المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

بمختلف الألوان
لقد فاضلَ الله سبحانه وتعالى بحسب حكمته في التشريع بين الشهور كما فاضلَ بين الأيّام، وكما فاضل بين السّاعات لأجل أن تكون هذه الفضيلة منبّهات للإنسان على مزيدٍ من الجد والتبصّر والاستعداد للحياة الأخرى. فلو كان الإنسان مدعوّاً إلى عمل الخير في جميع الأوقات على وجهٍ واحدٍ لم يكن له حافز على استثمار... المزيد
أخر المواضيع
الرئيسة / مختارات
أبناؤنا بينَ الواقعِ والمواقع
حسين فرحان
2021/12/31
ما الطُرقُ العمليةُ والمنهجيةُ لتحصينِ أولادِنا من الانجرافِ في التياراتِ العلمانية واللا أخلاقية في خِضَمِّ التطوّراتِ السريعةِ وهجمةِ الإنترنت الشرسةِ على بيوتِنا.


عالمانِ هما لا ثالثَ لهما بنظرِ من اهتمَّ بشأنِ هذه الأجيالِ التي ولدتْ فوجدتْ أنّ الشبكةَ العنكبوتيةَ جُزءٌ لا يتجزّأُ من حياتِها، أو الأجيال التي لم تعهدْ هذه الشبكةَ فيما مضى من حياتِها لكنّها اضطرّت لأن تُكمِلَ المشوارَ معها بشيءٍ من المُمانعة -ربما- في بادئ الأمرِ عندَ من يمتلكُ حظًّا من التدقيقِ والتمحيص، أو بقبولٍ كُلّي للأمرِ عندَ من اعتادوا تقبُّلَ المُستجدّاتِ كيفما وجدتْ وأينما حلّتْ كما هو حالُ الشعوبِ الغربيةِ التي اعتادتْ على أجواءِ القفزاتِ العلميةِ بخلافِ شعوبِنا البعيدةِ عن تلك الأجواءِ، فهي وبحُكمِ كونِها تستوردُ هذه التقنياتِ وبأوقاتٍ مُتأخرةٍ فإنّها تخضعُ كُلَّ جديدٍ لمفاهيمِها وعاداتِها وتقاليدِها ابتداءً.. وهذا أمرٌ حَسَنٌ، رغمَ أنّ النتيجةَ بكُلِّ الأحوالِ ستكونُ القبولَ بهذه القفزاتِ والمُتغيّراتِ وإنْ كانَ بنحوٍ تدريجي.


وهذا الأمرُ يكادُ أنْ ينطبقَ على كُلِّ المُنتجاتِ والصناعاتِ التي غيّرتْ حياةَ البشر، لكنّ الأمرَ مُختلفٌ تمامًا مع (الشبكة العنكبوتية)، التي ربما كُتِبَ لها أنْ تخضعَ لشيءٍ من التردُّدِ في قبولِها مع بداياتِ تغلغُلِها في حياةِ شعوبِنا، لكنّها فيما بعد صارتْ تتحوّرُ وتتطوّرُ دونَ أنْ تمنحَ لأحدٍ الفُرصةَ في مُراجعةِ ما تنشرُه وتروِّجُ له مع استغراقِ الجميعِ في هذه البرامج المُتنوِّعةِ الكثيرةِ المُتعدِّدةِ الاستخدامات أصبحَ الأمرُ مُعقّدًا؛ لأنّ هذه الشبكةَ استدرجتِ الجميعَ إليها بشكلٍ تدريجي، فلمّا حطّتْ رحالُها انفجرتْ كقُنبلةٍ كبيرةٍ تشظّتْ وتطايرتْ فأصابت.


قد يوحي هذا الوصفُ بكارثيةِ الإنترنت وأنّه من أبشعِ الاختراعات، وقد يُفهَمُ منه أنّ هذا الكائنَ سيّئٌ للغايةِ ولا شيءَ فيه غير السوء.


ليس الأمرُ كذلك، فالمُحتوى الذي تُقدِّمُه المواقعُ لا يخلو من مادةٍ نافعةٍ ولا يخلو كذلك من ضررٍ بالغ، وقد قيلَ في شأنِه إنّه سلاحٌ ذو حدّين، إلا أنَّ تمييزَ هذين الحدّين وجعلهما في خانتي الرفضِ أو القبولِ تبقى رهنَ عاداتٍ وتقاليد وطباع وانتماءات واعتقاداتِ الناسِ هُنا في بُلدانِنا أو هُناك في بُلدانٍ أخرى التي تختلفُ غالبًا في كثيرٍ من التفاصيل؛ فما نراه قبيحًا قد يراه الآخرُ حسنًا لا عيبَ فيه، وما نراهُ نافعًا قد يراهُ الآخرُ ضارًّا.


