أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
![]()
التاريخ: 2024-09-08
![]()
التاريخ: 2023-12-06
![]()
التاريخ: 2023-12-06
![]() |
هذه السورة المباركة مكّيّة باتّفاق أغلب المفسِّرين، وقد احتمل بعضهم أنّها مدنيّة. ولكنّها أشبه ما تكون، من حيث خصائصها، بالسور المكّيّة، لقصر مقاطع آياتها، وقوّة لهجتها، وطبيعة لحنها[1].
وقد ورد في روايات أسباب النزول أنّها: نزلت في العاص بن وائل السهمي، وذلك أنّه رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخرج من المسجد، فالتقيا عند باب بني سهم، وتحدّثا، وأناس من صناديد قريش جلوس في المسجد. فلمّا دخل العاص، قالوا: من الذي كنت تتحدّث معه؟ قال: ذلك الأبتر. وكان قد توفّي قبل ذلك، عبد الله ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو من خديجة. وكانوا يُسمّون مَنْ ليس له ابن، أبتر. فسمّته قريش عند موت ابنه أبتر وصنبوراً[2].
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|