المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
القياس الضوئي انعكاس الضوء عن سطح كرى – المرايا الكرية انعكاس الضوء عند سطح مستوى - المرآة المستوية ومن كلام لأمير المؤمنين "ع" لما بلغه اتهام بني أمية له بالمشاركة في دم عثمان القول السديد باب لقبول الاعمال منزلة النبي محمد واله عند الله عزّوجل ما هو فضل سورة سبأ ؟ ! يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا من خطبة لأمير المؤمنين "ع" لما عزموا على بيعة عثمان من كلام لأمير المؤمنين "ع" قاله لمروان بن الحكم بالبصرة من خطبة لأمير المؤمنين "ع" علَّم فيها الناس الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وفيها بيان صفات الله سبحانه وصفة النبي والدعاء له من خطبة لأمير المؤمنين "ع" في ذم أهل العراق و فيها يوبخهم على ترك القتال و النصر يكاد يتم ثم تكذيبهم له قول أمير المؤمنين "ع" في سحرة اليوم الذي ضرب فيه Leishmaniasis (various Leishmania species) {وهو الذي انشا جنات معروشات وغير معروشات}

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18258 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

السفر إلى يثرب
19-10-2017
الركن المادي في جريمة الإضرار غير العمد بالأموال والمصالح العامة والخاصة
5-7-2022
Molecular Solids
17-4-2019
استهلاك السلع Consumer goods
22-12-2016
[المنكرون لقتل الحسين من الامويين]
19-3-2016
الانحراف بالسلطة لتحقيق هدف سياسي
14-10-2017


الاهتداء بالنجوم  
  
64   03:26 مساءً   التاريخ: 2025-01-28
المؤلف : الفيض الكاشاني
الكتاب أو المصدر : تفسير الصافي
الجزء والصفحة : ج2، ص142
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / فضائل اهل البيت القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-11-17 423
التاريخ: 2024-06-06 785
التاريخ: 2024-08-10 579
التاريخ: 2024-12-16 196

قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [الأنعام: 97]

{وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ}[1]: في ظلمات الليل في البر والبحر ، وأضافتها إليهما للملابسة ، أو في مشتبهات الطرق ، أو الأمور سماها ظلمات على الاستعارة .

 القمي : مقطوعا قال : {النُّجُومَ} : آل محمد (عليهم السلام) .

{قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ}: بيناها فصلا فصلا .

{لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ}: فإنهم منتفعون به .

 


[1] لان من النجوم ما يكون بين يدي الانسان ومنها ما يكون خلفه ومنها ما يكون عن يمينه ومنها ما يكون عن يساره ويهتدي بها في الاسفار وفي البلاد وفي القبلة وأوقات الليل وإلى الطريق في مسالك البراري والبحار وقال البلخي ليس في قوله لتهتدوا ما يدل على أنه لم يخلقها لغير ذلك بل خلقها سبحانه لأمور جليلة عظيمة ومن فكر في صغر الصغير منها وكبر الكبير واختلاف مواقعها ومجاريها واتصالاتها وسيرها وظهور منافع الشمس والقمر في نشو الحيوان والنبات علم أن الامر كذلك.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .