قيود التخطيط الإعلامي

هناك العديد من القيود التي تحد من الاهتمام اللازم بعملية التخطيط عامة والتي يمكن إسقاطها كذلك على التخطيط الإعلامي، وهي:

1- عدم التأكد من دقة وصحة المعلومات والحقائق التي تقوم على أساس التنبؤ بالمستقبل.

2- اهتمام العديد من الإداريين بالمعطيات الممثلة للواقع عنها في المستقبل كأساس لإعداد الخطة.

3- ارتفاع تكلفة الإعداد للخطة ولا سيما مرحلة البحث مقارنة بضرورة انفاق الأموال على التنفيذ.

4- يرى العديد من الإداريين والقائمين بالاتصال بأن التخطيط يسبب التأخير في التنفيذ، إذ لا ضرورة لوضع الخطوات وإضاعة الوقت عليها ولا سيما في مرحلة إعداد الخطة ورسم الأهداف.

5- القيود التي يفرضها نظام التخطيط ومراحله على الإبداع لدى القائمين بالتخطيط، وخاصة في مرحلة التنفيذ.