أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-01-2015
3472
التاريخ: 30-01-2015
3576
التاريخ: 2023-09-25
2865
التاريخ: 18-10-2015
4802
|
روى أحمد باسناده عن سعد ، قال : " أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بسدّ الأبواب الشارعة في المسجد وترك باب علي رضي الله عنه "[1].
وروى الترمذي باسناده عن ابن عبّاس : " إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أمر بسدّ الأبواب إلاّ باب علي "[2].
وروى الحاكم النيسابوري باسناده عن زيد بن أرقم قال : " كانت لنفر من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أبواب شارعة في المسجد ، فقال صلّى الله عليه وآله وسلّم يوماً : سدّوا هذه الأبواب إلاّ باب عليّ قال : فتكلّم في ذلك ناس ، فقام رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد ، فإني أمرت بسدّ هذه الأبواب غير باب علي ، فقال فيه قائلكم ، والله ما سددت شيئاً ولا فتحته ولكن أُمرت بشيء فاتبعته "[3].
وروى النسائي عن الحرث بن مالك ، قال : " أتيت مكة فلقيت سعد بن أبي وقاص ، فقلت له : هل سمعت لعلّي منقبة ؟ قال : كنا مع رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في المسجد فنودي فينا لسدّه ليخرج من في المسجد إلا آل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، قال : فخرجنا ، فلما أصبح أتاه عمّه ، فقال : يا رسول الله ، أخرجت أصحابك وأعمامك وأسكنت هذا الغلام ؟ فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ما أنا أمرت بإخراجكم ولا بإسكان هذا الغلام ، إن الله هو أمر به "[4].
وباسناده عن ابن عبّاس : " وسدّ أبواب المسجد غير باب علي رضي الله عنه ، وكان يدخل المسجد وهو جنب وهو طريقه ليس له طريق غيره "[5].
وروى الحمويني باسناده عن بريدة الأسلمي ، قال : " أمر رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بسدّ الأبواب ، فشق ذلك على أصحابه ، فلما بلغ ذلك رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم دعا : الصلاة جامعة ، حتى إذا اجتمعوا صعد المنبر وخطبهم ، فلم يسمع لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم تحميد وتعظيم في خطبة مثل يومئذ فقال : يا أيّها الناس ، ما أنا سددتها ولا أنا فتحتها ، بل الله عزّ وجل سدّها ، ثم قرأ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى )[6] فقال رجل : دع لي كوة تكون في المسجد ، فأبى النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وترك باب علي مفتوحاً ، فكان يدخل ويخرج منه وهو جنب " .
وروى ابن المغازلي باسناده عن حذيفة بن أسيد الغفاري ، قال : " لما قدم أصحاب النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم المدينة لم يكن لهم بيوت يبيتون فيها ، فكانوا يبيتون في المسجد ، فقال لهم النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم : لا تبيتوا في المسجد فتحتلموا ، ثم إن القوم بنوا بيوتاً حول المسجد ، وجعلوا أبوابها إلى المسجد ، وإنّ النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم بعث إليهم معاذ بن جبل فنادى أبا بكر فقال : إن رسول الله يأمرك أن تخرج من المسجد ، فقال : سمعاً وطاعة ، فسدّ بابه وخرج من المسجد ، ثم أرسل إلى عمر ، فقال : إن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يأمرك أن تسدّ بابك الذي في المسجد وتخرج منه ، فقال : سمعاً وطاعة لله ولرسوله ، غير أني أرغب إلى الله في خوخة في المسجد فأبلغه معاذ ما قال عمر ، ثم أرسل إلى عثمان وعنده رقية فقال : سمعاً وطاعة ، فسدّ بابه وخرج من المسجد ، ثم أرسل إلى حمزة فسدّ بابه وقال : سمعاً وطاعة لله ولرسوله ، وعلي على ذلك يتردد ، لا يدري أهو فيمن يقيم أو فيمن يخرج ، وقال النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم : اسكن طاهراً مطهراً ، فبلغ حمزة قول النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لعلي ، فقال : يا محمّد تخرجنا وتمسك غلمان بني عبد المطلب ؟ فقال له نبي الله : لا . لو كان الأمر لي ما جعلت من دونكم من أحد ، والله ما أعطاه إياه إلا الله ، وإنك لعلى خير من الله ورسوله ، أبشر ! فبشّره النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فقتل يوم أحد شهيداً ، ونفس ذلك رجال على علي فوجدوا في أنفسهم وتبين فضله عليهم وعلى غيرهم من أصحاب النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ، فبلغ ذلك النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم فقام خطيباً فقال : إن رجالا يجدون في أنفسهم في أني أسكنت علياً في المسجد ، والله ما أخرجتهم ولا أسكنته ، إن الله عزّوجل أوحى إلى موسى وأخيه ( أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ )[7] وأمر موسى أن لا يسكن مسجده ولا ينكح فيه ولا يدخله إلا هارون وذريته ، وإنّ علياً مني بمنزلة هارون من موسى وهو أخي دون أهلي ، ولا يحل مسجدي لأحد ينكح فيه النساء إلا علي وذريته ، فمن ساءه فها هنا ، وأومأ بيده نحو الشام "[8].
