أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-8-2016
1200
التاريخ: 22-8-2016
1916
التاريخ: 22-8-2016
971
التاريخ: 21-8-2016
1099
|
أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن علي الواسطي.
توفي قبل سنة 420.
والواسطي نسبة إلى واسط العراق بوزن واحد سميت بذلك لتوسطها بين بغداد والبصرة في الرياض عن الجواهر المضية في طبقات الحنفية لعبد القاهر القرشي انه اسم لخمسة مواضيع 1 واسط العراق 2 واسط الرقة 3 واسط لوقان على باب لوقان 4 واسط ميرزا آباد 5 واسط بلخ قرية من قراه أقول 6 واسط الجولان ببلاد الشام.
في الرياض فاضل عالم فقيه معروف وقال بعض العلماء بعد نقل اسمه ان له تصانيف قد قرأ على الشيوخ المعتمدة ومات قبل 420 وهو بعينه الحسين بن عبيد الله الواسطي الذي كان أستاذ القاضي أبي الفتح الكراجي يروي عن التلعكبري على ما يظهر من كتاب كنز الفوائد للكراجكي.
ومن مؤلفاته كتاب النقض على من أظهر الخلاف لأهل بيت النبي ص قال ابن طاوس في رسالة المواسعة ومن ذلك ما رأيته في كتاب النقض على من أظهر الخلاف لأهل بيت النبي ص املاء أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن علي المعروف بالواسطي فقال ما هذا لفظه: مسالة من ذكر صلاة وهو أخرى قال أهل البيت ع يتم هو فيها يقضي ما فاته وبه قال الشافعي ثم ذكر خلاف الفقهاء المخالفين لأهل البيت ع وقال دليلنا على ذلك ما روي عن الصادق ع انه قال من كان في صلاة ثم ذكر صلاة أخرى فاتته أتم التي هو فيها ثم يقضي ما فاته انتهى ما في رسالة ابن طاوس وفي مستدركات الوسائل العالم الفقيه المعروف صاحب كتاب من أظهر الخلاف لأهل البيت ع الذي ينقل عنه السيد علي بن طاوس في رسالة المواسعة في فوائت الصلاة يروي عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري اه .
وفي لسان الميزان: الحسين بن عبيد الله بن علي الواسطي من رؤوس الشيعة يشارك المفيد في شيوخه ومات قبل 420 اه وقد يوجد الحسين بن عبد الله الواسطي وفي الرياض الحق اتحاده مع المترجم أقول بل يحتمل ذلك كما يحتمل انه الحسين بن عبد الله بن إبراهيم الواسطي المتقدم.
وفي الروضات في ذيل ترجمة الشيخ أبي جعفر الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري انه غير الشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبد الله ابن علي الواسطي الذي هو من رواة كتاب الزراري وثقات فضلاء الطائفة في ظاهر الأحوال وله كتاب نقض وغير ذلك من المصنفات الكثيرة اه .
أقول راوي كتاب الزراري هو أبو عبد الله الحسن بن عبد الله بن إبراهيم الواسطي المتقدم واتحاده مع المترجم غير معلوم بل الظاهر أنه غيره فهذا جده علي ولم يذكر أحد في أجداده إبراهيم وذلك جده إبراهيم ولم يذكر أحد في أجداده عليا الا على احتمال ان يكون جده علي بن إبراهيم أو إبراهيم بن علي فاقتصر على أحدهما وهو بعيد اما مغايرة المترجم للغضائري فأوضح من أن تخفى لاختلافهما في الكنية واسم الجد والنسبة واستبعاد صاحب الروضات تغايرهما لأن توافق الطبقة والاسم والوالد والشيوخ مما لم يتفق ولأنه لو كان غير الغضائري وهو بهذه الدرجة لتعرض له أصحاب الرجال لا يلتفت إليه فالتوافق في الأشياء المذكورة غير عزيز ومع ذلك لا يعارض ما ذكر وإغفال أهل الرجال لبعض ذوي الدرجات قد حصل.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|