أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-08-2015
1017
التاريخ: 31-3-2017
837
التاريخ: 27-12-2018
3452
التاريخ: 10-08-2015
952
|
يدل عليه وجوه:
أ- أنّه أكثر كمالات في القوّة العلمية والعملية، فيكون أفضل . أمّا الصغرى:
فلأنّ العلوم الفائضة عنه لا نسبة لعلم غيره (من الأنبياء) إليها تحقيقاً وفائدة، ولأنّ شريعته عامة فتكون أكثر نفعاً، فيكون أتباعه أكثر عدداً من أتباع غيره، ولأنّ أخلاقه أشرف من أخلاق غيره، ولورود التعبّدات في شرعه والأمر بمكارم الأخلاق فيه أكثر.
وأمّا الكبرى المضمرة: فبيّنة، إذ لا نعني بالأفضل إلّا الأكثر كمالًا.
ب- قوله تعالى بعد ذكر الأنبياء: {أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ} [الأنعام: 90] أمره بالاقتداء بهداهم المشترك بينهم، فيجب أن يأتي بكل ما أتى به كلّ واحد منهم، فيحصل على مثل كمالات جميعهم، فيكون أفضل من كلّ واحد.
ج- قوله صلى الله عليه وآله: «أنا أشرف البشر»(1) وقوله صلى الله عليه وآله: «أنا سيد ولد آدم»(2) وكذا قوله صلى الله عليه وآله: «آدم ومن دونه تحت لوائي يوم القيامة»(3).
_____________
(2،1) ما ورد في بحار الأنوار 26: 347 هو قوله صلى الله عليه و آله:« أنا خير البريّة وسيّد ولد آدم».
(3) بحار الأنوار 16: 402.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|