وروى ابن المغازلي باسناده عن نافع مولى ابن عمر قال : قلت لابن عمر : " من خير الناس بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ؟ قال : ما أنت وذاك لا أم لك ، ثم قال : استغفر الله ! خيرهم بعده من كان يحلّ له ما كان يحل له ويحرم عليه ما كان يحرم عليه ، قلت : من هو ؟ قال : علي سدّ أبواب المسجد وترك باب علي ، وقال له : لك في هذا المسجد ما لي وعليك فيه ما علي ، وأنت وارثي ووصيي تقضي ديني وتنجز عداتي وتقتل على سنتي ، كذب من زعم أنه يبغضك ويحبني "[9].
وروى الهيثمي عن جابر بن سمرة قال : " أمر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بسد الأبواب كلها غير باب علي رضي الله عنه فقال العبّاس : يا رسول الله ، قدر ما أدخل أنا وحدي وأخرج ، قال : ما أمرت بشيء من ذلك فسدها كلها غير باب علي ، قال : وربما قال : مرّ وهو جنب "[10].
وروى ابن حجر باسناده عن أبي إسحاق : " سألت ابن عمر عن عثمان وعلي ، فقال : تسأل عن علي فقد رأيت مكانه من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنه سد أبواب المسجد إلا باب علي "[11].
وروى المتقي باسناده عن ابن عبّاس : " ما أنا أخرجتكم من قبل نفسي ، ولا أنا تركته ولكن الله أخرجكم وتركه ، انما أنا عبد مأمور ، ما أمرت به فعلت ، إن اتبع إلا ما يوحى إلي "[12].
وروى الهيثمي عن ابن عبّاس ، قال : " لما اخرج أهل المسجد وترك علياً قال النّاس في ذلك فبلغ النبي صلّى الله عليه وسلّم فقال : ما أنا أخرجتكم من قبل نفسي ولا أنا تركته ولكن الله أخرجكم وتركه انما أنا عبدٌ مأمور ، ما أمرت به فعلت إن اتبع إلاّ ما يوحى إلي "[13].
وروى عن علي بن أبي طالب قال : " أخذ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بيدي فقال : إن موسى سأل ربه إن يطهّر مسجده بهارون ، وإني سألت ربي أن يطهّر مسجدي بك وبذريتك ، ثم أرسل إلى أبي بكر أن سد بابك فاسترجع ثم قال سمع وطاعة ، فسد بابه ثم أرسل إلى عمر ، ثم أرسل إلى العبّاس بمثل ذلك ثم قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ما أنا سددت أبوابكم وفتحت باب علي ، ولكن الله فتح باب علي وسدّ أبوابكم " .
وعن علي قال " قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم انطلق فمرهم فليسدوا أبوابهم ، فانطلقت فقلت لهم ففعلوا إلا حمزة ، فقلت : يا رسول الله ، قد فعلوا إلا حمزة ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : قل لحمزة فليحوّل بابه ، فقلت : إن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يأمرك إن تحول بابك فحوّله فرجعت اليه وهو قائم يصلي ، فقال : إرجع إلى بيتك "[14].
قال البدخشي : " أخرج النسائي من طريق العلاء بن عوار ، قال : قلت لابن عمر أخبرني عن علي وعثمان ، فذكر الحديث وقال فيه : وأما علي فلا تسأل عنه احداً وانظر إلى منزلته من رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ، قد سدّ أبوابنا في المسجد وأقرّ بابه "[15].
قال : " والمعنى إن باب علي كان إلى جهة المسجد ولم يكن لبيته باب غيره ، فلذلك لم يأمر بسده ، ويؤيد ذلك ما أخرجه إسماعيل القاضي في ( احكام القرآن ) من طريق المطلب بن عبد الله بن حنطب إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لا يأذن لأحد أن يمر في المسجد وهو جنب إلا لعلي بن أبي طالب ، لأن بيته كان في المسجد "[16].
