أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-10
755
التاريخ: 20-8-2022
1196
التاريخ: 2023-04-09
769
التاريخ: 12-1-2016
42358
|
إن موت الأب أو شهادته يعتبر مصيبة للطفل وأحياناً يبعث على الاحساس بالذنب، فيظن الطفل بأن معصيته لوالده هي السبب في وقوع هذه الكارثة، وهكذا سيغمر الاضطراب والهيجان كيانه، وهذا بدوره سيجعله يعتبر نفسه مسؤولاً عما حصل، فربما قسا عليه والده فتمنى الموت له، فيعتبر موته نتيجة تلك الأمنية العابرة فيستولي عليه الشعور بالمسؤولية تجاه ذلك، واحياناً ربما ظن بأن موت الأب هو جزاء لأفعاله السيئة، وفي تلك الحالة سيغلب عليه الشعور بالندم.
إن شدة الصدمة على البنت اكثر من الصبي بكثير، وبالتالي فإن شعورها بالحزن اكبر، ولكن بسبب تعلقها الكبير بالأم فإن شعورها بالوحدة اقل من الصبي، وأما الصبيان فأنهم سيشعرون بالوحدة القاسية والمؤلمة.
إن شهادة الأب الذي يعتبر مثلاً ومرشداً في الأسرة اشد وقعاً على الذكور من هذه الناحية، وهكذا سيتأثر الذكور بذلك اكثر، واما اكثر الصبيان الذين فقدوا توازنهم واصبحوا من ذوي السلوك المرضي الى درجة افتقاد بعضهم للقيم والمثل والشهامة والجرأة، بينما ستفقد البنات احساسهم بالتعلق، وسيشعرن بخطر يهدد أمن حياتهن .
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
|
|
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
|
|
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ
|