المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16512 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة المائدة من آية (44_107)    
  
895   01:10 صباحاً   التاريخ: 2024-01-06
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة :  ص 145- 148
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-12-2014 2408
التاريخ: 5-05-2015 2069
التاريخ: 2024-02-02 1012
التاريخ: 2024-02-02 923

 

قوله تعالى :{وَالْأَحْبَارُ} [1]: عُلَمَاءُ اليَهُود[2].

قوله تعالى:{وَمُهَيْمِنًا} [3]: حفيظًا ورقيبًا[4].

قوله تعالى:{وَمِنْهَاجًا} [5]:طريقًا[6].

قوله تعالى:{فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} [7]:ابتدروا[8]، واسرعوا.

قوله تعالى:{دَائِرَةٌ}  [9]:النوائب "التي تحيط بالإنسان مرّة بخير ومرّة بشّر وتكون الدولة للكفار"[10].

قوله تعالى :{جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [11]: أغلظها[12].

قوله تعالى :{أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ} [13]:ليِنينّ رحماء لهم[14].

قوله تعالى:{أَعِزَّةٍ} [15]:غلاظ شداد غالبين لهم[16].

قوله تعالى:{هَلْ تَنقِمُونَ} [17]:تعيبون وينكرون[18].

قوله تعالى:{يَدُ اللَّـهِ}[19]:المراد بها القدرة، أو الجود والعطاء منه لعباده[20].

قوله تعالى :{مُّقْتَصِدَةٌ} [21]:عادلة[22].

قوله تعالى:{صِدِّيقَةٌ} [23]:صدّقت بكلمات ربّها وكتبه[24].

قوله تعالى:{أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ} [25]:يُصرفون عن استماع الحقّ وتأمّله[26]، أو يكذبون به.

قوله تعالى:{سَخِطَ اللَّـهُ} [27]:غضب الله[28].

قوله تعالى:{ قِسِّيسِينَ} [29]:رؤساء النصارى[30]في الدّين والعلم.

قوله تعالى:{وَرُهْبَانًا} [31]:عبّادًا[32].

قوله تعالى:{وَبَالَ أَمْرِهِ} [33]:ثقله وسوء عاقبة[34].

قوله تعالى:{وَلِلسَّيَّارَةِ} [35]:المسافرين[36].

قوله تعالى:{مِن بَحِيرَةٍ} [37]:الناقة الْمَشْقُوقَةُ الأُذن[38]، وكان في الْجَاهِلِيَّةِ النَّاقَة إذا أنتجت خمس أبطن فإن كان الخامس ذكرًا بَحَرُوهُ، أي شقّوا أذنه وأكله الرّجال والنّساء، و إن كان الخامس أنثى شقّوا[39] أذنها وكانت حرامًا على النّساء فإذا ماتت حلّت للنساء[40].

قوله تعالى:{وَلَا سَائِبَةٍ} [41]:البعير الّذي يُسَيَّبُ‏ كان الرجل يقول: إذا قدمت من سفري أو برئت من مرضي فناقتي سَائِبَةٌ يحرم الانتفاع بها[42].

قوله تعالى:{وَلَا وَصِيلَةٍ} [43]:هي النَّاقَة إِذَا وَلَدَت وَلَدَيْنِ‏ فِي بَطْنٍ وَاحِدٍ، قَالُوا: وَصَلَتْ فَلَا يَسْتَحِلُّونَ ذَبْحَهَا وَ لَا أَكْلَهَا[44].

قوله تعالى:{وَلَا حَامٍ} [45]:هو الفحلُ إذا ركب وَلَدُ ولَدَهِ، قالوا: قد حَمَىَ ظهرَه فلا يُرْكَبُ[46].

قوله تعالى:{تَحْبِسُونَهُمَا} [47]:توقفونهما[48].

قوله تعالى:{يُقْسِمَانِ} [49]:يحلفان[50].

قوله تعالى:{عُثِرَ} [51]: اطُّلع على تبديلهما الشهادة[52].