وقال السيد شهاب الدين أحمد : " روي إن بعض الصحابة رضي الله عنهم قال لرسول الله صلّى الله عليه وآله وبارك وسلم : يا رسول الله دع لي كوة حتى انظر إليك منها حين تغدو وحين تروح ، فقال رسول الله : لا والله ولا مثل ثقبا لأبرة "[17].
وروى الكنجي باسناده عن محمّد بن علي : " انه سمع جابر بن عبد الله يقول : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول : سدوا الأبواب كلها إلا باب علي ابن أبي طالب وأومأ بيده إلى باب علي "[18].
وروى باسناده عن ابن عبّاس : " إن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أمر بسد الأبواب إلا باب علي بن أبي طالب :
قلت : هذا حديث حسن عال ، وإنما أمر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم بسد الأبواب ، وذلك لأن أبواب مساكنهم كانت شارعة إلى المسجد ، فنهى الله تعالى عن دخول المساجد مع وجود الحيض والجنابة ، فعم النبي بالنهي عن الدخول في المسجد والمكث فيه للجنب والحائض ، وخص علياً بالإباحة في هذا الموضع وما ذاك دليل على إباحة المكروه له ، وإنما خص بذلك لعلم المصطفى صلّى الله عليه وآله وسلّم بأنه يتحرى من النجاسة هو وزوجته فاطمة وأولاده صلوات الله عليهم ، وقد نطق القرآن بتطهيرهم في قوله عزّوجل[19] ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً )[20].
وروى السمهودي عن عبد الله بن مسلم الهلالي عن أبيه عن أخيه ، قال : " لما أمر بسد أبوابهم التي في المسجد خرج حمزة بن عبد المطلب يجر قطيفة له حمراء وعيناه تذرفان يبكي يقول : يا رسول الله أخرجت عمّك وأسكنت ابن عمك ؟ فقال : ما أنا أخرجتك ولا أسكنته ولكن الله أسكنه "[21].
وقال : " أسند ابن زبالة ويحيى من طريقه عن رجل من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال : بينما الناس جلوس في مسجد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم إذ خرج مناد فنادى : أيّها الناس ، سدوا أبوابكم ، فتحسحس الناس لذلك ولم يقم أحد ، ثم خرج الثانية ، فقال : أيّها الناس سدوا أبوابكم فلم يقم أحد ، فقال الناس : ما أراد بهذا ؟ فخرج فقال : أيّها الناس سدوا أبوابكم قبل أن ينزل العذاب ، فخرج الناس مبادرين وخرج حمزة بن عبد المطلب يجر كساءه حين نادى سدوا أبوابكم قال : ولكل رجل منهم باب إلى المسجد ، أبو بكر وعمر وعثمان وغيرهم ، قال : وجاء علي حتى قام على رأس رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم فقال : ما يقيمك ؟ إرجع إلى رحلك ، ولم يأمر بالسد ، فقالوا : سد أبوابنا وترك باب علي وهو أحدثنا ، فقال بعضهم : تركه لقرابته ، فقالوا : حمزة أقرب منه وأخوه من الرضاعة وعمه ، وقال بعضهم : تركه من أجل ابنته ، فبلغ ذلك رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم فخرج إليهم بعد ثالثة فحمد الله وأثنى عليه محمراً وجهه - وكان إذا غضب أحمر عرق في وجهه - ثم قال : أما بعد ذلكم ، فان الله أوحى إلى موسى أن اتخذ مسجداً طاهراً لا يسكنه إلا هو وهارون وأبناء هارون شبراً وشبيراً ، وإنّ الله أوحى إليّ أن اتخذ مسجداً طاهراً لا يسكنه إلا أنا وعلي وأبناء علي حسن وحسين ، وقد قدمت المدينة ، واتخذت بها مسجداً ، وما أردت التحول اليه حتى أمرت ، وما اعلم إلا ما علّمت ، وما اصنع إلا ما أمرت ، فخرجت على ناقتي فلقيني الأنصار يقولون : يا رسول الله أنزل علينا ، فقلت : خلوا الناقة فإنها مأمورة حتى نزلت حيث بركت ، والله ما أنا سددت الأبواب وما أنا فتحتها ، وما أنا أسكنت علياً ولكن الله أسكنه "[22].
