أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-1-2016
8523
التاريخ: 20-11-2015
2515
التاريخ: 21/11/2022
1985
التاريخ: 2024-09-08
366
|
قال تعالى: {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}:
النَهْر، هو الزجر والردّ بغلظة. وذَكَر المفسِّرون في معنى الآية أقوالاً، هي:
• لا تنهر السائل، ولا تردّه إذا أتاك يسألك، فقد كنت فقيراً، فإمّا أن تطعمه، وإمّا أن تردّه ردّاً ليّناً.
• كما أعطاك الله ورحمك، وأنت عائل، فاعطِ سائلك وارحمه.
• المراد بالسائل، طالب العلم، وهو متّصل بقوله تعالى: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}، والمعنى: علِّم مَنْ يسألك، كما علّمك الله الشرائع، وكنت بها غير عالم.
ويمكن حمل الآية على مطلق السؤال، وهو ما يساعد عليه إطلاق اللفظ وظهور السياق[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص385-386, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص311.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|