المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16384 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الاسرى النوبيون والسوريون.
2024-05-07
أعمال الوزير رخ مي رع.
2024-05-07
مخابز المعبد.
2024-05-07
واجبات الوزير رخ مي رع.
2024-05-07
رخ مي رع وعلاقته بمصانع آمون وضياعه.
2024-05-07
{الا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يـستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا}
2024-05-07

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة جحد  
  
18292   09:48 صباحاً   التاريخ: 9-12-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : تحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 2 ص 66- 68
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-12-2015 3174
التاريخ: 27/12/2022 1024
التاريخ: 12-5-2022 1561
التاريخ: 1-2-2016 4715

مصبا- جحده حقّه و بحقّه جحدا و جحودا : أنكره، و لا يكون إلّا على علم من الجاحد به.

صحا- الجحود : الإنكار مع العلم. و الجحد أيضا قلّة الخير، و كذلك الجحد، و الجحد بالتحريك مثله. و جحد الرجل بالكسر جحدا فهو جحد : إذا كان قليل الخير ضيّقا، و أجحد مثله. و عام جحد : قليل المطر، و جحد النبت : إذا قلّ و لم يطل.

مقا- جحد : أصل يدلّ على قلّة الخير، يقال عام جحد : قليل المطر، رجل جحد : فقير، و قد جحد وأجحد. قال ابن دريد : و الجحد من كلّ شي‌ء القلّة. و من هذا الباب الجحود و هو ضدّ الإقرار ولا يكون إلّا مع علم الجاحد به إنّه صحيح. و ما جاء جاحد بخير قطّ.

و التحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة: هو ما يقابل الاعتراف و إظهار الوفاق، و يعبّر عنه بالإنكار، وهذا المعنى يختلف باختلاف الموضوعات و الموارد. فإذا كان العام خلاف ما هو المتوقّع منه وخلاف ما هو جار في الأعوام الماضية: فيقال عام جحد.

وكذلك إذا كان الرجل بعيدا عن الجريان الطبيعيّ في أموره و معيشته : فيقال رجل‌ جحد، أي فقير في ضيق العيش. و هكذا النبت إذا توقّف عن جريانه.

و أمّا قلّة الخير: فهي من لوازم هذه المعاني.

وأمّا إطلاق الجحد على صيغة مستقبل دخلت عليها حرف لم أو لمّا: فباعتبار مطلق الإنكار، سواء كان مع علم الجاحد أم لا. فيكون في مقابل الماضي المثبت.

{وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ} [هود : 59].

{وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ} [العنكبوت : 47].

{أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ } [النحل: 71].

{وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ} [العنكبوت: 49].

{إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ } [الأحقاف: 26].

و لا يخفى أنّ الجحود من مراتب الكفر، بل الجحود بمعناه العامّ يشمل جميع مراتب الكفر : من الجحود باللّه تعالى، و بالرسالة، و الوصاية، و القيامة، و الآيات، و النعم الإلهيّة.

فتحصّل أنّ الإنكار أعم من أن يكون باللسان أو بالطبيعة أو بالحال.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)