أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-29
![]()
التاريخ: 2024-01-29
![]()
التاريخ: 2024-03-15
![]()
التاريخ: 2024-06-25
![]() |
فالتمثال رقم 34043 المحفوظ بالمُتْحَف المصري تحدثنا نقوشه أن والده المسمى «بف ثاودي نيت» كان يلقب كاهن «نيت» البقرة، وهي الإلهة المحلية لبلدة «سايس»، ويحتمل أنها من أصل لوبي وقد كانت الإلهة «نيت» وقتئذ قد وحدت بالإلهة المصرية «أزيس حتحور» التي كانت تمثل في صورة بقرة بلباس رأس خاص بهذه الإلهة بقرنين بينهما قرص الشمس، وقد عثر في «سايس» نفسها على أعمدة حت حورية التيجان خاصة بمعبد أقيم للإلهة «نيت». هذا وتوحيد الإلهتين أشير إليه بصورة أكيدة. وقد ذكر على تمثال المُتْحَف البريطاني أن والد «واح اب رع» كان يحمل لقب مدير المعابد. أما والدة «واح اب رع» التي تسمى «تاشبن-نيت»، فإنه اسم مركب تركيبًا مزجيًّا مع الإلهة «نيت» إلهة مدينة «سايس» المحلية، وقد جاء اسمها على تمثال المُتْحَف البريطاني وتابوت «واح اب رع»، وكذلك على تمثاله رقم 34043 الموجود بالمُتْحَف المصري. وقد ذكرت على التمثال الأخير بوصفها قريبة الملك وكاهنة الساعة لمعبد «سلكت» (ويحتمل أن هذا نعت قديم لمدينة «سايس»). ومن المحتمل أن قطعة من الحجر عثر عليها في «رشيد»، ونقش عليها جزء من التعويذة 213 من متون الأهرام (A. S. XLII P. 389-390).
ويقول السيد لبيب حبشي في بحثه عن آثار «سايس»: إن قطعتين من الحجر من «رشيد» وثلاث قطع من بلدة «النحارية»، وقطعة من قرية «برما» قد أتي بها جميعًا من مبنى أقامه «إبريز» في بلدة «سايس». ومن المحتمل أنها كانت من قاعة عظيمة مصنوعة من حجر «الكورتسيت» أقيمت احتفالًا بالعيد الثلاثيني. (راجع A. S. XLII P. 396).
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|