دلالة الحديث
يعتبر حديث سدّ الأبواب من أحسن الأدلة على إمامة أمير المؤمنين عليه الصلاة والسّلام بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم مباشرةً ، وذلك لورود هذا الحديث بأسانيد صحيحة عند أحمد والترمذي والنسائي والحاكم وغيرهم ، ولا مجال للمناقشة في سنده بعد ذلك وبعد اعتراف غير واحد من الأئمة بصحّته . . .
ولوضوح دلالته على أفضلية أمير المؤمنين من غيره من وجوه :
أمّا أوّلاً : فلأنّ سدّ أبواب غيره وإبقاء بابه مفتوحاً كان بأمر من الله عزّ وجل ، ولولا دلالته على الأفضلية لما وقع الاعتراض ممّن اعترض ، ولما اضطرّ رسول الله لأن يحلف قائلاً : " والله ما سددت شيئاً ولا فتحته ولكن أمرت بشيء فاتّبعته " أخرجه جماعة وقال الحاكم : " هذا حديثٌ صحيح الإسناد " بل في بعض الألفاظ نسبة السدّ إلى الله قال : " ولكنّ الله سدّها " .
وأمّا ثانياً : فلأنّه يدل على المساواة بينه وبين النبي صلّى الله عليه وآله في بعض الأحكام الشرعيّة ، وهذا من خصائصه الدالّة على أفضليته ، قال رسول الله له : " لا يحلّ لأحد أن يجنب في هذا المسجد غيري وغيرك " أخرجه الترمذي .
وأمّا ثالثاً : فلأنّه يدلُّ على المساواة بينه وبين هارون ، وأيضاً : المساواة بين ولده وولد هارون ، وهذا يقضى أفضليته من سائر أصحاب رسول الله مطلقاً .
وأمّا رابعاً : فلأنّ بعض أصحاب النبي تمنّى أن تكون هذه المنزلة له ، كعبد الله ابن عمر ، الذي روى عنه ذلك أحمد بن حنبل بسند معتبر .
وأمّا خامساً : فلأن بعضهم استدل به على أفضليته عليه السلام ، قال ابن عمر : " أمّا علي ، فلا تسأل عنه أحداً وانظر إلى منزلته من رسول الله ، قد سدّ أبوابنا في المسجد وأقر بابه " أخرجه النسائي بسند صحيح .
وإن شئت تفصيل الكلام فيه والتحقيق حول حديث خوخة أبي بكر فارجع إلى كتاب ( الرسائل العشر - الرسالة السابعة ) للسيد علي الحسيني الميلاني .
[1] مسند أحمد ج 1 ص 175 ، ورواه ابن عسكر ج 1 ص 262 .
[2] سنن الترمذي ج 5 ص 305 ، ورواه ابن المغازلي في المناقب ص 260 الحديث 308 وابن عساكر في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج 1 ص 258 ، والوصابي في أسنى المطالب الباب الثالث عشر ص 78 ومطالب السؤل ص 44 .
[3] المستدرك على الصحيحين ج 3 ص 125 ، ورواه أحمد في الفضائل ج 1 حديث 107 والنسائي في الخصائص 13 والهيثمي في مجمع الزوائد ج 9 ص 114 ، والخوارزمي في المناقب ص 235 وابن عساكر عنه وعن البراء بن عازب ج 1 ص 257 وسبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص ص 41 وأحمد في المسند ج 4 ص 369 والكنجي في كفاية الطالب ص 203 ، وابن حجر في الصواعق : 74 ، والوصابي الباب 13 ص 78 .
[4] خصائص أمير المؤمنين ص 13 .
[5] الخصائص ص 9 و 13 و 14 .
[6] سورة النجم : 1 - 4 .
[7] سورة يونس : 87 .
[8] المناقب ص 254 ، الحديث 203 .
[9] المصدر ص 261 ، الحديث 309 .
[10] مجمع الزوائد ج 9 ص 115 ، ورواه البدخشي في مفتاح النجا ، ص 55 .
[11] لسان الميزان ج 4 ص 165 .
[12] كنز العمال ج 11 ص 600 طبع حلب .
[13] مجمع الزوائد ج 9 ص 115 .
[14] المصدر ج 9 ص 114 ، ورواه الوصابي في أسنى المطالب الباب الثالث عشر ص 79 رقم 19 .
[15] نزل الأبرار ص 35 .
[16] المصدر ص 37 .
[17] توضيح الدلائل في تصحيح الفضائل ص 480 .
[18] كفاية الطالب ص 201 .
[19] كفاية الطالب ص 202 .
[20] سورة الأحزاب : 33 .
[21] وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى ج 2 ص 477 .
[22] وفاء الوفاء باخبار المصطفى ج 2 ص 478 .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|