المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المناخ المداري وفصل جاف قصير (الموسمي) Am Tropical Short Dry Season (Monsoon)
2024-11-14
المناخ الموسمي للهند Indian Monsoon
2024-11-14
أمريكا الجنوبية South America
2024-11-14
عنصر النحاس وتأثير زيادة ونقصانه على أشجار الفاكهة
2024-11-14
تصنيف كوبن Koppen Classification
2024-11-14
أهم مصطلحات المناخ Climatic Vocabulary
2024-11-14

نطاق ضمان مطابقة المبيع من حيث الأشياء
2023-03-01
الصيانة Conservation
2024-08-25
المكونات اللاعضوية في الحصوات
21-8-2020
Reactions of Fluorine
24-10-2018
أنـواع التنظيـم Type of Organizing
23-9-2021
أحمد بن عبد الله بن إبراهيم بن إسماعيل
5-9-2020


العلماء اليهود (نموذج أينشتاين) يحرضون على استخدام السلاح النووي  
  
1091   12:51 صباحاً   التاريخ: 2023-10-24
المؤلف : د. ناصر محي الدين ملوحي
الكتاب أو المصدر : بدائل نظرية الكم والنسبية وسرقات اينشتاين العلمية
الجزء والصفحة : ص188–193
القسم : علم الفيزياء / مواضيع عامة في الفيزياء / مواضيع اخرى /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-8-2016 1381
التاريخ: 23-8-2016 1058
التاريخ: 11-8-2016 993
التاريخ: 3-9-2016 1084

أطلق النازيون في ألمانيا حملة ضد العلم اليهودي وضد العلماء اليهود الألمان، وهذا جزء من السبب في عجز ألمانيا عن صنع قنبلة ذرية. 154

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية أعظم دولة إرهابية في تاريخ البشرية لأنها أول دولة استخدمت السلاح النووي في الحروب بإسقاطها أول قنبلة ذرية على ميناء هيروشيما 1945 وكان وزنها 5.4 طن تقريباً وانفجرت على ارتفاع 600 م وقتلت وجرحت وشوهت أكثر من 180 ألف مواطن مدني وهدمت أكثر 900 ألف منزل وبلغت مادتها الذرية حوالي 20 كغ من اليورانيوم 235 وقدرت طاقتها التدميرية ما يعادل 20 ألف طن من المادة المتفجرة المعروفة T.N.T ثم أسقطت القنبلة النووية الثانية فوق مدينة صناعية يابانية (ناغازاكي) بعد 3 أيام من إسقاط الأولى وقد قتلت وجرحت وشوهت أكثر من 80 ألف إنسان مدني، ومادتها الذرية المتفجرة كانت البلوتونيوم 239 ويحصل عليها بتحويل اليورانيوم 238 في المفاعل النووي إلى بلوتونيوم 239 بفعل النترونات الناتجة في المفاعل فتصيب U 238 فيمتصها ويحدث التفاعل الانشطاري المتسلسل النووي 155 ويصدر إشعاعات ذرية متنوعة وحرارة عالية وقوة تدميرية شديدة، وبعد التفجير الأميركي اليهودي الإرهابي الكارثي في هيروشيما وناغازاكي أرسل الاستعمار العدواني الأميركي الهمجي مجموعة من السفلة والقتلة واللصوص تحت مسمى (خبراء وأطباء وعلماء..) لبحث تأثير السلاح النووي على الحياة والبيئة والبنيان.. فقاموا بتجهيز مؤسسات ومستشفيات ومراكز أبحاث بسرعة، ثم طلبوا من السكان المرضى والمعاقين والمشوهين مراجعتهم، بحجة علاجهم، ولكنهم كانوا يدرسونهم تجريبياً وميدانياً وعلمياً وطبياً، ولم يتلقوا أي علاج أو مساعدة أبداً، لأن الأوامر العسكرية السياسية الأميركية اليهودية كانت بعدم تقديم أي مساعدة مهما كانت لهم...، وهذا يؤكد افلاسهم الثقافي والعقائدي والأخلاقي والإنساني وتوحشهم السلوكي العدواني الهمجي...، ونعتقد بأنه قد يكون من أحد أسباب عدم التواصل والاتصال العلمي بين حضارات مجرة درب التبانة 156 معنا نتيجة اعتبارهم لحضارة الكوكب الأرضي بأنها حض–ارة بدائية لأنهم قد يرصدون ويسجلون الإشعاعات النووية كأشعة غاما، الصادرة عن الأرض والتي ازدادت بعد استخدام الحضارة الغربية للسلاح النووي واليورانيوم المستنفذ في حروبها ضد البشرية والبيئة بالإضافة إلى تجاربها النووية فوق الأرض وفي الأعماق. وحث العلماء اليهود من أمثال أنيشتاين، الرئيس الأمريكي روزفلت على الإسراع في تأمين خام اليورانيوم وتمويل أبحاثهم النووية ضمن وثيقة أرسلت إليه في آب عام 1939 وقعها آينشتاين يقول فيها ما معناه (إن الطاقة النووية أصبحت على الأبواب والحرب قائمة لا مفر منها ويمكن صنع قنابل ذرية ذات قوة تدميرية هائلة ولذلك يجب الإسراع في العمل التجريبي وتأمين كميات خام اليورانيوم) وهذه هي الوثيقة:

