Logo
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٠٥ م
بيان (1): «ومهما أراه فاصنع» أي كلّ وقت أرى وأعلم ما آمرك حسنًا فافعل فيه أي افعل الأوامر في أوقاتها التي أمرتك بأدائها فيها، أو المراد افعلها في كلّ وقت، فإنّي أراه في كلّ حين أو كلّ شيء أراه لك خيرًا فافعل. (مرآة العقول).
1 + 8 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٠٥ م
جاء في الحديث القدسيّ:
((يَا مُوسَى، مَا آمُرُكَ بِهِ فَاسْمَعْ وَمَهْمَا أَرَاهُ فَاصْنَعْ خُذْ حَقَائِقَ التَّوْرَاةِ إِلَى صَدْرِكَ وَتَيَقَّظْ بِهَا فِي سَاعَاتِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَلَا تُمَكِّنْ أَبْنَاءَ الدُّنْيَا مِنْ صَدْرِكَ فَيَجْعَلُونَهُ وَكْراً كَوَكْرِ الطَّيْرِ)). [الكافي: 8 / 47].
قراءة كامل الموضوع read more
6 + 2 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٠٥ م
التهليل ألف مرّة في رجب:
عن العلّامة المجلسيّ (رضوان الله عليه): "من المأثور قول "لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ" في كلّ ليلة من هذا الشّهر (ألف مرّة)".
4 + 9 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٠٤ م
عن الإمام الهادي (عليه السلام): ((إِنَّ اَللَّهَ لاَ يُوصَفُ إِلا بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفسَهُ، وَأَنّى يُوصَفُ اَلَّذِي تَعجِزُ اَلْحَوَاسُّ أَن تُدرِكَهُ، وَاَلْأَوهَامُ أَن تَنَالَهُ، وَاَلخَطَرَاتُ أَن تَحُدَّهُ، وَاَلْأَبصَارُ عَنِ اَلْإِحَاطَةِ بِهِ، نَأَى فِي قُربِهِ وَقَرُبَ فِي نَأْيِهِ، كَيَّفَ اَلْكَيفَ بِغَيْرِ أَنْ يُقَالَ كَيفَ؟ وَأَيَّنَ اَلْأَينَ بِلاَ أَنْ يُقَالَ أَينَ؟ هُوَ مُنقَطِعُ اَلْكَيفِيَّةِ وَاَلْأَينِيَّةِ، اَلوَاحِدُ اَلأَحَدُ جَلَّ جَلاَلُهُ وَتَقَدَّسَت أَسمَاؤُهُ)).
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 5 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٥/٠١/٠١ م
من التوقيعات الصادرة من الناحية المقدّسة: "وأكثروا الدّعاء بتعجيل الفرج، فإنّ ذلك فرجكم".
6 + 4 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٣١ م
عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السّلام) قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ لَحْظَةِ مَلَكِ الْمَوْتِ قَالَ: "أَمَا رَأَيْتَ النَّاسَ يَكُونُونَ جُلُوسًا فَتَعْتَرِيهِمُ السَّكْتَةُ فَمَا يَتَكَلَّمُ أَحَدٌ مِنْهُمْ فَتِلْكَ لَحْظَةُ مَلَكِ الْمَوْتِ حَيْثُ يَلْحَظُهُمْ". [الكافي: ج3، 259].
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 9 =
منذ 12 شهر   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٣٠ م
عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "اتَّقُوا فرَاسَةَ الْمُؤْمِنِ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ بِنُورِ اللهِ (عَزَّ وَجَلَّ)". [الكافي: 1/ 218].
6 + 1 =
منذ 1 سنوات   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٢٩ م
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السّلام) قَالَ: قَالَ الْخَضِرُ لِمُوسَى (عليهما السلام): يَا مُوسَى إِنَّ أَصْلَحَ يَوْمَيْكَ الَّذِي هُوَ أَمَامَكَ فَانْظُرْ أَيُّ يَوْمٍ هُوَ وَأَعِدَّ لَهُ الْجَوَابَ؛ فَإِنَّكَ مَوْقُوفٌ وَمَسْؤولٌ وَخُذْ مَوْعِظَتَكَ مِنَ الدَّهْرِ فَإِنَّ الدَّهْرَ طَوِيلٌ قَصِيرٌ فَاعْمَلْ كَأَنَّكَ تَرَى ثَوَابَ عَمَلِكَ لِيَكُونَ أَطْمَعَ لَكَ فِي الْآخِرَةِ [في الأجر] فَإِنَّ مَا هُوَ آتٍ مِنَ الدُّنْيَا كَمَا هُوَ قَدْ وَلَّى مِنْهَا. [الكافي: ج2، ص 459].
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 9 =
منذ 1 سنوات   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٢٨ م
عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ (عليه السّلام): ((احْتَفِظُوا بِكُتُبِكُمْ فَإِنَّكُمْ سَوْفَ تَحْتَاجُونَ إِلَيْهَا)).
وعَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللهِ (عليه السلام): ((اكْتُبْ وَبُثَّ عِلْمَكَ فِي إِخْوَانِكَ فَإِنْ مِتَّ فَأَوْرِثْ كُتُبَكَ بَنِيكَ فَإِنَّهُ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانُ هَرْجٍ لَا يَأْنَسُونَ فِيهِ إِلَّا بِكُتُبِهِمْ)). [الكافي: ج1، ص52].
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 5 =
منذ 1 سنوات   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٢٢ م
الضعيف: وهو ما لم يجمع صفة الصحيح أو الحسن أو الموثّق، أعني ما في سنده مذموم أو فاسد العقيدة غير منصوص على ثقته أو مجهول وان كان باقي رجاله عدولاً؛ لأنّ الحديث يتبع لقب أدنى رجاله. [وصول الأخيار للشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي].
5 + 9 =
منذ 1 سنوات   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٢٢ م
الموثّق: وهو من خواصّنا؛ لأنّ العامّة يدخلونه في قسم الصحيح.
وهو عندنا ما رواه مَن نصَّ أصحابنا على ثقته مع فساد عقيدته بوقف أو عاميّة أو شبههما. وقد يسمّى (القوي).
وقد يراد بالقوي مروي الإمامي غير الممدوح ولا المذموم، أو مروي المشهور في التقدّم غير الموثّق. والأول هو المتعارف بين الفقهاء. [وصول الأخيار للشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي].
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 2 =
منذ 1 سنوات   نشر في  ٢٠٢٤/١٢/٢٢ م
الحسن: وهو عندنا ما رواه الممدوح من غير نصٍّ على عدالته ـ كذا قاله الشهيد والمتأخّرون.
وفيه نظر؛ لأنّه شامل لصحيح العقيدة وفاسدها ولمن كان ممدوحاً من وجه وان نصّ على ضعفه من وجه آخر، وشامل لأقسام الممدوح كلّها وبعضها لا يخرج الممدوح بها عن قسم المجهولين، مثل (مصنّف) و(كثير الرواية) و(له كتاب) و(أخذ عنه) وشبه ذلك.
والأنسب أن يقال: هو ما رواه الممدوح مدحاً يقرب من التعديل، ولم يصرّح بعدالته ولا ضعفه مع صحّة عقيدته. [وصول الأخيار للشيخ حسين بن عبد الصمد العاملي].
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 6 =