المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

التسليم
2024-08-17
عدم جواز وضع شيء في المساجد للجنب
29-12-2015
المنظور التاريخي للإصلاح الزراعي - في العصور القديمة
28-11-2018
لماذا سمى الإمام علي عليه السلام أولاده بمثل أسمائهم؟
19-6-2022
لمحة تاريخية عن النيماتودا History summary
7-5-2018
Cnidarian
14-10-2015


حاملات الدواء Drug Carriers  
  
289   10:40 صباحاً   التاريخ: 2024-09-07
المؤلف : نصر سعدون عبد محمود
الكتاب أو المصدر : استخدام البوليمرات الطبيعية في تحميل بعض المركبات الدوائية وإنتاج أنظمة الإطلاق...
الجزء والصفحة : ص7-8
القسم : علم الكيمياء / علم الكيمياء / مقالات متنوعة في علم الكيمياء /

إن التطورات الكبيرة الواسعة في تحسين طرق اكتشاف الأدوية كالتطورات الحاصلة في الهندسة الوراثية والكيمياء قادت الى تطور كبير في العوامل العلاجية والغالبية العظمى من هذه التطورات استخدمت حاملات الأدوية وخصوصا بالنسبة للأدوية ذات الامتصاص الواطيء حيث أدت إلى زيادة كفاءة الأدوية، وقد أظهرت حاملات الأدوية نجاحاً كبيراً في أعطاء أفضل خواص لحمل الأدوية وتحريرها داخل الجسم ضمن أطول نصف عمر ممكن للدواء(1).

(1) الايبوسومات  Liposomes

إن الايبوسومات عبارة عن فجوات تحتوي على سطح شبه نفاذ و تحتوي على طورين فعالين كيمياوياً تمتاز بالثباتية العالية والنفاذية لبعض الايونات والجزيئات، ويمكن لجزيئة الدواء إن تغلف او تدخل ضمن احد الطورين ويمكن لبعض البروتينات ايضاً أن تدمج في بعض أجزاء الايبوسومات نظاماً شبيهاً بالقفص والذي يعمل على حماية الدواء من الانحلال السريع ويمكن أن يحصل تحرير الدواء بسبب الاختلاف في التركيز بين احد الطورين الداخلي والخارجي (3,2) وكذلك استخدمت هذه التقنية مع الكثير من الأدوية المضادة للاورام وكذلك البولي ببتيدات ومعالجة الأمراض الجلدية(4).

 

(2) المذيلات Micells

وهي عبارة عن تجمعات لها القدرة على الإحاطة بالجزيئات ومنها الأدوية إذ إن أغلفتها الخارجية التي لها ألفة للماء تساعد على حماية أللب المحتوي على الدواء وبالتالي تعمل هذه المذيلات على تحديد تركيز الدواء في مجرى الدم. وهناك ميزة أخرى يمكن ملاحظتها في المذيلات وهي أمكانية تغيير الشكل والحجم حيث استخدمت عوامل وجزيئات التشابك للحصول على استقرارية أعلى للمذيلات وسيطرة اكبر على التحلل وقد طبقت على مدى واسع من الأدوية(5).

 

(3) المتشجرات Brinching

وهي عبارة عن جزيئات بوليمرية عملاقة تحتوي على وحدات متفرعة ومجاميع فعالة طرفية، أن الخواص الكيميائية الخاصة بالوحدات البنائية تخدم الذوبانية للبوليمر ويتم الارتباط النوعي عبر السطح الخارجي والذي يمكن أن يرتبط بالمواقع المستهدفة ولها القدرة على المحافظة على الأدوية من التحلل السريع .

-------------------------------------------------------------

1- N. Imaberg, Ph.D thesis, university, Uppsala, Sweden (2003).

2- J. Conner, L. Huang, J. Cancer Research, 1(1986)46-343.

3 R. Ljuliano, D. Stamp, J. Biochem. Pharmacology, 27(1978)21-27.

4- E. Shacht, J. Europe cells and Materials,5(2003)58.

5- M. Duarte, D. Brunnel, M. Gil, J. Materials Science, 8(1997)321.

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .