أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-4-2016
2527
التاريخ: 2-2-2017
2496
التاريخ: 12-7-2018
2179
التاريخ: 14-11-2017
1910
|
الخشية تشكل الدافع القوي لإبعاد النفس عن إرتكاب المحارم والسقوط في حفر الشيطان الرجيم. فإذا كان المحب يخشى الله عصم من الخطايا، وصفت مودته مع الله. وقد دعانا خالقنا إلى خشيته فقال في كتابه المجيد: {فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} [المائدة: 44]. وقال أيضاً: {الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ} [الأنبياء: 49].
وقال الإمام زين العابدين (عليه السلام): (وما من قطرةٍ أحب إلى الله عز وجل من قطرتين: قطرة دمٍ في سبيل الله، وقطرة دمعةٍ في سواد الليل لا يريد بها عبد إلا الله عز وجز) (1).
وقال (عليه السلام) في أحد أدعيته: (اللهم تُب علي حتى لا أعصيك، وألهمني الخير والعمل به وخشيتك بالليل والنهار ما أبقيتني يا رب العالمين) (2).
وفي دعاء الإمام الحسين (عليه السلام) يوم عرفة: (اللهم اجعلني أخشاك كأني أراك) (3).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ كتاب الزهد، 76.
2ـ الصحيفة السجادية، 222.
3ـ كلمات الإمام الحسين (عليه السلام)، 796.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|