أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2015
10937
التاريخ: 9-06-2015
4904
التاريخ: 28-09-2014
5016
التاريخ: 24-11-2014
5112
|
رين المعاصي مانع من تأثير العلم بالقيامة
لابد لليقين بالآخرة أن يكون مصحوباً بالعمل لها، وإلا فقد يكون المرء عالماً بالقيامة لكن علمه مدفون تحت طبقات من رين شهواته، ومثل هذا العلم لا يكون مؤثراً ولا نافعاً: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ } [الجاثية: 23] . فلو لم يحصل التدنس بالآثام لكان مجرة الظن بالآخرة كافياً لحصول التقوى: {أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ} [المطففين: 4] ، لان العقل السليم، يعد دفع الضرر المحتمل واجباً. فالمعاد على جانب من الأهمية بحيث أنه لو حصل مجرد الظن به (لا القطع) لكان ذلك كافياً للعمل وفقا له؛ وإن كان لابد من تحصيل القطع فيه ايضا.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|