أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-9-2017
2574
التاريخ: 6-9-2017
3658
التاريخ: 6-9-2017
19171
التاريخ: 6-9-2017
5046
|
الشاعر الاديب خادم الزهراء السيد سعد الذبحاوي
بدروب السفر راحو بنيني ...
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
طال أعليّه الغياب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
راحو بنيني الاربعه بهالسفره
من ودّعتهم بالدمع والحسره
گلبي يلوب اعليهم او شيصبره
وبحشاشتي نار البعد مستعره
نار احشاي وجّرها ونيني
وكلما تستعر يكثر حنيني
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
انه الذي اشگيت او تعبت اوياهم
أربع بنين واِضهدت حيلي اوياهم
لوّعني يا ناس اشكثر فرگاهم
شلون الگلب يگدر بعد ينساهم
آنه الوالده الما بطّل ابچاي
وحگّي من اداعي ابتعبي ورباى
شينفع بعد العتاب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
ثوب الحزن ما بدَّله او لا نزعه
وعيوني متفارگ جفنها الدمعه
ضعن المشه يا ساعه ينوي الرجعه
ومن بعد غيبه اتعود ذيچ الجَمعه
وابسد فيهم اگعد من يعودون
وبدمع الفرح خل تجري العيون
گلبي امن القهر ذاب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
طالت السفره وطوّلت غيبتهم
ولا طارش او مكتوب أجه من عدهم
ما أدري يمته تنگضي سفرتهم
ويگلّي گلبي أيسي من جيّتهم
والدهم علي عندي ذخرهم
لأبو اليمّه يضحّون أبعمرهم
ولهم أحسب أحساب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
مو لحِت من كثر البواچي اعيوني
ومنهم بعد خاب الگلب وضنوني
هم صدگ من بعد السفر يلفوني
لو بالغرب والنايبه ايعوفوني
بس حسين سالم يرد ليه
خلها تروح ويلادي ضحيّه
گلبي ابفرگته أنصاب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
صار الگلب خوفه على اوليدي حسين
وابياكتر ما أدري ودّاه البين
وين الشموس الساطعه غابت وين
يمته يجون او تكف دمعتها العين
لو رجعو نذر يصبع عليّه
ورد أزرع طريق الغاضريه
بلچي اتعود الاطياب
وحشه اديار الأحباب
وظلّت عالدرب مشبوحه عيني
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
|
|
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
|
|
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
|
|
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
|