رجلاً .

                                          369

 

فإما أن تعرب رجل ) . مضافاً إليه مجروراً لمضاف محذوف، وإما أن تعربه معطوفاً على «مقاتل»، وهو في كلا الحالين في موضع المضاف إليه . شواهد الإضافة :أ - الإضافة المعنوية : 1 - تبت يدا أبي لهب) [المسد 1]. 2 - (وألفيا سيدها لدى الباب) [يوسف 25]. 3 - (وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة) [الأنبياء 73] . 4 - إن شجرة الزقوم طعام الأثيم) [الدخان 43-44]. 5 - (أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعاً لكم) [المائدة 96]. 6-( ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال) [الكهف 18]. - على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الـكـــرام الــمـكــارم المتنبي والريح تعبث بالغصون وقد جرى ذهب الأصيل على لجين الماء ابن خفاجة 9 - رب وا معتصماه انطلقت ملء أفواه الـصـبـايـا الـيـتـم لامست أسـمـاعـهـم لكنهـا لم تلامس نخـوة الـمـعـتـصـم ب - الإضافة اللفظية :1 ) - كلتا الحبتين أتت أكلها) [الكهف 33]. 2 )- قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا) [المائدة 104]. 3- (وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار) [الأعراف 47] .4 - (كل نفس ذائقة الموت) [آل عمران 185]. 5- (إنا مرسلو الناقة) [القمر 27]. 6 - (هدياً بالغ الكعبة) [المائدة 95].

 

                                          370

 

7-( إنا مهلكوا أهل هذه القرية) [العنكبوت 31]. 8-( بل مكر الليل والنهار) [سبأ 33  (  -9- لا تحسب المجد تمراً أنت أكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا 10 - كل ابن انثى وإن طالت سلامته يوماً على آلة حدباء محمول 11- خلقت ألــوفــا لو رجعت إلى الصبا لفارقت شيبتي موجع القلب باكيا 12 - يا رب غابطنا لو كان يطلبكم لاقی مباعدة منكم وحــرمــانــا ج - شواهد المضاف المعرف بأل : 1 - إن يغنيا عنى المستوطنا عدن فإنني لست يوماً عنهما بغني 2 - ليس الأخلاء بالمصغي مسامعهم إلى الوشاة ولو كانوا ذوي رحم - الود أنت المستحقة صفوه مني وإن لم أرج منك نوالا 4 ـ ولقد خشيت بأن أموت ولم ت للحرب دائرة على ابني ضمضم الشاتمي عرضي ولم أشتمهما والناذرين إذا لم الـقـهـمـا دمي د - شواهد المضاف إلى ياء المتكلم : 1 - (إنه ربي أحسن مثواي) [يوسف 23]. 2 - ( اذهب أنت وأخوك بآياتي) [طه 42] . 3 )- قال هي عصاي أتوكأ عليها) [طه 18]. 4 - (ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي) [ابراهيم 22]. 5-( قال رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا  قولي) [طه 25 - 28] . 6 ـ أيها الراكب الميمم أرضي اقر من بعضي السلام لبعضي ان جسمي كما علمت بأرض وفؤادي ومالكيه بأرض

 

 

                                          371

 هـ ـ شواهد الفصل بين المضاف والمضاف إليه : 1 - كما خُط الكتاب بكف يو - ماً - يهودي يُقارب أو يزيل 2 ـ همـا أخــوا ـ في الـحـرب - من لا أخا له إذا و - شواهد حذف المضاف إليه : خاف يوماً نبوة ودعاهما 1 - (أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسنى) [الإسراء 110]. 2 - (وكلا وعد الله الحسنى) [النساء 95]. 3 ـ (قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم) [الزمر 10]. 4 - (يا عباد لا خوف عليكم اليوم) [الزخرف 68] . 5-( يا عباد فاتقون) [الزمر 16] .6- - (قال رب اجعل لي آية) [آل عمران 41] . 7- (ولم أكن بدعائك رب شقيا) [مريم 4] . 8- (قال رب انصرني بما كذبون) [المؤمنون 26]. 9 - (قالت رب إني ظلمت نفسي) [النمل 44] . 10 - (رب ابن لي عندك بيتاً في الجنة) [التحريم 11]. 12 - (رب اغفر لي ولوالدي) [نوح 28]. ز - شواهد التأنيث والتذكير حسب المضاف إليه :1 - ( إن رحمة الله قريب من المحسنين) [الأعراف 56]. 2 - وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارا مجنون لیلی.

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.