المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 13877 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

تفاعل النيوترون مع الليثيوم
15-12-2021
قتل الحية وعدّ الركعات والتبسم والإلتفات
Samuel Beatty
31-5-2017
منظمة اليسوعيين (الجزويت).
2024-09-18
التّبعيض في التّوبة
2024-11-19
معنى كلمة قحم
12/12/2022


العلاقة بين النمو الخضري والثمري في النمو  
  
987   01:04 صباحاً   التاريخ: 2023-12-21
المؤلف : علي الدجوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة زراعة وانتاج نباتات الفاكهة (الكتاب الاول)
الجزء والصفحة : ص 137-139
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / المانجو /

العلاقة بين النمو الخضري والثمري في النمو

1 - يختلف سلوك النمو في كل من الفروع التي تزهر والتي لا تزهر في السنة التالية اختلافاً ظاهراً أثناء فصل النمو السابق للأزهار - فالفروع التي تزهر في عام ما تنمو مبكرة في موسم نمو العام السابق له - كما تكون أسرع في نموها وأكبر في بلوغها عن مثيلاتها التي لا تزهر بمدة تبلغ حوالي شهر.

وعلى ذلك وجد أن الفروع التي تخرج مبكرة في إبريل ومايو ويونيو أفضل من تلك التي تخرج متأخرة في يوليو وأغسطس من حيث المحصول الناتج منها في الموسم التالي لفصل النمو - وكلما بكر نمو الفروع في عام ما كان ذلك أفضل من ناحية المحصول في العام التالي.

ويتضح أيضاً أن كل شهر من الأشهر المذكورة أكثر أهمية من الشهر الذي يليه من حيث المحصول - ومن ذلك تبدو أهمية الخدمة والتسميد المبكر نتاج أغصان خضرية مبكرة في موسم النمو تحمل الثمار في الموسم التالي.

2 - تتوقف درجة نمو الأفرع في عام ما على حالة تلك الأفرع في نفس العام فإن كانت مثمرة لا يخرج عليها أغصان خضرية مطلقاً أو إذا خرجت كانت قليلة العدد وإن كانت غير مثمرة خرجت عليها أغصان كثيرة.

3- الفروع التي تزهر في عام لا تزهر مطلقاً أو يزهر عدد قليل جداً منها في العام الذي يليه - وهذا السلوك يوضح لنا خاصية المعاومة (أي سنة العمل الغزير في سنة والمحصول الخفيف في العام التالي).

4 - الفروع التي تزهر في عام ما هي التي نمت مبكرة في العام السابق نضجت بحيث تقف عن النمو في ميعاد فصل النمو.

5 - الفروع التي لا تنمو وتكون ساكنة في عام ما لا تزهر مطلقاً في العام التالي - وبذلك ينحصر الإزهار في الفروع التي نمت في العام السابق وكان عمرها نحو سنة - ويتضح من ذلك أنه كلما زاد عدد تلك الفروع النامية في وقت مبكر في موسم النمو - زاد عدد الفروع المزهرة في العام التالي - أما يتضح أن الأغصان التي عمرها سنة تكون في حجم مناسب يسمح بتكوين براعم ثمرية عليها في الموسم التالي.

ويوضح هذا السلوك ظاهرة تبادل الحمل (المعاومة كما يفسر السبب في أن الأشجار الصغيرة السن تعطى محصولاً منتظماً في كل عام طالما كانت تعطى أغصاناً كافية في سنوات الإثمار وذلك بعكس ما يحدث في الأشجار المسنة.

6 - الأفرع التي تزال أزهارها مبكرة تعطى أغصاناً جديدة يثمر نحو 70% منها في العام التالي - ويكون حالها مماثلاً لحال الفروع التي لم تزهر .

ويمكن اعتبار إزالة الأزهار وسيلة عملية لتنظيم حمل الأشجار كل عام وتقليل ظاهرة المعاومة لحد ما .

موعد تحول أنسجة البراعم إلى خضرية وزهرية

1 - في السنة العديمة أو الخفيفة الحمل يبدأ ظهور التحول في البراعم في أوائل اكتوبر أما في السنة الغزيرة المحصول يتأخر الميعاد عدد ذلك بأسبوعين.

2 - في السنوات القليلة الحمل وجد أن عدد البراعم الزهرية يزداد تدريجياً من أول أكتوبر وتبلغ الزيادة أقصاها في المدة الواقعة بين منتصف نوفمبر - منتصف ديسمبر أما في السنوات ثقيلة الحمل فيقل أو ينعدم فيها عدد البراعم الزهرية.

3 - لم يبدأ التحول في العينات التي جمعت قبل آخر سبتمبر حتى في الفروع التي توقفت عن النمو في وقت مبكر في يونيو ويوليو.

4 - وجد أن ظهور هذا التحول مرتبط بانخفاض حرارة الجو وجفافه في شهر أكتوبر.

5 - توجد فترة راحة بين الوقت الذي تتوقف فيه الفروع عن النمو وبين ابتداء التحول ومن المعتقد زن هذه الفروع يتم نضجها وتدخر بها المواد الغذائية اللازمة لها في مثل هذه الفترة.

6 - يختلف موعد التحول باختلاف الأصناف والبيئات.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.