المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القائد حور حاكم (أهناسيا) المدينة و(بوصير) و(هليوبوليس) الكاهن نسناوياو الجزء الثاني من القصة حملة (بسمتيك الثاني) أعمال بسمتيك وآثاره في البلاد (مدينة هابو) معنى قوله تعالى : لَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ معنى قوله تعالى : لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ معنى قوله تعالى : لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ معنى قوله تعالى : لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ معنى قوله تعالى : لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ معنى قوله تعالى : لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ معنى قوله تعالى : مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ معنى قوله تعالى : مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ بقاء النيماتودا Survival مـفهـوم تـقاريـر التـدقيـق Audit Reports تأثير عوامل البيئة على إحيائية النيماتودا

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18725 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

ظاهرة السباحة للخلايا البكتيرية Swarming
16-5-2020
metalanguage (n.)
2023-10-11
مرجعيّة الامام الحسن ( عليه السّلام ) الاجتماعيّة
14-6-2022
امثلـة تطبيقيـة على حساب كميات الانتاج وعدد المكائـن المطلوبـة 2
5-2-2021
Alpha Decay (α)
27-3-2017
Angel Problem
18-10-2021


الجزاء بالأعمال  
  
5229   04:54 مساءاً   التاريخ: 2-12-2015
المؤلف : أبي جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب
الكتاب أو المصدر : متشابه القرآن والمختلف فيه
الجزء والصفحة : ج2 ، ص 10-12.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / العقائد في القرآن / مقالات عقائدية عامة /

ذكر أن الجزاء بالأعمال فقال : {فَكُلًّا أَخَذْنٰا بِذَنْبِهِ} [العنكبوت : 40] ، {مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلٰا يُجْزىٰ إِلّٰا مِثْلَهٰا} [غافر : 40] ، {فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِمٰا عَمِلُوا ولَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذٰابٍ غَلِيظ} [فصلت : 50] ٍ، {فَأُولٰئِكَ مٰا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النّٰاسَ} [الشورى : 41 ، 42] ، {لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسٰاؤُا بِمٰا عَمِلُوا ويَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى} [النجم : 31] ، {ولٰا تَزِرُ وٰازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرىٰ} [الأنعام : 164] ، {وأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسٰانِ إِلّٰا مٰا سَعىٰ * وأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرىٰ ثُمَّ يُجْزٰاهُ الْجَزٰاءَ الْأَوْفىٰ} [النجم : 39-41] ، {ومٰا ظَلَمْنٰاهُمْ ولٰكِنْ كٰانُوا هُمُ الظّٰالِمِينَ} [الزخرف : 76] ، {فَمٰا كٰانَ اللّٰهُ لِيَظْلِمَهُمْ ولٰكِنْ كٰانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [التوبة : 70] - {مٰا يَفْعَلُ اللّٰهُ بِعَذٰابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وآمَنْتُمْ} [النساء : 147] ، {فَمَنْ شٰاءَ اتَّخَذَ إِلىٰ رَبِّهِ سَبِيلًا} [المزمل : 19] ، {فَمَنْ شٰاءَ اتَّخَذَ إِلىٰ رَبِّهِ مَآباً} [النبأ : 39] ، {فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصّٰالِحٰاتِ وهُومُؤْمِنٌ فَلٰا كُفْرٰانَ لِسَعْيِهِ} [الأنبياء : 94] ، {ومَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَويَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّٰهَ يَجِدِ اللّٰهَ غَفُوراً رَحِيماً} [النساء : 110] ، {وهَلْ نُجٰازِي إِلَّا الْكَفُورَ} [سبأ : 17] ، {جَزٰاءً بِمٰا كٰانُوا يَعْمَلُونَ} [السجدة : 17] ، {جَزٰاءً بِمٰا كٰانُوا يَكْسِبُونَ} [التوبة : 82 ، 95] ، {ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمٰا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [النحل : 32] ، {لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسٰاؤُا بِمٰا عَمِلُوا} [النجم : 31] ، {لِيَجْزِيَ اللّٰهُ الصّٰادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ} [الأحزاب : 24] ، {وَلَنجزينَّهُمْ أسوأ الذين الّذي كانُوا يَعْمَلُون} [فصلت : 27] ، {ولٰا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلّٰا عَلَيْهٰا} [الأنعام : 164] ، {لَهٰا مٰا كَسَبَتْ وعَلَيْهٰا مَا اكْتَسَبَتْ} [البقرة : 284] ، {ومٰا أَصٰابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمٰا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ} [الشورى : 30] .

وأضاف أفعالهم إلى أعضائهم ، فقال : {يَعْلَمُ خٰائِنَةَ الْأَعْيُنِ} [غافر : 19] ، {فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ} [المائدة : 6] ، {ولٰا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنّٰاسِ} [لقمان : 18] ، {مٰا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلّٰا لَدَيْهِ} [ق : 18] ، {ذٰلِكَ بِمٰا قَدَّمَتْ يَدٰاكَ} [الحج : 10] ، {ومٰا تُخْفِي الصُّدُورُ} [غافر : 19] ، {يَتَمَتَّعُونَ ويَأْكُلُونَ كَمٰا تَأْكُلُ الْأَنْعٰامُ} [محمد : 12] .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .