أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-9-2016
![]()
التاريخ: 10-9-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 8-9-2016
![]() |
اسمه :
ثعلبة بن ميمون الأسدي بالولاء ، ثم مولى بني سلامة ، الفقيه الفاضل الثقة أبو إسحاق النحوي ، الكوفي .وقد ورده في بعض الروايات بعنوان : ثعلبة أبو إسحاق : = ثعلبة بن ميمون( . . كان حياً - بعد 170 هـ ) .
نبذه من حياته :
كان أحد وجوه الشيعة ، قارئاً ، فقيهاً ، لغوياً ، راوية ، وكان حسن العمل ، كثير العبادة والزهد . أخذ العلوم والمعارف عن الامام أبي عبد اللَّه الصادق ، وولده الامام أبي الحسن الكاظم - عليهما السّلام وروى عنهما ، وقد وقع في اسناد كثير من الروايات عن الأَئمّة - عليهم السّلام - ، تبلغ مائتين واثني عشر مورداً وله كتاب يرويه عنه جماعة منهم عبد اللَّه بن محمد المزخرف الحَجّال . رُوي عن علي بن أسباط ، قال : لمّا أن حج هارون الرشيد ، مرّ بالكوفة ، فصار إلى الموضع الذي يعرف بمسجد ( سمال ) وكان ثعلبة ينزل في غرفة على الطريق ، فسمعه هارون وهو في الوتر ، وهو يدعو ، وكان فصيحاً ، حسن العبارة ، فوقف يسمع دعاءه ، ووقف من قدّامه ومن خلفه ، وأقبل يتسمّع ، ثم قال للفضل بن الربيع : ما تسمع ما أسمع ؟ ثم قال : إنّ خيارنا بالكوفة .*
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر : معجم رجال الحديث ج4/رقم الترجمة 1991،وموسوعة طبقات الفقهاء ج90/2.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|