ما يُهمُّنُا هو أنْ نُميّزَ المُحتوى ونتفقَ على ضررِه أو نفعِه، وأنْ نُدرِكَ حقيقةَ أنّ منظومتَنا الأخلاقيةَ وهويتَنا قد تنهارُ في أيّةِ لحظة..
قد نختلفُ في قبولِ بعضِ المُحتوياتِ لكنّنا بكُلِّ تأكيدٍ سنتفقُ على رفضِ كُلِّ ما من شأنه العبثُ بمصيرِ أولادنا.. فالعلمانيةُ والإلحادُ يُروَّجُ لهما اليومَ بطريقةٍ ناعمةٍ مُنمّقةٍ قد تنسِفُ ما اجتهدَنا وآباؤنا على الحفاظ عليه.. والإباحيّةُ والتعرّي يُروَّجُ لهما بطريقةٍ لا تقلُّ نعومةً عن سابقتِها؛ فالظهورُ المُفاجئُ لهذه الصورِ لا ينفكُّ عن الإعلاناتِ والمقاطعِ التي تظهرُ دونَ استئذانٍ كاقتراحاتٍ لمُنتجاتٍ مُعيّنةٍ فضلًا عن وجودِ مواقعَ مُخصّصةٍ لها، وهي مُتيسرةٌ لدخولِ أيّ شخص.


إنّه الاستدراجُ بتعويدِ العينِ والأُذُنِ على المُشاهدةِ والسماعِ حتى يكونَ الأمرُ برمّتِه من المُسلّماتِ، بل ومن الضروراتِ خصوصًا مع تناغُمِها والغرائز وتزاحُمِها والمُعتقدات.


إنّها حربُ استنزافٍ لا مفرَّ منها إلا مع تظافُرِ جهودٍ كبيرةٍ قد تنتفعُ منها هذه الشعوبُ التي أُخِذَتْ أسيرةً لخوادمِ الشبكةِ عبرَ برامجَ تُداعِبُها ملايينُ الأناملِ كُلّ يوم.


عندَما ننظرُ إلى الجانبِ المُظلمِ من هذه القضيّة، فينبغي أنْ نتساءلَ:
ما الطُرُقُ العمليةُ والمنهجيةُ لتحصينِ أولادِنا من الانجرافِ في التياراتِ العلمانيةِ واللا أخلاقية في خضَمِّ التطوّراتِ السريعةِ وهجمةِ الإنترنت الشَرِسةِ على بيوتنا


نحن نبحثُ عن طُرُقٍ علميةٍ وأُخرى منهجيةٍ؛ لتحصينِ أولادِنا من خطرٍ يُهدِّدُهم، نحنُ -وبحسبِ السؤال- نعدُّ أنّ الإنترنتَ يشنُّ هجمةً شرسةً على بيوتِنا.. نحنُ نبحثُ عن حَلٍّ يدفعُ هذا الكابوسَ وهذا الخطرَ..
فهل يُمكِنُنا حقًّا أنْ نجدَ مثلَ هذا الحلّ
هل بإمكانِنا أنْ نصنعَ مُعادلةً تنأى بهذا الواقعِ عن خطرِ المواقعِ بلحاظِ استحالةِ فصلِها كُلّيًا عنه
ربما نحتاجُ لإمكاناتٍ علميةٍ وأُخرى عمليةٍ ومنهجيةٍ يكونُ الدافعُ لتحقيقِها الحاجةَ الماسةَ للحفاظِ على المنظومةِ الأخلاقيةِ من الانهيار..

فما فُرصُ تحقُّقِ هذا الأمر وما المُتاحُ منها أو القابلُ للتطبيقِ بعدَ اتخاذِ قرارٍ جادٍّ ومسؤولٍ من قِبَلِ المُهتمّين وعدمِ الاكتفاءِ بالنُصحِ والإرشادِ والاتكالِ على الآثارِ المعنويةِ لهما دونَ التغافُلِ عن أهميتِهما معًا..