قوله تعالى:{الْأَوْلَيَانِ} [53]: الأَحَقّان بالشهادة[54].

قوله تعالى:{الْأَكْمَهَ} [55]:الّذي يُولَد أعمى[56].

قوله تعالى:{الْأَبْرَصَ} [57]:الّذي في جلده بياض[58].

قوله تعالى:{مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ} [59]:السفرة[60] إذا كان عليها طعام[61].

 


[1]  سورة المَائدة، الآية:44. 

[2]   الطراز الأول:‏7 /241.

[3]  سورة المَائدة، الآية:48. 

[4]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1/640.

[5]  سورة المَائدة، الآية:48. 

[6]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1/640.

[7]  سورة المَائدة، الآية:48. 

[8]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1/640.

[9]  سورة المَائدة، الآية:52. 

[10]  مجمع البحرين:‏3 /304.

[11]  سورة المَائدة، الآية:53. 

[12]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏2/131 ، و ارشاد العقل السليم الى مزايا القرآن الكريم:‏3/50.

[13]  سورة المَائدة، الآية:54. 

[14]  قريبًا منه:تفسير الصافي:‏2 /42.

[15]  سورة المَائدة، الآية:54. 

[16]  تفسير الصافي:‏2 /43.

[17]  سورة المَائدة، الآية:59. 

[18]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏2/ 133.

[19]  سورة المَائدة، الآية:64. 

[20]  جاء في شمس العلوم:‏11 /7343: اليد: المنَّة،  و الجمع‏ يَدِيّ‏ و أيادٍ. قال اللَّه تعالى:{ وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ} ,أي منَّته مقبوضة،  فردّ عليهم فقال:{بَلْ‏ يَداهُ‏ مَبْسُوطَتانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشاءُ},أي مِنَّتاه في الدنيا و الآخرة. و قيل: نِعمتاه في الدين و الدنيا، و قيل: النعمة الباطنة و الظاهرة.

[21]  سورة المَائدة، الآية:66. 

[22]  مجمع البحرين:‏3 /127.

[23]  سورة المَائدة، الآية:75. 

[24]  الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي ت468 هـ:1/330.

[25]  سورة المَائدة، الآية:75. 

[26]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏1/665 ، و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏2/ 138.

وفي المحيط في اللغة:‏6 /341: الأفّاكُ‏: الذي يَأْفِكُ الناسَ عن الحَقِّ بالباطِلِ و الكَذِبِ، و قَوْلُه عَزَّ و جَلَّ: {أَنَّى‏ يُؤْفَكُونَ},أي يُحَدُّوْنَ. 

[27]  سورة المَائدة، الآية:80. 

[28]  جاء في مفردات ألفاظ القرآن:402: السَّخَطُ و السُّخْطُ: الغضب الشديد المقتضي للعقوبة.

[29]  سورة المَائدة، الآية:82. 

[30]  مجمع البحرين:‏4 /96.

وفي تهذيب اللغة:‏8 /213: قال الفراء في قول اللَّه جلّ و عزّ:{ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ‏ قِسِّيسِينَ‏ وَ رُهْباناً}[المائدة: 82]،  نزلت فيمن أسلم من النصارى، و يقال هو: النجاشيُّ و أصحابه.

[31]  سورة المَائدة، الآية:82. 

[32]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏2/434 ، وزاد: أصحاب الصوامع.

[33]  سورة المَائدة، الآية: 95. 

[34]  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏2/ 144 ، و زبدة التفاسير:‏2/326.

[35]  سورة المَائدة، الآية: 96. 

[36]  بحر العلوم:1/ 419 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:‏3 /380.

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي:‏4/111.

وفي الصحاح:‏2 /691: السَّيَّارَةُ: القافلةُ.

وفي مفردات ألفاظ القرآن:432: السَّيَّارَةُ: الجماعة.

وفي المحكم و المحيط الأعظم:‏8 /572: السَّيَّارةُ: القَوْمُ‏ يَسِيرُونَ‏،  أُنِّث على مَعْنَى الرُّفْقَة أو الجَمَاعة،

[37]  سورة المَائدة، الآية: 103. 