نص الوثيقة كاملة: 157

البرت اينشتاين                            ف. د. روزفلت

طريق اولد غروف – ناسو بوينت      رئيس الولايات المتحدة

بيكونيك – لونغ أيلاند                   البيت الابيض – واشنطن.

الثاني من آب – 1939

سيدي:

ثمة ابحاث جديدة قام بها انريكو فرمي وليو زيلارد، نقلت الي بخط اليد تقودني إلى التوقع بأن عنصر اليورانيوم يمكن أن يكون مصدرا جديدا وهاما للطاقة في المستقبل العاجل وقد برزت بعض مناحي هذا الوضع التي تتطلب الانتباه – واذا اقتضى الأمر – العمل السريع من جانب الادارة. ولذلك اعتقد ان من واجبي أن الفت انتباهكم إلى الحقائق والتوصيات التالية:

لقد أصبح خلال الشهور الأربعة المنصرمة من المحتمل – نتيجة لأبحاث جوليوكوري في فرنسا، وفرمي وزيلارد في امريكا – تحقيق تفاعل نووي متسلسل في كتلة كبيرة من اليورانيوم، الأمر الذي يؤدي الى اطلاق كمية هائلة من الطاقة، وكذلك توليد كمية ضخمة من عناصر مشعة تشبه الراديوم ويظهر مؤكدا الان ان هذا الأمر يمكن تحقيقه في المستقبل العاجل.

ويمكن لهذه الظاهرة ايضا أن تؤدي الى صناعة قنابل من المحتمل – ولكن ليس بالتأكيد – أن تكون ذات قوة هائلة. فقنبلة واحدة من هذا النوع، محمولة على زورق، يمكن اذا انفجرت في ميناء ما أن تدمر الميناء بأكمله بالإضافة الى بعض المناطق المحيطة به. وعلى اية حال فقد تكون هذه القنبلة ثقيلة لدرجة لا يمكن معها حملها جوا.

ان لدى الولايات المتحدة كميات معتدلة من خام اليورانيوم الضعيف الجودة. وهنالك خامات جيدة في كندا وما كان يسمى تشيكوسلوفاكيا، بينما توجد أغنى الخامات بهذا العنصر الهام في الكونغو البلجيكية. وفي ضوء هذه الحال يحتمل أن تفكروا أنه من المستحب اقامة اتصال دائم بين الادارة الأمريكية من جهة، ومجموعة الفيزيائيين الذين يعملون في ابحاث التفاعل المتسلسل في امريكا من جهة اخرى. واحدى الطرق الممكنة لتحقيق ذلك يمكن أن يتم بأن تعهدوا بهذه المهمة الى شخص يتمتع بثقتكم ويمكن له أن يقوم بذلك بصورة غير رسمية. ويتضمن عمل هذا الشخص المهمات التالية:

أ– الاتصال مع الدوائر الحكومية ذات العلاقة وابلاغها بالتطورات اللاحقة في هذا الموضوع، والقيام بتقديم التوصيات لما يجب أن تقوم به الحكومة، مع اعطاء الاهتمام الخاص لتامين كميات خام اليورانيوم الضرورية للولايات المتحدة.