لتتمَّ مُعالجةُ الأمرِ بشكلٍ واقعي بعيدًا عن التنظيرِ فالمواقعُ تعبثُ بالواقعِ وعالمها الافتراضي يُنذِرُ بكارثة.. لنستعرضْ مجموعةً من الحلولِ التي نهدفُ منها انتقاءَ الحبِّ الجيّدِ من الرديء ولو بنِسَبٍ مُعيّنةٍ، مع الأخذِ بنظرِ الاعتبارِ أنّ قضيّةَ قطعِ الشبكةِ بشكلٍ نهائي عن المنزلِ لم يعُدْ أمرًا منطقيًا مع ارتباطِ حياتِنا بالمواقعِ بشكلٍ تامٍّ في جوانبَ عِدّيدةٍ منها التعليمي والاقتصادي والاجتماعي وغيرها، ممّا اقتضتِ الضرورةُ ومُتطلّباتُ الحياةِ المُعاصرة؛ لذلك سيكونُ الحديثُ عن حلولٍ أُخرى يُمكِنُ إيجازُها بما يلي:
١- تفعيلُ برامجِ الرقابةِ الأبويةِ التي تتطلّبُ أذوناتِ أحدِ الأبوين لغرضِ تنزيلِ التطبيقات، وتمنحُ لهما إمكانيةَ استعراضِ ومشاهدةِ المُحتوى الذي تصفّحَه الأولادُ في فتراتٍ سابقةٍ وإشعارِهم بأنّهم يخضعون لرقابةٍ مُشدّدة.
٢- حجبُ المواقعِ الضارّةِ باستخدامِ برامجَ مُعيّنةٍ أو التحكُّم بذلك عن طريقِ الموجِّهِ المنزلي (الراوتر).. قد يتطلّبُ هذا الأمرُ الاستعانةَ بمُختصٍّ في هذا المجال..
٣- الرقابةُ المُباشرةُ بالاتفاقِ مع الأولادِ على زياراتٍ مُتكرّرةٍ من قِبَلِ الأبوين لتصفُّحِ محتوياتِ هواتفِهم.
٤- التحذيرُ المُستمِرُّ من مغبّةِ سوءِ استخدامِ بعضِ التطبيقاتِ والاستعانةُ بأمثلةٍ وشواهدَ لذلك..
٥- التلويحُ بعقوباتٍ صارمةٍ فيما لو تمَّ تجاوزُ الأبناءِ لهذه الضوابط..
قد يكونُ الأمرُ صعبًا بعض الشيء، وقد يتذمّرُ البعضُ من أنْ يُكلِّفَ نفسَه مشقةَ هذه الرقابة، وقد يُعلِّلُ ذلك بثقتِه المُفرطةِ بأخلاقِ أولاده، وقد يُصِرُّ على أنّ أُسسَ جسورِ الثقةِ ما تزالُ قويةً وراسخةً.. لكن هذا لا يعني اتخاذَ ولو جُزءٍ من هذه التدابيرِ الاحترازية، فالأمرُ يستحقُّ شيئًا من العناءِ أمامَ هجمةٍ قد تحرقُ الأخضرَ واليابسَ معًا.
اعضاء معجبون بهذا
ثقافية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/18م
بقلم الحقوقي م. علاء كاظم عثمان ذرب ال ازيرج يُعدّ القانون أحد الأعمدة الأساسية التي يقوم عليها أي مجتمع يسعى لتحقيق العدالة والاستقرار. فهو ليس مجرد مجموعة من القواعد التي تنظم العلاقات بين الأفراد، بل هو أداة لتحقيق التوازن بين الحقوق والواجبات، ومنع الفوضى، وضمان تكافؤ الفرص بين جميع أفراد... المزيد
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/18م
الدراما والأعمال الدرامية تعالج واقع المجتمع الذي ينتمي إليه العمل، وكلما كانت قريبة منه كانت أكثر تأثيرا، وأكثر فاعلية،فهي الأداة الخطابية التي تصل الی المتلقي وهو جالس في بيته، وكلما غاصت في تفاصيل الإنسان وناقشت همومه ومعاناته كانت أصدق وأجمل، وكلما أبحرت في طيات المجتمع وتوقفت عند آيدلوجياته... المزيد
عدد المقالات : 23
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/03/11م
على ضفاف نهر النيل، حيث تلتقي الرمال الذهبية بالمياه المتدفقة، يروي التاريخ قصة أمة ضاربة جذورها في أعماق الزمن إنهم النوبيون، شعب أصيل يحمل في طياته تراثًا ممتدًا لآلاف السنين، ولغةً نيليةً صحراويةً تنطق بأصداء حضارة لم تندثر. أصل النوبيين وامتدادهم الجغرافي يعود أصل النوبيين إلى السكان الأوائل... المزيد
عدد المقالات : 67
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 3 اسابيع
2025/03/11م
بقلم: الحقوقي علاء كاظم عثمان الذرب مع التطور التكنولوجي المتسارع والتحول الرقمي الذي يشهده العالم، أصبح الأمن السيبراني أحد القضايا الحيوية التي تحتاج إلى تنظيم قانوني صارم. في العراق، زادت الحاجة إلى إطار قانوني واضح ينظم الفضاء الإلكتروني، خاصة مع تنامي الجرائم السيبرانية والهجمات... المزيد
أدبية
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2025/03/21م
كنتَ طبيبا،رتقتَ جراحنا،عالجت أمراض المجتمع،لم تنس شيئا إلا والتفت إليه كانت الأيام قاسية إلی حد اليأس،وكل بيوتنا بلا ألسنة (اشششش نصوا الراديو لايسمعونا ويچفتون علينا) خفَّضنا صوت المذياع،ولم ينخفض صوتك الصادح بالعافية والأمان آه... يا تلك الظهيرة الثقيلة،تشتد المحن فينساب صوتك بين البيوت وفوق... المزيد
عدد المقالات : 23
عدد الاعجابات بالمقال :1
عدد التعليقات : 0
منذ 1 اسبوع
2025/03/21م
خديجةُ، امرأةٌ تجاوزتِ السبعيَن مِنْ عُمرِها، تسكنُ في منزلٍ صغيرٍ متواضعٍ عندَ أطرافِ القريةِ. كانتْ حياتُها تدورُ حولَ ابنتِها الوحيدةِ "مَريَم"، التي أُصيبَتْ بالشّللِ منذُ طفولتِها. لم تكنْ خديجةُ تمتلكُ مالًا كثيرًا، ولا مجوهراتٍ تُزيّنُ معصمَيها، لكنْ كانَ لدَيها قلبٌ يفيضُ بحبٍّ لا يُقدّرُ... المزيد
عدد المقالات : 9
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/16م
اليوم السبت، منذ الصغر وأنا لا أحب يوم السبت، إذ لم يكن عطلة، وكان يوما مدرسيا طويلا، ست حصص تمشي كسلحفاة عرجاء هذه المرة الأولی التي أنتظر فيها قدوم السبت لكنّ الساعةَ تسير حافية الأميال، تتعثر بالدقائق توسلتها أن تقهقه بوجهي، ولكن لاجدوی سلطة الزمن هي المتحكمة () جاء الصبح وتنفست المواعيد، يجب أن... المزيد
عدد المقالات : 23
عدد الاعجابات بالمقال :0
عدد التعليقات : 0
منذ اسبوعين
2025/03/16م
في قريةٍ صَغيرةٍ تحتضنُها الجبالُ، عاشتْ فاطمةُ، أمٌّ لثلاثةِ أطفالٍ، عُرفتْ بحنانِها وحِكمَتِها التي تتجاوزُ سنواتِ عُمرِها. كانَتْ فاطمةُ تواجهُ تحدّياً كبيراً بعدَ أنْ أصابَ المرضُ زوجَها، فاضطرّتْ لتحمُّلِ مسؤوليّةٍ الأُسرةِ وحدَها. كانتْ تستيقظُ معَ الفجرِ لتخبِزَ الخبزَ وتعملَ في الحقولِ،... المزيد
عدد المقالات : 9
علمية
طور العلماء جهازا يعمل بالطاقة الشمسية يمكنه امتصاص التلوث من الهواء وتحويله مباشرة إلى وقود للسيارات والطائرات. ويعمل هذا الجهاز الجديد الذي صممه فريق من جامعة كامبريدج، على غرار عملية التمثيل الضوئي، حيث لا يحتاج إلى كابلات أو بطاريات لتحويل... المزيد
استلام المتسابق : ( تبارك فارس حبيب ) الفائزة بالمرتبة الثالثة لجائزتها في مسابقة كنزالمعرفة لشهر شباط / 2025 ألف مبارك للأخوة الفائزين، وحظا أوفر للمشتركين في الأعداد القادمة.. يمكنكم الاشتراك في المسابقة من خلال الرابط : (http://almerja.com/knoze/) المزيد
المقدمة: الأرقام التي تُخفي قصصًا وراء كل رقم في استطلاع الرأي الذي شمل 46 طالبًا وخريجًا من أقسام الهندسة الطبية الحيوية، تكمن قصة. قصة طموح، تحدٍّ، وأحيانًا خيبة أمل. هذه المقالة ليست مجرد تحليل لأرقام، بل هي رحلة نستكشف من خلالها واقع طلاب... المزيد
آخر الأعضاء المسجلين

آخر التعليقات
عظمة أهل البيت (عليهم السلام) وحدود القياس...
السيد رياض الفاضلي
2025/02/20م     
النخب والمفاهيم النمطية الموروثة
عبد الخالق الفلاح
2024/11/16م     
ميدان الأوّلويّات
السيد رياض الفاضلي
2024/10/14م     
اخترنا لكم
حسن كاظم الفتال
2025/03/06
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ إن من العظمة لهذا...
المزيد

صورة مختارة
رشفات
الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
2025/03/11
( القيامة عرس المتقين )
المزيد

الموسوعة المعرفية الشاملة
القرآن وعلومة الجغرافية العقائد الاسلامية الزراعة الفقه الاسلامي الفيزياء الحديث والرجال الاحياء الاخلاق والادعية الرياضيات سيرة الرسول وآله الكيمياء اللغة العربية وعلومها الاخبار الادب العربي أضاءات التاريخ وثائقيات القانون المكتبة المصورة
www.almerja.com