[38]  المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعى:‏1 /36 .

وفي تهذيب اللغة:‏7/ 15: الشَّرْقَاءُ في الغَنَم: المَشْقُوقَةُ الأذُن‏ باثنين،  و الْخَرْقَاءُ من الغنم: التي يكون في أُذنها خَرَقٌ‏،  و قيل: الْخَرْقَاءُ: أن يكون في الأُذن ثَقْبٌ مستدير.

وفي ج‏12 /127: الصربُ‏: جمعُ‏ صَرْبَى‏،  و هي المشقوقة الأذن‏ مثل البَحيرة في النوق‏.

وفي المحكم و المحيط الأعظم:‏8 /15: الشَّرِيطَةُ من الإِبلِ: المشْقُوقةُ الأذُنِ‏.

وفي شمس العلوم:‏3 /1744: الخذماء: العَنْزُ المشقوقة الأذن‏ عَرْضاً من غير بينونة.

[39]  >بَحَرُوا< عن مجمع البحرين.

[40]  مجمع البحرين:‏3 /214.

[41]  سورة المَائدة، الآية: 103. 

[42]  مجمع البحرين:‏2 /84.

يقصد  رحمه الله :بـيحرم الانتفاع بهاأي لا يُنتَفع بظهرها،  و لا تخلَّى عن ماء و لا تُمنَع من مَرْعى. راجع: تهذيب اللغة :13 /67.

[43]  سورة المَائدة، الآية: 103. 

[44]  تفسير العياشي:‏1 /347 ، ومعاني الأخبار:148 ,عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِعليه السلام.

[45]  سورة المَائدة، الآية: 103. 

[46]  معاني الأخبار:148 .

وفی الصحاح:‏6 /2320: الحامِى‏: الفحلُ من الإبل الذى طال مُكثه عندهم. و منه قوله تعالى: {وَ لا وَصِيلَةٍ وَ لا حامٍ‏}، قال الفراء: إذا لَقِحَ وَلَدُ ولَدَهِ فقد حَمَىَ‏ ظهرَه،  فلا يُرْكَبُ و لا يُجَزُّ له وبرٌ و لا يُمْنَعُ من مرعى.

[47]  سورة المَائدة، الآية: 106. 

[48]  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:1/687.

[49]  سورة المَائدة، الآية: 107. 

[50]  مفردات ألفاظ القرآن:670.

[51]  سورة المَائدة، الآية: 107. 

[52]  جاء في تهذيب اللغة:‏2 /195: قال اللَّه جلّ و عزّ:{فَإِنْ‏ عُثِرَ عَلى‏ أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً} [المَائدة: 107] معناه: فإن اطُّلع على أنهما قد خانا. 

[53]  سورة المَائدة، الآية: 107. 

[54]  تهذيب اللغة:‏15 /323.

[55]  سورة المَائدة، الآية: 110. 

[56]  الصحاح:‏6 /2247.

وفي كتاب الجيم‏للشيباني ت210 هـ:3/150: الأَكمَهُ‏: الأَعمى،  و يُقالُ لِلذَّاهِب العَقْلِ: إِنَّه‏ لأَكمهُ‏.

[57]  سورة المَائدة، الآية: 110. 

[58]  التفسير الكاشف‏ محمد جواد مغنية ت 1400هـ:2/64.

[59]  سورة المَائدة، الآية: 112. 

[60]  > الخِوَانُ < عن مجمع البحرين.

أقول: بما أن الكلمة أعجمية معربة كما ذكر في كتاب العين:‏4 /309 ، وتعني: المائدة ، إذ عمد المؤلف  رحمه الله  إلى ذكر تعريب الكلمة ، ولا يقال‏ مائدة للخوان حتى يكون عليه الطعام. إذ اشترط المؤلف رحمه الله  بـإذا,راجع: شمس العلوم:‏9 /6420.

[61]  مجمع البحرين:‏3 /148




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .