المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
معنى السفيه
2024-04-30
{وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فان طبن لكم عن شي‏ء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا}
2024-04-30
مباني الديك الرومي وتجهيزاتها
2024-04-30
مساكن الاوز
2024-04-30
مفهوم أعمال السيادة
2024-04-30
معايير تميز أعمال السيادة
2024-04-30

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أنواع الاعلام العلمي  
  
2037   08:23 مساءً   التاريخ: 18-8-2019
المؤلف : د. السيد احمد مصطفى عمر
الكتاب أو المصدر : الاعلام المتخصص دراسة وتطبيق
الجزء والصفحة : ص 126-127
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / الاعلام المتخصص /

النوع الأول: الإعلام العلمي الخاص، وهو إعلام متخصص رفيع المستوى في مادته، وموضوعاته وأساليب تناوله وتحريره ومعالجته يتصف بالدقة والتعقيد، فإنه يتوجه إلى جمهور معين وهم من المتخصصين تخصصا علمياً دقيقاً في مجاله .

والنوع الثاني: هو الإعلام العلمي العام، وهو إعلام متخصص في مادته، مبسط في طريقة تناوله وتحريره ومعالجته، ويتوجه بمادته إلى جمهور عام مختلف الفئات، متنوع الاهتمامات، متباين في مستوياته العلمية والثقافية.

فإذا كان النوع الأول، بعني بتسليط الضوء على الأبحاث والدراسات والكتب والندوات والحلقات الدراسية، ويهتم برصد أوجه النشاط العلمي في مختلف فروع التخصص ومجالاته ومؤسساته، فإن النوع الثاني يهتم بتوصيل المعرفة التي تحقق فائدة مباشرة للناس ، تساعدهم على رفع مستواهم الثقافي، ومستوى تفكيرهم إلى مستوى العصر ((عصر العلم))، وبالتالي خلق الأرضية المناسبة للبرامج الرسمية التي تعمل على محاربة التخلف وتحقيق التنمية في مختلف المجالات .

وإذا كان النوع الأول يحتاج إلى أسلوب علمي رفيع ودقيق، ويخاطب متخصصين مدركين لأهمية المادة أو الرسالة الإعلامية الموجهة إليهم، ويستمد طبيعته من طبيعة الموضوع العلمي الذي يعالجه، فإن النوع الثاني يحتاج إلى أسلوب بسيط واضح يفصل الأفكار ويقرب البعيد، ويعرض من النتائج ما يحقق الفائدة المباشرة للناس .

وإذا كان النوع الأول يهتم بالمنهج العلمي في التقصي والقياس والبحث والكتابة وعرض النتائج، فإن النوع الثاني لا يهتم كثيرا بهذه الأساليب، ويلجأ إلى عرض النتائج بأسلوب بسيط مجرد يحافظ على لغة العلم ويعرضها في تشويق، لأنه يتوجه إلى جمهور متعدد المستويات والاهتمامات وهو ما يعرف ((بالأسلوب العلمي المتأدب)) .

والإعلام العلمي المعني بدراستنا هنا، هو الإعلام العلمي العام الذي المعرفة والثقافة لمختلف قطاعات الجمهور، إلا أن حدا أدنى من الوعي والتعليم يجب أن يكون متوفرا، لأن مثل هذا النوع من الاعلام مهما كانت درجة البساطة في تقديم مادته، فإنه لكي يحقق دوره يحتاج الى مستوى معين من التعليم والوعي الاجتماعي ليحقق الفهم والقبول والاقناع والتفاعل معه. فالمشكلة تكمن في نظرة الارتياب التي توجهها المجتمعات المختلفة للعلم، والتي كثيراً ما تتخذ منه موقفاً عدائياً رافضاً.. وكأن هذه المجتمعات مصرة على التخلف.

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



بالصور: ويستمر الانجاز.. كوادر العتبة الحسينية تواصل اعمالها في مشروع سرداب القبلة الكبير
بحضور ممثل المرجعية العليا.. قسم تطوير الموارد البشرية يستعرض مسودة برنامجه التدريبي الأضخم في العتبة الحسينية
على مساحة (150) دونما ويضم مسجدا ومركزا صحيا ومدارسا لكلا الجنسين.. العتبة الحسينية تكشف عن نسب الإنجاز بمشروع مجمع إسكان الفقراء في كربلاء
للمشاركة الفاعلة في مهرجان كوثر العصمة الثاني وربيع الشهادة الـ(16).. العتبة الحسينية تمنح نظيرتها الكاظمية (درع المهرجان)