أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
9442
التاريخ: 2024-02-02
1334
التاريخ: 2-03-2015
2877
التاريخ: 2024-04-03
714
|
سُورَة نوح(عليه السلام)[1]
قوله تعالى:{مِّدْرَارًا}[2]:كثير الدرّ[3]،والمطر[4].
قوله تعالى:{وَقَارًا}[5]:تعظيمًا[6].
قوله تعالى:{أَطْوَارًا}[7]: تارات[8]، مختلفين[9] .
قوله تعالى:{فِجَاجًا}[10]: واسعةً [مُنْفَجَّةً][11].
قوله تعالى:{كُبَّارًا}[12]:كبيرًا[13].
قوله تعالى:{وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا}[14]: كلّها اسماء أصنام يعبدونها من دون الله تعالى[15]/16/.
قوله تعالى:{دَيَّارًا}[16]:أحدًا[17].
قوله تعالى:{تَبَارًا}[18]:خَسَارًا[19].
[1]سورة نوح عليه السّلام مكّيّة، و هي سبعمائة و سبعة و عشرون حرفا، و مائتان و أربع و عشرون كلمة، و ثمان و عشرون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها كان من المؤمنين الّذين تدركهم دعوة نوح عليه السّلام] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /353.
[2]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 11.
[3]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/ 249.
[4]بحر العلوم :3 /500.
[5]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 13.
[6]جاء في معانى القرآن :3/188 : أي: لا تخافون للّه عظمة.
[7]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 14.
[8]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10/ 45 ، وزاد : و مرات حالا بعد حال، نطفة ثمّ علقة ثمّ مضغة، إلى تمام الخلقة
[9]تفسير القمي:2/387.
وفي تفسير غريب القرآن :416 : ً أي ضروبا، يقال: نطفة، ثم علقة، ثم مضغة، ثم عظما ، و يقال: بل أراد اختلاف الأخلاق و المناظر.
[10]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 20.
[11]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4/ 618 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه .
وفي كتاب العين :6 /24 : الفَجُ: الطريق الواسع في قُبُل جَبَل و نحوه، و يجمع فِجَاجا.
[12]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 22.
[13]كتاب العين :5 /361.
[14]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 23.
[15]تفسير القرآن العظيملابن كثير :8 /248.
[16]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 26.
[17]تفسير مقاتل بن سليمان :4/452، وبحر العلوم :3/502.
[18]سُورَة نوحعليه السلام،الآية : 28.
[19]تفسير القمي:2/ 388 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍعليه السلام.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|