ب – الاسراع في العمل التجريبي، الذي ينفذ حاليا ضمن حدود موازنة مختبرات الجامعة وذلك عن طريق توفير التمويل، اذا تطلب الأمر ذلك، عبر اتصال هذا المشرف بالأشخاص المستعدين للمساهمة في تحقيق هذا الهدف، وكذلك عن طريق تامين تعاون المختبرات الصناعية التي تملك الأجهزة اللازمة.

وكما فهمت فان المانيا قد أوقفت مبيع اليورانيوم من المناجم التشيكوسلوفاكية التي استولت عليها، واتخاذها لهذا الاجراء المبكر لربما يمكن فهمه على أساس أن ابن وكيل وزارة الخارجية الألمانية فون فايتزاكر مرتبط بمعهد فيلهم كايزر في برلين، حيث تتم اعادة بعض التجارب التي اجريت في امريكا حول اليورانيوم.

المخلص لكم

البرت اينشتاين

وهنا نلفت النظر إلى أنواع بشعة من الجرائم ترتكب في حق العلم والعلماء تتراوح بين القتل والنهب والإهمال فكم من علماء من أبناء البلدان النامية والذين لهم أدوار هامة جداً في تطور العلوم من مختلف الفروع لا نكاد نعرفهم أو نسمع بهم منذ قرون كثيرة وحتى يومنا هذا مع أن مؤلفاتهم بالغة الأهمية ثمينة القيمة العلمية ولكن سرقت أو استغلت أو عتم عليها في عصرنا الحديث بينما نسمع كل يوم أسماء وعناوين لمفكرين وأدباء وعلماء وأكثرهم صهاينة أو متصهينون حتى يخيل للعوام بأن العبقرية والنبوغ لا توجد إلا عند اليهود وجنودهم المستعمرين مع أن الحقيقة تقول غير ذلك، إنهم ليسوا متفوقين إلا بالدعاية والإعلام والإجرام، ولكن لديهم حسن تخطيط وتنظيم وإخلاص لأنفسهم، وقدرة على سرقة العقول من البلاد النامية كما ينهبوا البترول والماس والفوسفات، ويقدر وجود سبعة وعشرين ألف عربي يحملون درجة الدكتوراه في مختلف فروع المعرفة والاختصاصات العلمية في الوطن العربي، هاجر نصفهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا الغربية في عام واحد فقط (1980م)، والمهم أنه من كل تلك الأعداد من المختصين والباحثين والمهاجرين العرب لا تذكرهم وسائل الإعلام الأمريكية والأوروبية الغربية (الصهيونية) ولا يكاد يعرفهم أحد غير ذويهم وجيرانهم ولو كان صهيوني واحد عمل بموضوع علمي ما لطبقت شهرته الأفاق كما حدث لآينشتاين وفرمي وفرويد وماركس.. بينما هناك من علماء العرب من استطاع أن يكشف الذرات ويحركها ويرسم بها الحروف، أما د. أحمد زويل استطاع أن يصور حركة الإلكترونات في التفاعلات الكيميائية التي تحدث بين الذرات وأبدع أصغر آلة تصوير ليزرية في العالم بينما العالم العربي مصطفى شاهين اللبناني الأصل الأمريكي الجنسية هو الذي أسس دائرة علوم الأرض والفضاء ورأسها لمدة ثمانية سنوات وكانت تضم 200 باحث وهو يشغل منذ 1984م، منصب رئيس العلماء في مختبر الدفع النفاث الذي يعتبر أكبر مختبر لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وهو الذي أشرف على إرسال المركبة التي مشت على أرض المريخ.. هذا بالنسبة للإهمال الإعلامي والصحفي أما بالنسبة لجرائم الغرب والصهاينة في قتل العلماء فنذكر منهم العالم العربي المسلم الشهيد حسن كامل الصباح (عام 1935م) وهو العالم الوحيد الذي تجرأ على انتقاد آراء آينشتاين الرياضية. 158

 

___________________________________

هوامش

157– ارتقاء الإنسان، عالم المعرفة الكويتية، تأليف: ج. يرونوفسكي، ترجمة: موفق شخاشيرو، مراجعة: زهير الكرمي، ع 39، ربيع الثاني جمادى الأولى 1401هـ – آذار 1981م، ص289–290.

158– اجتهاد في الجهاد، د. ناصر محي الدين ملوحي، دار الغسق للنشر، سلمية – سوريا، ط1، 1426هـ / 2005م. ص 206 – 210.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.